بعد نفاد الطبعة الأولى من الترجمة الفرنسية التي وضعها أنور لوقا عام 1957 لكتاب الطهطاوي الشهير "ذهب باريس"، أصدرت دار "أكت سود" الباريسية الطبعة الثانية. وكان متوقّعا إعادة نشر هذا العمل الفريد الذي شكل اللبنة الأولى في صرح الحداثة العربية.

المزيد...