طلبت فرنسا وبريطانيا من المعارضة السورية الاتحادَ لتكون "بديلا ذا مصداقية"، لكنهما استبعدتا تدخلا في سوريا على الطريقة الليبية، وهو أمرٌ استبعده أيضا الأمين العام لحلف الناتو، في وقت أشادت فيه عواصم غربية بإجازة الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارا عربيا يدين دمشق.

المزيد...