في أقصى الشرق

[الهمس الحزين]

الصين دولة شعبية تتميز بكثافة سكانها بالإضافة إلى أنها دولة سياحية في غاية الجمال من حيث طبيعتها الساحرة

الصـــــــــــيــــن :





دولة الصين



-الموقع:



تقع في شرق قارة أسيا .



-مساحتها:


وتبلغ مساحتها 000ر596ر9 كيلو متر مربع وتعتبر دولة شعبية لكثرة سكانها حيث يوجد بها 12 مدينة عملآقة يزيد بها السكان أكثر من5 ملآيين نسمة .



-العملة :


ريميبي - يوان .



- الديانة :



الاسلآم * البوذية *الكاثوليكية* البروتستانية * الطاوية *الشامانية *الأرثوذكسية






بكين:





بكين هي عاصمة دولة الصين تقع في سهل الصين الشمالي تعتبر مركز ثقافي وصناعي وهي دولة سياحية يوجد بها الكثير من المعالم السياحية الرائعة وتتميز بكبر حجمها .


شنغهاي:





شنغهاي مدينة جميلة تتميز بمبانيها الشاهقة ويوجد بها العديد من المناظر الجميلة الساحرة وخصوصاً ليلاً تبدو أكثر روعة * وهي أكبر المدن الصينية وتعتبر أكثر المدن شعبية بسكانها إذ يقدر بحوالي 13 مليون نسمة و تقع في وسط الصين.


هضبة التبت:





هضبة التبت منقطة رائعة تجذب الأنظار وتتميز بجمالها الساحر وأرتفاعها حيث تعتبر في سقف العالم *مناخها يتميز بالبرودة طوال العام مع سقوط الثلوج فيها * وتقع في الوسط وغرب الدولة وهي أعلى هضاب العالم حيث يصل أرتفاعها الى (4000 م ).



نهر اليانغسي:





نهر اليانغسي ويعتبر أطول أنهار الصين حيث يبلغ مجمل طوله 6300 كيلو متر يوجد به أخصب الأراضي في الدولة على مناطق مجرى النهر الوسطى والسفلى.















بعض من المعالم السياحية في الصين :















تمتع بكل ماتجده في مومباي المدينة التي جمعت بين الفن والحضارات والمهرجانات المميزة
مومباي
مدينة من أهم مدن الهند التجارية لاحتوائها على ميناء بحري كما أنها تعد بوابة الهند الغربية حيث يوجد بها مطاراً دولياً ومن ناحية أخرى فإن مومباي تلقب بـ "بوليود" حيث يصور على أراضيها أكثر من 120 فيلماً سينمائياً سنوياً واسمها مأخوذ نسبة لمدينة السينما الأمريكية هوليود.

أحد الأسواق الشعبية

مومباي تسوق برضا
يسهل التبضع وشراء الهدايا والتذكارات في أسواق هذه المدينة الزاخرة بحضارات كثيرة فستجدون التحف النحاسية والبرونزية والذهبية وسيلفتكم جمال الأقمشة على اختلاف أنواعها من قطنية وحريرية وغيرها والموجودة بألوان رائعة ولن ننسى مشغولات الذهب واللؤلؤ وروعة تصاميمها والسجاد المستوحى من التراث الهندي كما اشتهرت مومباي بزيوتها العطرية المستخرجة من زهورها المحلية لذا ننصح زوار المدينة بتجهز مفكرتهم بهذه القائمة من الأسواق الشعبية التالية:
سوق "بولشوار" وسوق "كالباديفي" حيث يحتويان على سلسلة من الكوشكات التي تبيع كل ما يخطر بالبال كما أن أسواق مومباي تقفل أيام الآحاد وكما تتميز بأن لأسواقها أسعار موحدة وكذلك يتوفر في المدينة المراكز الفخمة مثل "ذي مومباي ستور" الذي يفتح يومياً ويتلاءم مع متطلباتكم، وأيضا مركز "أوبيروا التجاري" حيث تكثر أقمشة الساري الرائعة والتي تستخدمها نساء المدينة وتتنوع أقمشتها مابين الخيوط الرقيقة المحاكة بالحرير إلى الأشكال التقليدية كما أنها تتوافر بألوان كلها حيوية.

