لا يزال يحتدم في بعض الاوساط الفرنسية بشأن قرار السلطات دفن رفات الجنرال موريس بيجار، المتهم بالاشراف على عمليات تعذيب ثوار جزائريين خلال الاحتلال الفرنسي للجزائر، في مقبرة "ليزانفاليد"، التي يُدفن فيها كبار الشخصيات العسكرية الفرنسية. هذا الجدل جاء بعد وقت قصير على تكريم أحد وجوه المنظمة المسلحة السرية اثناء حرب الجزائر، الأمر الذي اعتُبِر استفزازا وإهانة لضحايا تلك المنظمة.

المزيد...