Results 1 to 4 of 4

Thread: هل حماس لغز؟

  1. #1
    كاتب وأستاذ الشريعة

    Join Date
    Jun 2007
    Posts
    154
    Rep Power
    315

    هل حماس لغز؟

    هل حماس لغز؟

    د. رفيق حبيب

    بعد سيطرة حركة المقاومة الإسلامية حماس على قطاع غزة، انهالت الكتابات حول هذا الموضوع بصورة كبيرة، وهو في الواقع حدث مهم. وانقسمت الكتابات إلى مؤيد ومعارض، وكأن الحادث محوري لحد مثل نقطة فاصلة في تاريخ الصراع العربي الصهيوني، ونقطة فاصلة في خلافات التيارات الفلسطينية حول وسيلة التعامل مع الاحتلال الصهيوني، وأظن أن هذا صحيح. ولكن المتابع لما يكتب عن حركة حماس، يلاحظ التنوع الشديد والتباين الشديد، وكأن ما يكتب لا يكتب عن حركة واحدة، وكأن هناك عدد من الحركات أسمها حماس. وإذا عدنا إلى ما قبل سيطرة حماس عسكريا على قطاع غزة، وحتى ما قبل الانتخابات التشريعية، سنجد أيضا تباينا واضحا في ما يكتب عن الحركة، فالعديد من الكتابات كانت تعتبر الحركة خارجة عن الواقع، لأنها لا تريد المشاركة في الانتخابات، خاصة قبل مشاركتها في الانتخابات البلدية، وعندما شاركت حماس في الانتخابات البلدية ثم في الانتخابات التشريعية وفازت بالأغلبية، وجدنا من يرى أن فوز حماس هو نتيجة الكراهية لحركة فتح. ثم جاءت مرحلة حصار حكومة حماس، والتي فرض فيها على الحركة التعاطي مع العديد من الشروط، وعندما وافقت الحركة على وثيقة الوفاق الوطني، المعروفة باسم وثيقة الأسرى، قيل أن حماس تمارس المرونة السياسية وأنها حركة واقعية. وعندما لم تنجح وثيقة الوفاق الوطني في حل المشكلات العالقة أو في تشكيل حكومة وحدة وطنية على أساسها، ووقعت وثيقة مكة، قيل أن حماس بدأت تقدم التنازلات من أجل الحفاظ على مقعد السلطة. ولكن الاقتتال الداخلي استمر، وأصبح من الواضح أن تيار المشروع الأمريكي الصهيوني، والذي دعم حصار حماس منذ البداية يريد الحسم العسكري، فإذا بحركة حماس تبدأ الحسم العسكري وتنجح فيه. وهنا ملكت حركة حماس أوراقا مهمة في لعبة الحصار وفي لعبة السياسة، من خلال سيطرتها على قطاع غزة، وسيطرتها على الوثائق الموجودة في جهاز المخابرات وجهاز الأمن الوقائي، وهنا رأينا من يقول أن حركة حماس حركة دموية متطرفة. فإذا أضفنا لهذا صورة حماس قبل الدخول في العملية السياسية، والتي كانت ترى أنها حركة مقاومة، وأنها لا تفهم في العمل السياسي، ولا تعرف كيف تخطط لعملياتها، وأنها تفسد العملية التفاوضية بصواريخها، وأضفنا لذلك أيضا ما يقال عن صواريخ القسام، والتي تسمى بأنها مجرد ألعاب ليس لها تأثير، نكون قد وصلنا إلى الصورة المجمعة عن حركة حماس، وهي في الواقع لا تصلح أن تكون صورة تعرف من يقرأها بحركة المقاومة الإسلامية حماس.

