يا أذناب الطاغية صالح , يا من تعشقون الذل , يا من أنتم عار على وطنكم وعلى أسركم , ..
الثورة تُريد أن تحرركم من العبودية وتريد لكم الحياة وأنتم أيها الأقزام تريدون لها الهلاك!؟
أنتم أحفاد الذين حكموا على الشهيد الثلايا بالموت وهو أراد لكم الحياة
وحدوي قررررررررررررررح ههههههههه
ههههههههههه حتى اني سمعت القرحه لاعني
الحمدلله
عدد ماكان
وعدد مايكون
وعدد الحركات والسكون
الله يرحمك يا انجلينا ويتغمد روحك الجنه
هههههههههههههه
أين هؤلاء من الديمقراطية؟!
> توجد في كل مجتمع اعتنق نهج الديمقراطية والتعددية السياسية أحزاب أتيحت لها إمكانية الاضطلاع بأدوار رئيسية ومهمة في مختلف المجالات، وذلك أمر طبيعي، إذ أن السلطة والمعارضة في ظل المفهوم الديمقراطي يشكلان وجهين لعملة واحدة.
كما أن تنافسهما في الحياة السياسية من المفترض أن يستند إلى قاعدة تقوم على تكامل الأدوار وليس تنافرها، باعتبار أن التنافس هنا هو من أجل تقديم الأفضل للناس، وبناء الوطن والنهوض به، والحفاظ على أمنه واستقراره، وبذل الجهد والعرق والسهر في خدمة تطلعات المواطنين وتحقيق أمنياتهم وغاياتهم وآمالهم في الرخاء والتطور والعيش الكريم.
أما التنافس في التراشق بالتهم والمزايدات الكلامية والكيد السياسي وافتعال الأزمات وخلق الانقسامات بين أبناء الوطن الواحد، والجنوح للتحريض على أعمال العنف والتخريب وقطع الطرق والاعتداء على المنشآت العامة والخاصة فإنها ممارسات لا علاقة لها بالديمقراطية ولا بالتعددية ولا بقيم الحرية ولا بمبدأ التداول السلمي للسلطة، ولا بمسارات الحياة العصرية، بل أنها تندرج في إطار البحث عن المصالح الذاتية والشخصية والأهواء الحزبية الضيقة والنوازع الانقلابية التي تسيطر على بعض القيادات الحزبية على الساحة اليمنية والتي اقتحمت العمل السياسي إما للتكسب أو التربح أو للبحث عن جاه أو منصب ووصلوا إلى مواقع قيادية في بعض الأحزاب بطرق ملتوية أو عبر التحايل والتضليل والخداع.
ولعل من أهم أسباب الأزمة الراهنة التي يعيشها الوطن اليمني هو انحراف أحزاب اللقاء المشترك عن توجهات الديمقراطية، بعد أن وجدت أنها عاجزة عن كسب ثقة الناس في صناديق الاقتراع والتكيف مع معطيات الحياة الديمقراطية حتى صارت هذه الأحزاب غارقة في أزمة حقيقية فلا هي قادرة على إدارة خلافاتها الداخلية أو مع الآخرين، أو تأدية وظائفها الاجتماعية والسياسية.
وبفعل هذه الهوة فقد فشلت هذه الأحزاب في تكريس أبسط قواعد الديمقراطية داخل كياناتها بل أن الديمقراطية تصبح وسيلة عقيمة كلما اقتربت من مراكز القرار داخل أي من تلك الأحزاب، وهو ما حال دون تجددها وخروجها من قوقعتها.
وعليه فإذا كانت قيادات هذه الأحزاب تتخذ قراراتها بمعزل عن أطرها الوسطية والقاعدية وتتنكر هي نفسها لموجبات الديمقراطية في تعاملها مع كوادر أحزابها فكيف نصدق أنها جادة في احترام قيم الديمقراطية والتعددية السياسية والتداول السلمي للسلطة.
وأمام ما تنبئ به تصرفات تلك القيادات الحزبية يغدو من الواضح أنها قد أدمنت السير في الاتجاه المعاكس للعملية الديمقراطية وباتت أهدافها مركزة على الاساليب الانقلابية انطلاقا من نشر الفوضى والخراب. وذلك ما فقه إليه أبناء الشعب اليمني الذين صاروا على وعي كامل بما تخطط له قيادات تلك الأحزاب وما تسعى إليه، وهو ما تأكد في اخفاقاتها المتكررة في اقناع القطاعات الحية في المجتمع بدعم مخططاتها الهادفة إلى إسقاط النظام وتدمير المؤسسات الدستورية والانقلاب على إرادة الجماهير في صناديق الاقتراع.
بل أن الجميع أصبح مقتنعا بأن هذه الأحزاب تحركها رؤية عمياء قاصرة ومصالح أنانية تتعارض مع مصالح الوطن والمجتمع فضلا عن بعض الأهواء الضيقة والتي لم يستفد أصحابها من كل التحولات التي شهدها الوطن خلال العقدين الماضيين حيث ظل هؤلاء متشبثين بثقافتهم الجامدة وفكرهم الهش والهزيل الذي لم يتغير رغم تغيرات الزمان والعصر.
وعقول كهذه كيف لها أن تحكم أو أن تسهم في تطوير الحياة السياسية والرقي بالوطن وتحقيق تطلعات الناس؟!
وصدق الله العظيم القائل: «إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور».
يامجلس تعصد عصيد بقيه الثوره وراح العيد
ياأخ مهدي قبل مده طويله جمعه الحسم وبعدها جمعه التصعيد الثوري هؤلاء قادات الثوره واللقاء المشترك مثلهم مثل علي عبدابليس يستهبلون الشعب ويستخفون الشعب اليوم احنا في جمعة جديده جمعه التصعيد لم تفعل شئ والشعب قده مدوخ من كل الكذب ومن كل شئ
لاول مره تتكلم بلواقع هذه الكعكه التي قالت لهم هيلاري كلينتون تقاسموا الكعكه وطز بلوطن وعادك تقول على عبده مرحبا انه شهيد وانت بنفسك تقول انه علي الطاغيه يسمع كلامه 33سنههو بلفعل كان يسمع كلامه عشان كذا اصبحنا في اردى حال عالميا واردى من الصومال
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Bookmarks