عندما وصلني خبر قيام وحده من وحدات الامن المركزي في منطقه زنجبار محافظه ابين بمحاوله اعتقال الارهابي على الحدي والذي قضي في مقاومه لرجال الامن
بعدها توجهت الوحدات العسكريه لحصار منزل المدعو الفضلي وحاصرت بيته وانزلت الاعلام التشطيريه
من على اسطح المنازل التى كان قد وضعها اصحابها ليتقوا شر الفضلي ومليشاته المسلحه
الغريب ان الفضلي قدم ابنه فلدت كبده رهينه للعميد محمد الحارثي ليبقى في قضبه الامن حتى انتهاء التحقيقات حول حادثه تعرض مدرعه عسكريه لاطلاق قذيفه اربي جي من منزل الفضلي شهامه الحارثي لم تسمح له ببقاء ابن طارق الفضلي بيده فاعاده اليه مطالبا ايه بتسليم نفسه
وماهي الا ساعات حتى يامر الفضلي اتباعه بانزال العلم التشطيري من سطح بيته ونزع صور قتلى المنصه المزعومه وطمس الشعارات المناهضه للوطن في زنجبار التاريخ
المهم هل سوف يعلن الفضلي في الساعات القادمه انشقاقه من الحراك وانضمامه الى الدوله والوحده
هذا ليس غريب على رجل مثل الفضلي
فقد رفع اعلام الغرب في اسبوع واحد وبسرعه فائقه تعدي فيها عماله كرازي والمالكي والجلبي وحصل على المركز الاول
Bookmarks