    هذه الصورة التي تبدو مشوهة وغير منطقية تحتاج إلى إعادة ترتيب حتى نعرف بالضبط الفكرة وراء الصورة التي تنشر عن حركة حماس. وعلينا ملاحظة أن تلك الصور التي يروج لها الطرف الآخر، وهو هنا حركة فتح والقوى والأنظمة العربية التي تساندها، وأيضا الدول الغربية التي تساند ذلك التحالف العربي، وربما نقول الدول الغربية التي شكلت هذا التحالف العربي، تمثل في الواقع محاولة لا لفهم حركة حماس، بل محاولة لإعادة إنتاج حركة حماس داخل المنظومة القائمة على التسوية مع الكيان الصهيوني. بمعنى أن حركة فتح منذ اتفاقات أوسلو، وهي تتبنى مشروعا محددا وهو المشروع المسمى بخيار السلام العربي، ومن خلال تبنيها لهذا المشروع، تضع وتروج صور عن حركة حماس بالصورة التي تناسب موقفها ومشروعها. وعلى هذا سنجد مثلا أن أفضل صورة لحركة حماس كانت في بدايات عملية التفاوض مع إسرائيل، حيث كان من المطلوب من حركة حماس القيام بدور المقاومة، لتسهيل عملية التفاوض، ولكن كان من المطلوب أيضا أن توقف الحركة المقاومة عندما يطلب منها هذا، وهو ما لم يحدث، فتحولت صورة الحركة إلى الصورة السلبية في نهايات عقد التسعينات من القرن الماضي، عندما تصور أصحاب مشروع التسوية أن هناك حلا سلميا ممكنا. وعندما فشلت الحلول السلمية في كامب ديفيد الثانية في عام 2000، وعاد ياسر عرفات وهو مقتنع بأهمية عودة المقاومة وقامت الانتفاضة الثانية، أصبح دور حماس مهما ومطلوبا. ولكن عندما أصبحت العمليات الاستشهادية تؤثر تأثيرا كبيرا على إسرائيل بدأ النقد لحركة حماس. ثم وجه النقد للحركة لأنها ترفض الدخول في العملية السياسية، فلما دخلت وفازت أصبحت تمثل مشكلة، فطلب منها أن تدخل في عملية التسوية ورفضت، فأصبحت تمثل عائقا أمام المشروع، وبدأت الحرب على حركة حماس، لأنها قدمت مرونة سياسية ولم تقدم تنازلات، وعندها ثبت أنها غير قابلة للاستيعاب داخل مشروع التسوية.

    كل تلك التحولات في الموقف من حركة حماس، لا يتمشى مع حقيقة موقف الحركة، فالحركة قامت على أساس أن المقاومة هي الوسيلة الأساسية لمواجهة الاحتلال، ثم رأت أهمية أن تقوم بدور في توجيه المجال السياسي والتعبير عن الشعب الفلسطيني، وتوفير غطاء شرعي لحماية المقاومة، بعد أن أصبحت مؤسسة السلطة الفلسطينية هي أكبر خطر على المقاومة. لذلك نرى أن الصور التي تروج عن حركة حماس، تتعلق بموقف التيار الآخر منها، ولا ترتبط بحقيقة موقف الحركة. فالمطلوب هو توظيف الحركة في مشروع التسوية والاستسلام، ثم التخلص من الحركة، من خلال تقديم الحركة تنازلات تقضي على مشروعها المقاوم، أو من خلال القضاء فعليا عليها. لهذا تقدم الحركة بصورة إيجابية لتوظيفها، ثم تقدم بصورة سلبية للقضاء عليها. فحماس ليست لغزا، بل مشروع مقاومة يواجه مشروع الاستسلام.

  2. #2

    فارس محمد's Avatar
    Join Date
    Jun 2005
    Posts
    13,816
    Rep Power
    1198

