[MARQ=LEFT]ملازمة الحياء [/MARQ]ومنها ملازمة الحياء في كل حال لقوله عليه السلام: (الإيمان بضعة وسبعون - أو وستون - باباً أفضلها شهادة أن لا إله إلا الله وأدناها إماطة الأذى عن الطريق والحياء شعبةٌ من الإيمان).
وقال رجل للنبي عليه السلام: أوصني قال: (استحيي من الله عز وجل كما تستحيي رجلاً من صالح قومك).
وقال: (الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة والبذاء من الجفاء والجفاء في النار).
ومن المعاشرة صدق المروءة وصفاء المحبة فإنها لا تتم إلا بهما.
Bookmarks