مهرجان

مهرجانات باستقبالكم
أينما كنتم وبأي وقت فقد تصادفكم مهرجانات مومباي حيث ستلاقيكم متعه كبير فمهرجاناتهم تعود جذورها إلى مئات السنين ففي شهر يناير تحتفل المدينة بمهرجان "ماكارا سانكرانتي والذي يقام لفرحتهم بالشمس التي تنير أرضهم لساعات أطول من السابق حيث ينثرون فيه بذور السمسم ويطلقون في الفضاء طائرات مصنوعة من الورق وعندما يحل الربيع تقيم بومباي مهرجان الـ"هولي" وتضرم النار على التلال للرقص حولها لساعات طويلة ويتجمع السكان الذين ينتظرون هذا اليوم بلهفة وشوق ليستمتعوا بهذا المهرجان المميز وكذلك تحتفل مومباي بجميع الأعياد التي تقام في البلدان المسيحية والإسلامية.

بوابة الهند

بوابة تجذب الزوار
في مدينة "كولابا" تجذب بوابة الهند التي بنيت بالقرب من مرفأ المدينة لاستقبال الملك البريطاني "جورج الخامس" نظر السياح نظراً لتصميمها الهندسي المستوحى من الأسلوب المعماري العربي وتشتعل الحياة بالقرب من هذه البوابة فهؤلاء هم الباعة الجوالون ومروضو الأفاعي والمهرجون والعازفون على الآلات الموسيقية مما يدع المرور بهذه المنطقة أوقات لا تنسى ويقع بالقرب منها فندق "تاج محل" الذي يعد من أفخم وأرقى الأماكن ولذلك تقصده طبقة النخبة نظراً لخدماته الراقية التي تتناسب مع الجميع، كما ستجدون للتاريخ آثار في كل زاوية من هذه المدينة وخصوصاً في متحف أمير "ويلز" الذي يقع في حديقة ويعرض مجموعة من التحف وأيضا منحوتات مستوحاة من التراث الهندي، ولتحضون بأجواء رومانسية رائعة وهادئة زوروا المنتزه القريب من مكتبة "دايفيد ساسون".
بفيرلي هيلز مومباي
أماكن لابد لكم من زيارتها كما أنها لاتبعد عن مومباي سوى نصف ساعة بالسيارة أو أكثر بقليل فهاهي منطقة "باندرا" حيث ستجدون الفنادق والمجمعات السياحية والمطاعم والنوادي الليلية والشوارع التجارية مما جعل هذه المنطقة تلقب بـ " ملكة المناطق الهندية" وأيضا "بفيرلي هيلز مومباي" وذلك لكثر الفيلات التي بنيت من قبل أغنياء الهند ونجوم الفن والسينما على تلالها الخضراء كذلك يتواجد بهذه المنطقة شاطئ "جوهو" الذي يرتاده محبي البحر والرياضة الخاصة به ومن المؤكد أنكم سوف تشاهدون مقتطفات للأفلام السينمائية أو سوف تلتقون بشخصية مشهورة .
مومباي في سطور
تغير اسم بومباي إلى مومباي.
يعيش في المدينة أكثر من 16 مليون نسمة.
أفضل وقت لزيارة هذه المدينة هي مابين منتصف أكتوبر ونهاية فبراير.
العملة المتداولة هي الروبية وتساوي كل 43 روبية هندية دولاراً واحداً.
أرقام مهمة في هذه المدينة
الشرطة 100، الحريق 101، سيارة الإسعاف 102 ، الاستعلامات المحلية 199 ، الاستعلامات الدولية 187 .




