بعد أن نفض عنه غبار الخوف والسلبية، بدأ عبد المجيد إبراهيم الدسوقي العاشق للخط العربي، يتفاعل مع ثورة 25 يناير على طريقته، ولم يترك جُمُعة ولا تجمعا منذ قيام الثورة بميدان التحرير إلا شارك فيه مع زوجته وبناته الأربع، حاملين لافتات بمعان ثورية.

المزيد...