وضع زعيم حركة العدل والمساواة خليل إبراهيم نفسه وحركته في موقف لا يحسدان عليه برفض الحركة تلبية النداء لاستئناف مفاوضات السلام في الدوحة، ومحاولة الالتفاف على الاتفاق بطرق مختلفة.

المزيد...