عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال كنت رديف النبي صلى الله عليه وسلم على حمار فقال لي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي( يامعاذ اتدري ماحق الله على العباد على الله )) قلت : الله ورسوله اعلم فقال نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي( حق الله على العباد ان يعبدوه ولا يشركوا به شيئا وحق العباد على الله الايعذب من لايشرك به شيئا)) قلت يارسوال الله فلا ابشر الناس قال (( لاتبشرهم فيتكلوا))


فحق الله (عزوجل) على العباده ان يوحده حق التوحيد والا يشركوا به شيا

واليك اجمالا معنى تلك الجمله

حق الل على عباده ان يعبدوه ولا يشركوا به شيئا


اي : يخضعوا له محبة بطاعتة وطاعة رسوله


مااجمل رحمة الله على عباده