    رد: هل حماس لغز؟

    Quote Originally Posted by رضوان حمدان View Post
    هل حماس لغز؟

    د. رفيق حبيب

    بعد سيطرة حركة المقاومة الإسلامية حماس على قطاع غزة، انهالت الكتابات حول هذا الموضوع بصورة كبيرة، وهو في الواقع حدث مهم. وانقسمت الكتابات إلى مؤيد ومعارض، وكأن الحادث محوري لحد مثل نقطة فاصلة في تاريخ الصراع العربي الصهيوني، ونقطة فاصلة في خلافات التيارات الفلسطينية حول وسيلة التعامل مع الاحتلال الصهيوني، وأظن أن هذا صحيح. ولكن المتابع لما يكتب عن حركة حماس، يلاحظ التنوع الشديد والتباين الشديد، وكأن ما يكتب لا يكتب عن حركة واحدة، وكأن هناك عدد من الحركات أسمها حماس. وإذا عدنا إلى ما قبل سيطرة حماس عسكريا على قطاع غزة، وحتى ما قبل الانتخابات التشريعية، سنجد أيضا تباينا واضحا في ما يكتب عن الحركة، فالعديد من الكتابات كانت تعتبر الحركة خارجة عن الواقع، لأنها لا تريد المشاركة في الانتخابات، خاصة قبل مشاركتها في الانتخابات البلدية، وعندما شاركت حماس في الانتخابات البلدية ثم في الانتخابات التشريعية وفازت بالأغلبية، وجدنا من يرى أن فوز حماس هو نتيجة الكراهية لحركة فتح. ثم جاءت مرحلة حصار حكومة حماس، والتي فرض فيها على الحركة التعاطي مع العديد من الشروط، وعندما وافقت الحركة على وثيقة الوفاق الوطني، المعروفة باسم وثيقة الأسرى، قيل أن حماس تمارس المرونة السياسية وأنها حركة واقعية. وعندما لم تنجح وثيقة الوفاق الوطني في حل المشكلات العالقة أو في تشكيل حكومة وحدة وطنية على أساسها، ووقعت وثيقة مكة، قيل أن حماس بدأت تقدم التنازلات من أجل الحفاظ على مقعد السلطة. ولكن الاقتتال الداخلي استمر، وأصبح من الواضح أن تيار المشروع الأمريكي الصهيوني، والذي دعم حصار حماس منذ البداية يريد الحسم العسكري، فإذا بحركة حماس تبدأ الحسم العسكري وتنجح فيه. وهنا ملكت حركة حماس أوراقا مهمة في لعبة الحصار وفي لعبة السياسة، من خلال سيطرتها على قطاع غزة، وسيطرتها على الوثائق الموجودة في جهاز المخابرات وجهاز الأمن الوقائي، وهنا رأينا من يقول أن حركة حماس حركة دموية متطرفة. فإذا أضفنا لهذا صورة حماس قبل الدخول في العملية السياسية، والتي كانت ترى أنها حركة مقاومة، وأنها لا تفهم في العمل السياسي، ولا تعرف كيف تخطط لعملياتها، وأنها تفسد العملية التفاوضية بصواريخها، وأضفنا لذلك أيضا ما يقال عن صواريخ القسام، والتي تسمى بأنها مجرد ألعاب ليس لها تأثير، نكون قد وصلنا إلى الصورة المجمعة عن حركة حماس، وهي في الواقع لا تصلح أن تكون صورة تعرف من يقرأها بحركة المقاومة الإسلامية حماس.

    هذه الصورة التي تبدو مشوهة وغير منطقية تحتاج إلى إعادة ترتيب حتى نعرف بالضبط الفكرة وراء الصورة التي تنشر عن حركة حماس. وعلينا ملاحظة أن تلك الصور التي يروج لها الطرف الآخر، وهو هنا حركة فتح والقوى والأنظمة العربية التي تساندها، وأيضا الدول الغربية التي تساند ذلك التحالف العربي، وربما نقول الدول الغربية التي شكلت هذا التحالف العربي، تمثل في الواقع محاولة لا لفهم حركة حماس، بل محاولة لإعادة إنتاج حركة حماس داخل المنظومة القائمة على التسوية مع الكيان الصهيوني. بمعنى أن حركة فتح منذ اتفاقات أوسلو، وهي تتبنى مشروعا محددا وهو المشروع المسمى بخيار السلام العربي، ومن خلال تبنيها لهذا المشروع، تضع وتروج صور عن حركة حماس بالصورة التي تناسب موقفها ومشروعها. وعلى هذا سنجد مثلا أن أفضل صورة لحركة حماس كانت في بدايات عملية التفاوض مع إسرائيل، حيث كان من المطلوب من حركة حماس القيام بدور المقاومة، لتسهيل عملية التفاوض، ولكن كان من المطلوب أيضا أن توقف الحركة المقاومة عندما يطلب منها هذا، وهو ما لم يحدث، فتحولت صورة الحركة إلى الصورة السلبية في نهايات عقد التسعينات من القرن الماضي، عندما تصور أصحاب مشروع التسوية أن هناك حلا سلميا ممكنا. وعندما فشلت الحلول السلمية في كامب ديفيد الثانية في عام 2000، وعاد ياسر عرفات وهو مقتنع بأهمية عودة المقاومة وقامت الانتفاضة الثانية، أصبح دور حماس مهما ومطلوبا. ولكن عندما أصبحت العمليات الاستشهادية تؤثر تأثيرا كبيرا على إسرائيل بدأ النقد لحركة حماس. ثم وجه النقد للحركة لأنها ترفض الدخول في العملية السياسية، فلما دخلت وفازت أصبحت تمثل مشكلة، فطلب منها أن تدخل في عملية التسوية ورفضت، فأصبحت تمثل عائقا أمام المشروع، وبدأت الحرب على حركة حماس، لأنها قدمت مرونة سياسية ولم تقدم تنازلات، وعندها ثبت أنها غير قابلة للاستيعاب داخل مشروع التسوية.

