Results 1 to 6 of 6

Thread: أفيقوا أيها المسلمون!

  1. #1

    أفيقوا أيها المسلمون!

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الاخوه الكرام
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    تتلاحق الهزات السياسية والحربية ضد العالم الإسلامي، وتتعالى الصيحات المستنكرة ولا مِن مجيب. يواصل اليهود مجازرهم ضد أهل فلسطين، وتواصل أميركا غطرستها وإذلالها لأبناء المسلمين في أقطار الأرض والأمة مخدرة بلا حراك.


    أين أبناء الصحوة؟ أين علماء الصحوة؟
    أين ملايين الشباب الذين يتدفقون إلى المساجد في رمضان وفي موسم الحج إلى البيت الحرام؟
    هل هذا هو الغُثاء الذي حذرنا منه رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم؟


    أليس فيكم رجل رشيد؟ أليس بنيكم خالد، وصلاح الدين، وطارق، ومحمد الفاتح؟
    ألستم أبناء خير أمة أُخرجت للناس؟ فكيف ترضون بالذل تتجرعونه صباح مساء؟

    يبدو أن جرعات المخدر الذي حَقَنَهُ الحكام في جسد هذه الأمة هي من الحجم وقوة التأثير بحيث طال أمد تأثيرها، مما يستدعي أن يأتي مَنْ يهزها هزاً عنيفاً لعلها تستفيق من رقدتها، وإذا كان لابد من هزها فهل تركن لعدوها حتى يوقظها من سباتها؟

    اللهم الطف بالمسلمين فيما جرت به المقادير، ويسر لهم سبل النجاة من كيد الأعداء المتربصين بهم الدوائر. اللهم انصر العاملين المخلصين لإعزاز دينك، اللهم إنا نسألك أن تفرج عنا ما نحن فيه يا قاصم الجبارين يا أرحم الراحمين.


    --------------------
    أننـعم والإسلام يشـــكو مصابـــه------- ونضحـك والرحمــن للحـق يغضب
    فقم يـا حفيد الصحب واثأر لأمـــةٍ ------- يسوم لها الباغي وفـي المجد يلعب
    وقل لبني الإسلام واصرخ بجمعهم------- سأنصر ديـن الله والحـقَّ أطلـب
    بهاء الدين

  2. #2
    عـــــــادلــــ's Avatar
    Join Date
    Dec 2002
    Location
    السعودية -جدة
    Posts
    12,714
    Rep Power
    697
    صبرا صبرا أخي الكريم

    أعلم أن هذه الأمة منصورة والقوة لا تأتي إلا من بعد ضعف والله قادر على تغير الحال ونسأل الله أن يكثر من أمثال الذين لديهم هذه الغيره على الإسلام والمسلمين


    تابع أحداث التاريخ وستجد أن المسلمين قد تعرضوا لذل أكبر من ذاك وأستطاعوا بمشيئة الله النهوض


    لقد وقع القدس في أيدي الصليبين قرابة 99 سنه وعلقت على جدرانه الصلبان
    لكن الله قوض للمسلمين صلاح الدين وأستطاع بعون من الله أن يحرر القدس من براثيمهم ونحن ندعوا الله أن يخرج من بين هذا الأمة من يقودها للنصر وبأذن الله نكون له عونا وسندا

    ولكن قبل ذلك يجب أن نجاهد أنفسنا على طاعة الله وإقامت حدوده وإصلاح مجتماعتنا وأن نقم بالترشيد الصحيح وبالدعوة ومحاربت فساد أنفسنا قبل كل شئ

    هذا والله أعلم
    إذا فاتني عصــر السيف
    فــالقــلم هــــو سـلاحــي
    المحبرة هي جراب سهامي
    وعلى الورق سطرت مقتل أعدائي
    كلمة الحـــق هـي أحـد
    من السيف عــلى الأعــناقــي
    من كلمات عادل الكثيري

  3. #3
    وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون
    بهاء الدين

  4. #4


    Join Date
    Jul 2003
    Location
    Saudia
    العمر
    62
    Posts
    19
    Rep Power
    0
    بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

    فهذه نصيحة إلى أخواننا في الله , وإلى المسلمين عمومًا ، وهو التوجيه إلى طريق النصر ، مأخوذة من سيرة المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام في زمن الضعف والمحن ، ولنا في رسول الله أسوةٌ حسنة

    والواجب على المسلمين أن ينقادوا حيث كانت السنة وأن يدوروا حيث دارت السنة لهم أو عـليهم ? وكل خير في اتباع من سلف وكل شر في ابتداع من خلف

    من المعلوم إلى من تتبع السيرة وجد أن للمسلمين زمنين ، زمن ضعف وزمن قوة ، وهذا لم يكن عبث والله غالب على أمره ولو شاء لجعل المسلمون هم المنصورون من غير أسباب تبذل ، ولكن عبرة وعظة وتمحيص للمؤمنين ، واختبار للسير على طريق الأولين ، فمن تركه وحاد عنه كان الخسران مصيره ، ونسأل الله أن يوفق المسلمون لسلوك سبيل المؤمنين فهو طريق النصر ورفع راية الجهاد ولا طريق غيره .

