أعلنت "الحركة الوطنية لتحرير أزواد" في السادس من أبريل/نيسان الجاري دولة للطوارق شمالي مالي، ودعت المجتمع الدولي إلى قبولها عضوا في الأمم المتحدة، وتبادل البعثات الدبلوماسية معها. غير أن هذا الإعلان من جانب واحد تعترضه عقبات وتقف دونه تحديات.

المزيد...