بورما
تمتلك من الجمال ما يصعب وصفه بالكلمات، وتعتبر ملاذاً لمحبّي الطبيعة، نظراً إلى احتضانها بحيرات وجزراً، فضلاً عن أماكن أثرية... إنها «بورما» الآسيوية التي تقدّم لزائرها نشاطات ترفيهية منوّعة، فإلى هناك. .
تقع بورما في جنوب شرق آسيا، تتقاسم الحدود مع كلّ من الهند وبنغلادش ولاووس والصين وتايلاندا، يحوطها بحر «أندمان» Andaman وخليج «بنغال» Bengal من الجنوب. وقد حازت على استقلالها من المملكة المتحدة في الرابع من يناير (كانون الثاني) عام 1948. وتحوّلت البلاد، عام 1974، إلى الجمهورية الإشتراكية لاتحاد بورما، قبل أن تصبح اتحاد بورما في عام 1988، ولكن في عام 1989، تغيّر اسمها الإنكليزي إلى «ميانمار» Myanmar.
تعتبر بورما البلاد الأكثر عرضاً في جنوب شرق آسيا القارية، فهي تتضمّن سهولاً وسطية طويلة، حيث يعيش معظم السكان الذين يلامس عددهم خمسين مليون نسمة! أمّا الجزء الأكثر عرضاً منها، فيكاد يبلغ 960 كيلومتراً. وتحوط الجبال هذه السهول، ومنها سلسلة جبال «أركان» Arakan في الغرب.
تعرف المنطقة الداخلية التي تتمركز في محيط حوض «مندلاي» Mandalay
بـ «بورما العالية»، وتشكّل القلب التاريخي للبلاد، أمّا المنطقة الساحلية فتكلّلها الجزر وتعرف باسم «بورما السفلى». وفي المناطق الجانبية تسيطر الغابات.
أمّا عاصمتها، فقد انتقلت من مدينة «رنغون» Rangoon الواقعة في دلتا «ايراوادي» Irrawaddy إلى «بيينمانا» Pyinmana خلال عام 2005، والسبب يعود إلى كون هذه الأخيرة تتمتّع بموقع جغرافي مميّز وسط البلاد، ممّا يسهّل عملية التواصل والإتصال بين مختلف أنحاء البلاد!




تعتبر «بورما» المسمّاة «ميانمار» Myanmar عام 1989، من قبل النظام العسكري الجديد، إحدى الدول المليئة بالأسرار والمدهشة في آسيا! فالروائح والمحيط وتقاليد الضيافة ولطافة ونبل سكّانها... كلّها عوامل تجعل الزائر يشعر وكأنه في عالم مختلف!
فبعد أن كانت بلاداً منغلقةً تماماً على نفسها حتى أعوام التسعينيات، استفاقت من عزلتها وقامت بفتح أبوابها أمام السيّاح والإستثمارات الأجنبية. وبفضل شعبها المضياف والمحبّ، تعتبر هذه المستعمرة الإنكليزية القديمة، بدون شك، واحدة من أجمل الدول في العالم!

مناخها...
تعتبر الفترة الممتدة بين نوفمبر (تشرين الثاني) وفبراير (شباط) الأكثر ملاءمةً لزيارة بورما، إذ لا تشهد هذه الأشهر هطولاً كثيفاً للأمطار، وهي الأقل ارتفاعاً في درجات الحرارة! وبين مارس (آذار) وحتى مايو (أيار)، يفضّل التوجّه إلى المحطات الجبلية في البلاد بينما تشهد الفترة الممتدة بين يوليو(تموز) وسبتمبر(أيلول) أقصى درجات الرياح الموسمية، وتتلقى المنطقة الجافة أمطاراً بصورة أقل من باقي أنحاء البلاد، فيما تكون طرقات الساحل ومنطقة الدلتا أحياناً غير سالكة!

