في مقاطع التالية يظهر الرئيس العراقي الشهيد * صدام حسين *رحمه الله في لحظاته الأخيرة قبيل إعدامه في صبيحة أول أيام عيد الأضحى المبارك (تم تحديد الموعد بواسطة الأمريكيين). لا يبدو على صدام الخوف أو التوتر نشاهد أيضا مقطع آخر في لحظة الإعدام اذ يهتف الذين حوله من الشيعة “مقتدى” مقتدى” مقتدى” فيسخر منهم صدام قائلاً “هيه * هذه المرجلة ؟ “.
لاتأسفن على غدر الزمان لطالما
رقصت على جثث الاسود كلابا
لاتحسبن برقصها تعلو على اسيادها
فألأسد أسد والكلاب كلاب
تبقى الاسود مخيفة في اسرها
حتى وان نبحت عليها كلاب
حتى وان نبحت عليها كلاب
وهنا مراسم دفن الشهيد.....
رحمك الله يأسد العراق ونعل اللع جرذان الامس أسياد اليوم اذيال ايران
ورحمك الله يا عراق ............................أنا لله وأنا اليه راجعون
Bookmarks