    وأما نحن المسلمون وعدنا الله بالنصر ، والنصر الموعود من الله لابد حاصل فإن الله لا يخلف وعده ، وهذا بعد ما يفعل المسلمون ما اشترط عليهم الله ، قال الله تعالى (( وعدا الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا ) فهذا وعدًا من الله لِمن ؟؟ للذين آمنوا ويعملون الصالحات ، فوعدهم في الإستخلاف في الأرض وأن يمكن لهم دينهم وأن يبدل خوفهم أمنا ، ولكن يوجد شرط لتحقيق هذا وهو قوله تعالى (( يعبدونني لايشركون بي شيء ))، وهذا الشرط هل أتى زمانه ورجاله ؟
    وهل حقق المسلمون ما هو مطلوب منهم حتى ينصرهم الله من اعداد العده الإيمانيه وهي عبادة الله وترك الشرك والدعوة إليه ؟

    ان الناظر إلى أحوال المسلمون اليوم وما هم عليه من الشرك واعتقاد فاسد وعبادة غير الله من قبور وأضرحة مثل البدوي والدسوقي والحسين في مختلف أقطار البلدان الإسلامية وتحكيم غير شرع الله ، وتضييع كثير من المسلمين من أوامر الله مثل الصلاة وأكل الربا وغيرها ، ومن عرف هذا علم أنهم بعيدون كل البعد عن النصر الموعود ، واعلم أخي أن اللوم ليس على الحكام فقط بل أولاً علينا ، قال بعض السلف: (( كما تكونوا يولى عليكم )) واعلم رعاك الله أن الحكام ليسوا من القمر بل هم من بني جنسنا ، واعلم أن البنوك لو ما وجدت من يأكل الربا ما فتحت أصلاً ، قال الرسول (( إذا تبايعتم بالعينه ... إلى آخر الحديث... سلط الله عليكم ذلاً لن يرفعهُ حتى تعودوا إلى دينكم )) والعينة نوع من أنواع الربا ونحن اليوم نتفنن بجميع أنواع الربا فالله المستعان ، ومن علم هذا ، عرف أهمية الدعوة إلى الله ، وعلم أن أول طريق النصر هو الإنشغال في الدعوة إلى الله وهي من نصر الله ، قال الله تعالى (( وإن تنصروا الله ينصركم ))

    والأمر الآخر هو الصبر ولابد أن يُعرف هذا فإن الصبر في زمن الضعف سلاح المؤمن

    ولقد بين لنا رسول الله هذا بأروع الأمثله
    فمن الأمثلة على الصبر – ما ورد في كتب السير أن رسول الله كان يمر على أصحابه في مكة وهم يعذبون بسبب اسلامهم وما كان يزيد على أن يقول صبرًا آل ياسر فإن موعدكم الجنة ، و صبروا أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم على الإبتلاء دون سخط على قدر الله ، ، وهذا ابن مسعود يقول يوم كنا مستضعفين يرى رسول الله يُضرب ويُخنق وهو أحب إليه من نفسه وولده وهو يتألم لما يصيب رسول الله ولكن كان صابرًا ويعلم أن الله ناصرهم بعد هذا البلاء غير متذمر ولا ساخط على قدر الله ، أقول لماذا يسكت ابن مسعود هل لإنه لا يحب الله والرسول معاذ الله ، أم أن الصبر وتقوى الله في زمن الضعف سلاح المؤمن حتى يأتي الله بوعده في النصر قال تعالى (( إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ)) (آل عمران:120) فأخبر أنهم يكيدون ، ومع هذا أمر بالصبر والتقوى وإن الله محيط بمكرهم وكيدهم ، وأنه لن يضرنا كيدهم ما دمنا على الصبر وتقوى الله - فمآل الأمر إلى التوحيد ونبذ الشرك فالصبر من غير تقوى لا ينفع - ، وأما غيرهم ممن خالف وشكك فـيُتركوا إلى أعمالهم المخالفه للكتاب والسنة ، وأقول ألم تكن الحجاره متوفره لأبن مسعود فيدافع عن قضيته التي هي حبه للرسول أم أن أسلحة كفار قريش الرماح والسيوف أشد فتكًا من دبابات وصواريخ أبناء القرده والخنازير
    ألا يسع المسلمون ما وسع رسول الله وأصحابه ، قال شيخ الإسلام ابن تيمية (( فمن كان من المؤمنين بأرض هو فيها مستضعف أو في وقت هو فيه مستضعف فليعمل بآية الصبر والصفح والعفو عمن يؤذي الله ورسوله من الذين أوتوا الكتاب والمشركين وأما أهل القوة فإنما يعملون بآية قتال أئمة الكفر الذين يطعنون في الدين وبآية قتال الذين أوتوا الكتاب حتى يُعطُوا الجزية عن يد وهم صاغرون )) ا.هـ

