عشنا زمناً ماتعاً مع أحبة هنا
و ألهتنا مشاغلنا ومسؤولياتنا
عن هذه الواحة المُربعة
و مررت صدفة ع الإيميل
فوجدت ذكراً يفوح عطرها فتذكرت كلمة المرور
و دخلت لأعطر أجوائي برائحتكم الزكية
و قلت في هذه العودة
صدِّيت و قلبي يم ديرتك مخطوف
و هلَّت دموعي فوق خدي تناديك
وجيتك ونا قلبي لشوفتك ملهوف
مدري حنيني ساق ولا خطاويك
الشادي
Bookmarks