أبرز النشاطات
> رحلة إلى بحيرة «كانداوجيي» Kandawgyi أو «البحيرة الملكية»، حيث ستجدون على ضفافها فندقاً رائعاً يحمل اسمها، ويقدّم رؤيةً على «كرويك» Karaweik التي تمثّل سفينة ملكية تحوّلت،اليوم، إلى مطعم.
> رحلة إلى بحيرة «اينيا» Inya، إذ إن ضفافها الخضراء تشكّل مكاناً مثالياً للتسكّع. وهنا، سوف تجدون فندقاً رائعاً هو «اينيا لايك أوتيل» Inya Lake Hotel يحتضن منتزهاً فسيحاً وساحراً.
> قضاء يوم في منتزه «بوغيوك اونغ سان» Bogyoke Aung San المدهش.
> زيارة المتحف الوطني للتعرّف على تاريخ الشعوب البورمية على مدى القرون.
> للتسوّق حصّة كبيرة في بورما، فلا تتأخروا عن زيارة سوق «بوغيوك أونغ سان» Bogyoke Aung San التي تعدّ الأكبر في المدينة، فضلاً عن السوق الصينية التي تفوح منها الروائح العطرية المميّزة!



لا تــفــوتــوا زيــارة:

> مدينة «يانغون» Yangon: بقيت، حتى
عام 1989، عاصمة البلاد، يقطنها ما يربو عن
5 ملايين نسمة، وتتضمن مرفأً هاماً يقع على نهر «ينغون» Yangon ووسطاً مبنياً وفقاً لخطوط عمودية يقع في جنوبها، ويحتضن المدارس والمؤسسات التجارية والأبنية الرسمية والأسواق. أمّا شمالها فيعتبر أكثر حداثةً، مبني وسط مساحات خضراء ويضمّ مجموعة من البحيرات الصغيرة التي يحلو التنزّه على ضفافها، وتتمركز فيه مجموعة من الفنادق.
> صرح «شويداغون» Shwedagon الديني: يرتفع أكثر من مائة متر، ويعتبر أكبر وأشهر «باغود» في «ميانمار» Myanmar، إذ يشرف على مدينة «يانغون» Yangon، ويبدو مدهشاً نظراً إلى بريق الذهب الذي يمنحه رونقاً خاصاً. ننصحكم بزيارته، مرّتين: عند الصباح وعند نهاية فترة بعد الظهر، وذلك للتمكّن من مشاهدة إنعكاسات أشعة الشمس الساحرة على هذا الصرح.
> وسط المدينة وباغود «سول» Sule: يقع وسط مدينة بورما على ساحل نهر «ينغون» Yangon. هنا، تظل المدينة في حال جلبة مستمرّة، وسوف يكون من الممتع جداً التسكّع، خلال فترة بعد الظهر. أمّا «باغود سول» Sule فيقع وسط دوار، ما يجعل الوصول إليه، سيراً على الأقدام، مهمّة صعبة للغاية بسبب الزحمة! وتتمركز في قاعدته مجموعة من المحال الصغيرة التي تعرض أشياءً منوّعة. وفي محيطه، سوف يجد السائح منتزهاً فاتناً مليئاً بالنباتات الخضراء والأزهار ومسلّة يصل ارتفاعها الى 48 متراً، بالإضافة إلى فندق المدينة والمحكمة العليا وجامعJama Masjid .
> باغود «بوتاتنغ» Botataung: يقع شرق المدينة، على ضفاف نهر «ينغون» Yangon والذي أعيد بناؤه بعد الحرب العالمية الثانية، على أنقاض المعبد القديم.



حقيبة السفر

إذا رغبتم في السفر إلى بورما، خلال هذه الفترة من العام، فننصحكم بحمل الأغراض التالية، في داخل حقيبة سفركم:
> ملابس صيفية لأن درجات الحرارة في هذه الفترة من العام تكون مرتفعة.
> أحذية مريحة للتجوّل بحرية.
> مستحضرات مرطبة للبشرة وأخرى واقية من أشعة الشمس.
> بعض الأدوية المضادة للحساسية، لأنكم قد تحتاجونها نظراً إلى التغيّرات المناخية.
> آلة تصوير.
يتبع

[حارق خارق]

معلومات قيمه ومفيده على جزى بسيط من أقصى الشرق

عالم الخيال العالمي يوجد في هذه الاماكن من أقصى الشرق

أقصى الشرق ذالك المكان اسطوره


الهمس تشكرأإأإأإأإأإأإأإأإأتـــ افندام

[الهمس الحزين]

تسلم على المرور وهو مجموعة مواضيع ضمتها في موضوع أنا