ــ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ــ
مكتوب على النفسية البشرية أن تخطئ * ولا يوجد إنسان معصوم من الخطأ إلا الأنبياء فإنهم معصومون من الكبائر ،
على هذا الصعيد فإننا في بعض المواقف لا نعفوا عن صاحب الخطاء من أبناء جلدتنا واصدقائنا حتى وإن تاب مما وقع فيه ،
فعندي سؤال أريد من جميع الأعضاء الجواب عليه وبكل صراحة !
الشـــاب :
هل تقبل بالزواج بإمرأة لها أخطاء وسوابق في بعض الأمور مثل
السرقه وغيرها وشاع خبرها بين الناس ، لكنها بعد ذلك تابت وحسنت توبتها ؟
الشــابة : هل تقبلين بالزواج برجل له سوابق وأخطاء وقد ساءت سمعته
بين الناس ، لكنه بعد ذلك تاب توبة نصوحا وصلح حاله ؟
قبل الجواب ، فكر مرة ومرتين وثلاث ، وانظر كيف ستكون نظرت المجمتع عليك لو قبلت أو رفضت
واجعل نفسك كأنك في هذا الموقف ــ
استعن بالله واكتب ولا تتردد واطلق لقملك العنان .
( ودمتم في صحة وعافية )
Bookmarks