CENTER]أستطاع حذاء الصحفي منتظر الزيدي الشجاع ان يؤثر في كل قنوات العالم
ان الحذاء ورميه إستطاع ان يعبر عن موقف كل انسان حر
كان حذاء نيـــكيتا خروتوشوف وهو يدق الطاولة في الجمعية العامة للأمم المتحدة سنة 1960 أشهر حذاء سياسي في التاريخ، غير أن حذاء الزيدي سيـــسبقه بالتــأكيد، فخروتشوف كان يروج لقضية الشيوعية الخاسرة، أما حذاء الزيدي فكان مقالاً سياسياً مفحماً قصرت عنه الأقلام.

وكما يُذهَّب أول حذاء للطفل وتحتفظ به الأسرة تذكاراً، فلعل حذاء منتظر الزيدي يُذهّب يوماً ويوضع في المتحف العراقي، إلا أن هذا لن يحدث حتى يغادر آخر جندي أميركي العراق، ويعود البلد الى أهله
[/CENTER].

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

منتظر صحفي شجاع
بالجزمه هزء بوش
حكام الوطن العربي
مثل العهن المنفوش