    ومن الفقه في الدين بأن لا يأتي المرءُ بآيات القوة والقتال وينزلها في زمن الضعف ويترك آيات المواثيق وترك القتال في زمن الضعف ، قال الله تعالى (( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً)) (النساء: من الآية77)

    والأمر الثالث : الواجب على إخواننا في فلسطين أن يفعلوا ما يحفظ دمائهم وأعراضهم وهي العهود والمواثيق ، وهي من سنة المصطفى ويعمل بها على حسب حاجة المسلمين لها ، إن كانوا في زمن ضعف فيعمل بها وهي كثيرة في سنة الرسول ، فهذا صلح الحديبية في ظاهره الظلم للمسلمين حتى قال عمر وهو معترض ، أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار ، قيل نعم ، قال إذًا لِما نعطي الدنية في ديننا ، ولكن كان فيها الفتح ,ومن لاحظ سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم بعد صلح الحديبية ، وجد إنشغاله في الدعوة إلى الله وإرسال الرسل والكتب بالدعوة إلى الله ، وهذا الواجب على المسلمين اليوم أن يقتدوا بسنة الرسول وسيرته في زمن الضعف ، وأبرام ما يحفظ دمائهم من مواثيق ، ثم الإنشغال بالدعوة إلى الله وإعداد العدة المعنوية – وأقصد بها العدة الإيمانية وليس المعنوية المقصود منها الحماس عند استماع الأناشيد والتـُرهات فهذا سرعان ما يزول وهذا حال غالب المسلمين منذ ستين سنة وهم سرعان ما يتحمسُون ويثِـيرُون وسرعان ما يتلاشى هذا الحماس وكأنه فقاعات ماء لا طائل منها ، الله المستعان – ومن ثم فالواجب عليهم أن ينشغلوا بأعداد العدة المادية من سلاح وغيره وهو من أسباب النصر ونحن المسلمين مأمورين في الأخذ بالأسباب وعدم تركها ، والإعتماد على الحجارة من ترك أسباب النصر - لا كما يقول البعض أعطوا الحجارة فرصة نسأل الله لنا ولهم الهدايه والسداد –
    ووالله أن النصر الموعود لابد حاصل من الله ولكن بعد الأخذ بالأسباب المأمورين بها شرعًا والسير على الطريق الصحيح وعلى منهج رسول الله وسيرته ولنا في رسول الله أسوةً حسنة ، ثم أن الدين وطريق النصر ليس مربوط بي وبكم فنحن نبدأ وغيرنا يُكمل حتى يأتي أمر الله ووعده في النصر قال الله تعالى (( فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَاداً لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْداً مَفْعُولاً )) (الاسراء:5)

    باختصار الواجب اليوم على أهل فلسطين أبرام العهود والمواثيق التي تحفظ دمائهم وأعراضهم ، ولا نقول ليزول الشر بالمرة ، بل الشر باقٍ ما بقي الصهاينة ، ولكن ليخف الشر عنهم بأكثر قدر ممكن ، وأن ينشغلوا بالدعوة إلى الله ويصلحوا ما بينهم وبين الله وأن يصلحوا أحوالهم ، إلى أن يقيض الله لهذه الأمة من ينصرها ، وهذا لن يكون إلا على ما كان عليه النبي وأصحابة

