يعود هويدي مجددا لملف أزمة المياه في دول حوض النيل، ويرى أن الأمر يحتاج إلى تفكير من نوع مغاير، يعيد قراءة المشكلة بأبعادها المختلفة بعيدا عن لغة الانفعال والتهديد* ملقيا باللوم على غياب الإستراتيجية المصرية* واضعا خطة لعودة مصر كلاعب وليس متفرجا.

المزيد...