    كل تلك التحولات في الموقف من حركة حماس، لا يتمشى مع حقيقة موقف الحركة، فالحركة قامت على أساس أن المقاومة هي الوسيلة الأساسية لمواجهة الاحتلال، ثم رأت أهمية أن تقوم بدور في توجيه المجال السياسي والتعبير عن الشعب الفلسطيني، وتوفير غطاء شرعي لحماية المقاومة، بعد أن أصبحت مؤسسة السلطة الفلسطينية هي أكبر خطر على المقاومة. لذلك نرى أن الصور التي تروج عن حركة حماس، تتعلق بموقف التيار الآخر منها، ولا ترتبط بحقيقة موقف الحركة. فالمطلوب هو توظيف الحركة في مشروع التسوية والاستسلام، ثم التخلص من الحركة، من خلال تقديم الحركة تنازلات تقضي على مشروعها المقاوم، أو من خلال القضاء فعليا عليها. لهذا تقدم الحركة بصورة إيجابية لتوظيفها، ثم تقدم بصورة سلبية للقضاء عليها. فحماس ليست لغزا، بل مشروع مقاومة يواجه مشروع الاستسلام.


    للأسف الشديد أن حركة فتح أصبحت تتاجر بالقضيه الفلسطينه لجلب مصالح شخصيه لزعماء تلك الحركه فلم تعد حركة فتح هي تلك الحركه التي كانت عليه حين تم تأسيسها وتم أختراقها من قبل المخابرات الأسرائيليه وتجنيد الكثير من كوادرها وقاداتها للعمل لصالح أسرائيل مقابل المال والدعم الأسرائيلي السياسي .

    حركة حماس تعلمت الكثير من التجربه اللبنانيه وخاصة من حزب الله في لبنان .....وعرفوا أن قوة أي حركه أو مقاومه يكمن في أفشال أي أختراق من قبل أسرائيل ومخابراته .

    وحين تمكنت حركة حماس من تنظيف صفوفها من العملاء وكونت قاعده يصعب أختراقها وتسريب معلوماتها الى العدو الأسرائيلي ونجحت الى حد كبير في هذا أسوة لحزب الله في لبنان أصبحت هذه الحركه ونجاح عملياتها ضد الأحتلال الأسرائيلي تجلب الكثير من المواليين لها في صفوف الشعب الفلسطيني وزاد من شعبيتها...........

    وهذا بالطبع لم يعجب أسرائيل وحلفائها من العملاء سواء أكانوا من الصف الفلسطيني أو العربي أو من الدول التي تدافع عن أسرائيل بل هي من زرعتها وأقامتها في الشرق الأوسط كحليف لها ......

    نجاح حركة حماس في عملياتها وأزدياد شعبيتها كان يعني لحركة فتح العميله لأسرائيل (ليس كل أعضاء فتح ولكن معظمهم وخاصه قياداتها)
    فشلها وفي نفس الوقت فشل المخابرات الأسرائيليه (الموساد) أمام دولة أسرائيل وحلفائها ......

    حركة فتح كانت تزايد على أسرائيل وعلى حلفائها من أجل عدم فقدانها للدعم المالي الهائل الذي كانت تحصل عليه فما كانت تلك الخطه الأمريكيه الأسرائيله للقيام بعملية أنتحابات حره ونزيهه في الأراضي المحتله ألا بصدد عزل حماس والقضاء عليها وعلى شرعيتها في الداخل حيث أكد العملاء في حركة فتح للجميع بأنهم سيفوزون في الأنتخابات أن تمت فوزآ ساحقآ وبذلك سيتم القضاء على أي شرعيه لحماس في الداخل وهو الأهم .....

    وصرفت المليارات لشراء الأصوات وأتت النتيجه عكس ماكانوا يحلمون به وعكس كل التأكيدات التي أعطتها حركة فتح لأسرائيل وحلفائها ......