    والأمر الرابع : بعض المآخذ على الإخوة في فلسطين

    وهو جعلهم المسجد الأقصى أشد حرمة من دماء المسلمين وهذا خلاف الشرع ، فلا شك أن المسجد الأقصى له حرمة ، فهو أولى القبلتين ومنه أسري بالنبي وثالث المساجد التي تشد له الرحال ، ولا أعلم أخلص في الدعاء للقدس وللقضيه الفلسطينيه من السلفيين ، والدعاء سلاح المؤمن ، ولا يستغلون القضية الفلسطينية في جمع الأموال أو جمع الأصوات ، ولكن دين الله وسط بين الأديان ، ومنهج أهل السنة والجماعة وسط بين الفرق الإسلامية ، فلا نـُنزل الأمور إلا بالمنزلة التي أنزلها الله لا غلوا ولا تقصير ، وجعل القدس أعظم حرمة من دم المسلم فيه غلو به ، قال رسول الله (( لإن تنتقض الكعبة حجرًا حجر أهون عند الله من إراقة دم إمرئ مسلم بغير ذنب )) وقال في الحديث الآخر وأشد وضوحًا في بابه قال عليه الصلاة والسلام (( لزوال السموات والأرض أهون عند الله من إراقة دم إمرئ مسلم بغير ذنب )) ودم المسلم أعظم حرمة من المسجد الحرام فكيف بالمسجد الأقصى ، وكم من دماء مسلمة أريقت في الأنتفاضة الآخيرة وما زالت

    وفي النهاية أقول أن ما يفعل بالمسلمين اليوم أخبر عنه الرسول ، ولن يكون لهم عزًا حتى يعودوا إلى دينهم ، ومتى ما رأيت الدعاة والمسلمون أنشغلوا في تصحيح دينهم ومحاربة الشرك الشرك الشرك والدعوة إلى الله والنصح في ما بينهم والصبر وتقوى الله ، أبشر خيرًا فإنهم على طريق النصر والعز والجهاد

    اللهم يا عظيم السلطان يا من إذا قلت أمرًا كان أرِنا في أعدائنا ما يسرنا
    اللهم إنزع سلطانهم ،،،، اللهم بث الرعب في مجتمعاتهم ،،، اللهم دمرهم تدميرا
    اللهم أسقط رايتهم ،،،، اللهم زلزل إقتصادهم ،،،، اللهم بث الرعب في قلوبِهم
    اللهم إجعل بأسهم بينهم ،،، اللهم لا تجعل لهم على المؤمنين سبيلا
    اللهم عليك باليهود الغاصبين فإنهم لا يعجزونك

    أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يحمي أخواننا في فلسطين وأن يوحد صفوفهم
    أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن ينصرهم على اليهود الغاصبين وأن يرفع راية الجهاد
    أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يحرر المسجد الأقصى ويرزقنا فيه صلاةً غير خائفين
    أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يرحم ميتهم ويفك قيد أسيرهم

    هذا والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
    اقتصاد في سنة خير من اجتهاد في بدعة .

  5. #5
    عـــــــادلــــ's Avatar
    Join Date
    Dec 2002
    Location
    السعودية -جدة
    Posts
    12,714
    Rep Power
    697
    بارك الله فيك ابو محمد والله ما نطقت إلا بالحق
    إذا فاتني عصــر السيف
    فــالقــلم هــــو سـلاحــي
    المحبرة هي جراب سهامي
    وعلى الورق سطرت مقتل أعدائي
    كلمة الحـــق هـي أحـد
    من السيف عــلى الأعــناقــي
    من كلمات عادل الكثيري

  6. #6


    Join Date
    Jul 2003
    Location
    Saudia
    العمر
    62
    Posts
    19
    Rep Power
    0
    وفيك بارك أخي الغالي عادل وهذا دأب كل مسلم يبحث عن الحق ويتبع الدليل ولايتعصب لفئة أو لجماعة , ديدنه الكتاب والسنة على فهم سلف الأمة .
    اقتصاد في سنة خير من اجتهاد في بدعة .

Thread Information

Users Browsing this Thread

There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)

Similar Threads

  1. أيها المسلمون اغتنموا رمضان قبل فوات الأوان
    By شاطئ الوفاء in forum ملتقى حياتنا الدينية
    Replies: 0
    Last Post: 24-08-2010, 05:38 PM
  2. أنشودة أيها المسلمون .. (قديمة جدا جدا جدا ) لكن جميلة ورائعة..
    By المزهرية in forum ملتقى تلفزيون الشباب اليمني (تورنت)
    Replies: 3
    Last Post: 21-04-2009, 09:05 AM
  3. أين أنتم من الاسلام أيها المسلمون ؟
    By فارس محمد in forum ملتقى المواضيع العـامـة
    Replies: 0
    Last Post: 01-11-2005, 02:05 AM
  4. أفيقوا أيها المسلمون فلقد تداعت عليكم الأمم
    By عبدالباسط in forum ملتقى السيـاسـة
    Replies: 1
    Last Post: 23-01-2005, 11:59 AM
  5. قل للشامتين بنا أفيقوا
    By عربية in forum ملتقى السيـاسـة
    Replies: 8
    Last Post: 05-08-2003, 07:57 AM

Bookmarks

Posting Permissions

  • You may not post new threads
  • You may not post replies
  • You may not post attachments
  • You may not edit your posts
  •