    ووقفت أسرائيل وأمريكا وفتح وحلفائهم أمام واقع جديد غريب وهو نتاج ديمقراطيه هم نادوا بها وكانت النتيجه قاتله لهم فبدلآ من سلب حماس الشرعيه التي كانت غير رسميه أعطوها الشرعيه أمام العالم وبالطريقه التي أختارها أعداء حماس أنفسهم ......

    فليس من الغريب ماحدث بعد ذلك الفوز الساحق وليس من الغريب أن يحاصر العملاء حماس ومعهم العملاء العرب المتمثله بقياداتهم .......

    ماحدث من أقتتال بين الأخوه أنفسهم في فلسطين ومن تصاعد الوضع والأزمات المختلقه ماهو ألا تنفيذآ للخطه الأحتياطيه التي وضعتها أمريكا وأسرائيل وعملائها في المنطقه في حالة أن حماس فازت في تلك الأنتخابات .

    قد يتسأل الكثير ومافائدة أو ماهي أهداف أو ماذا سيجني أولائك الزعماء العرب من رفضهم لشرعية حماس ومساندتهم لفتح وأسرائيل .....

    الأجابه سهله هو الخوف من التيار الأسلامي الذي بدء في التوسع بشكل كبير ويكتسب شعبيه من الشعوب الأسلاميه في جميع الدول الأسلاميه عامة والعربيه خاصة .....

    ولذلك كان لابد من أختراع كلمة الأرهاب والأرهابيين لكل منظمه أو حزب أسلامي في أي دوله كانت ......

    ونجاح تيار أسلامي وتسلمه السلطه في أي بلد عربي ( كحماس مثلآ ) يشكل خطرآ كبير للكثير من الأنظمه العربيه خوفآ على كراسيهم .

    أعتذر عن الأطاله

    وأشكر الأستاذ رضوان حمدان على هذا الموضوع القيم .

    جل أحترامي وتقديري
    [IMG]نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي[/IMG]
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    [/CENTER]
    لنقف صفآ واحدآ ضد العنصريه والطائفيه والمناطقيه

  3. #3
    averroes's Avatar
    Join Date
    Oct 2006
    Location
    Yemen
    العمر
    42
    Posts
    1,557
    Rep Power
    657

    رد: هل حماس لغز؟

    سوال من الناحية القانونية أستاذ رضوان...
    من المعروف أن حركة حماس لا تعترف باتفاقية اوسلو، وهي الان على رأس حكومة مشكلة نتيجة لاتفاق اوسلو، فهل في هذا أي خلل تشريعي؟؟؟
    بمعنى اخر هل يمكن أن يتعين وزير أو قاضي بموجب قانون ينكر وجوده نفس الوزير أو القاضي؟ هل في الامر تناقض هنا؟


  4. #4

    المخلص لوطنه's Avatar
    Join Date
    Sep 2006
    Posts
    2,540
    Rep Power
    462

    رد: هل حماس لغز؟

    اخي لاتتعب نفسك ابدا الحركات الفلسطينيه كلها متناقضه .
    الجميع عملاء للموساد .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

Thread Information

Users Browsing this Thread

There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)

Similar Threads

  1. ناطق باسم حماس: الأنباء عن رفض استلام حماس المساعدات من اسطول الحرية.. محض إفتراء
    By أخبار موقع روسيا اليوم in forum ملتقى الأخبار والمنقول
    Replies: 0
    Last Post: 03-06-2010, 05:00 PM
  2. خلاص
    By طلال خصروف in forum ملتقى الشـعــر
    Replies: 9
    Last Post: 20-07-2008, 02:09 PM
  3. خلاص
    By طلال خصروف in forum ملتقى الشـعــر
    Replies: 0
    Last Post: 13-03-2008, 05:23 AM
  4. خلاص
    By طه الحمزي in forum ملتقى الشـعــر
    Replies: 1
    Last Post: 01-03-2008, 09:15 AM
  5. خلاص ... خلاص ... خلاص .... أنســــــــاني
    By عاشق المستحيل in forum ملتقى النـثـر
    Replies: 18
    Last Post: 22-05-2005, 01:05 PM

Bookmarks

Posting Permissions

  • You may not post new threads
  • You may not post replies
  • You may not post attachments
  • You may not edit your posts
  •