اجيبها لكم من النهاية
اي خروج على ولي الامر فيه ضعف وهوان لكم كلكم اجمعين وخاصة الخروج بالسلاح
شوفوا الدول لي جمبكم لا ثورات ولا كلام فاضي من تقليد للمصريين ومرتاحين احسن من منكم واقتصاداتهم افضل من اقتصادكم بمليون مره مع ان الثروات في باطن الارض متساوية ويمكن اليمن اكثر
كان في اليمن حكم ائئمه وخرجتوا عليهم في بخروج مسلح وثورة لم يكن فيها رقص او غناء او توزيع ورود كانوا رجال بمعنى الكلمة خرجوا عن طاعة ولي امرهم الامام ولم ترى اليمن الخير الى اليوم
ولكن لو انهم صبروا على حكم الائئمه لكان الوضع في اليمن افضل
قالوا مايريدون الحكم ملكي طلعوا من حكم الامام الملكي ودخلوا في الحكم الملكي باطنيا والجمهوري ظاهريا
هل استفادوا ؟؟؟
من هنا تتضح اسباب وجود اكثر من 40 حديث للرسول عليه الصلاة والسلام تحث وتامر بطاعة ولي الامر حتى لو كان ظالم وفاسق ولكن بشرط انه لم يمنع اقامة الصلاة او يعلن كفرا بواحا
الاخوه لي في اليمن خرجوا عشان يقلدون المصريين بمظاهرات ودخلت في هذه المظاهرات كبار عصابات الفساد حتى تتمنن على الثورة بعد نجاحها والمطالبه بوضع خاص يعني ( ستعود حليمه لعادتها القديمه )
مش بالعقل تدمير دولة عشان رجل عمره 70 سنه وتقليد المصريين والاصرار على تركه للحكم
لو ترك الحكم سيأتي ماهو اشر منه والتاريخ وماورد في احاديث الرسول عليه الصلاة والسلام خير دليل ارجعوا لتاريخ اليمن مش تاريخ مصر
شوفوا ماذا قال رسول الله عليه الصلاة والسلام في حال تسلط حكاما فاسدين وظلمه علينا وما واجبنا في هذه الحالة
قَالَ حُذَيْفَةُ بْنُ الْيَمَانِ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّا كُنَّا بِشَرٍّ فَجَاءَ اللَّهُ بِخَيْرٍ فَنَحْنُ فِيهِ فَهَلْ مِنْ وَرَاءِ هَذَا الْخَيْرِ شَرٌّ قَالَ نَعَمْ. قُلْتُ هَلْ وَرَاءَ ذَلِكَ الشَّرِّ خَيْرٌ قَالَ « نَعَمْ ». قُلْتُ فَهَلْ وَرَاءَ ذَلِكَ الْخَيْرِ شَرٌّ قَالَ « نَعَمْ ». قُلْتُ كَيْفَ قَالَ « يَكُونُ بَعْدِى أَئِمَّةٌ لاَ يَهْتَدُونَ بِهُدَاي وَلاَ يَسْتَنُّونَ بِسُنَّتِي وَسَيَقُومُ فِيهِمْ رِجَالٌ قُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الشَّيَاطِينِ فِي جُثْمَانِ إِنْسٍ ». قَالَ قُلْتُ كَيْفَ أَصْنَعُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنْ أَدْرَكْتُ ذَلِكَ قَالَ « تَسْمَعُ وَتُطِيعُ لِلأَمِيرِ وَإِنْ ضُرِبَ ظَهْرُكَ وَأُخِذَ مَالُكَ فَاسْمَعْ وَأَطِعْ ». رواه مسلم .
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ يَرْوِيهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « مَنْ رَأَى مِنْ أَمِيرِهِ شَيْئًا يَكْرَهُهُ فَلْيَصْبِرْ فَإِنَّهُ مَنْ فَارَقَ الْجَمَاعَةَ شِبْرًا فَمَاتَ فَمِيتَةٌ جَاهِلِيَّةٌ ». رواه البخاري ومسلم .
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :"اسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَإِنِ اسْتُعْمِلَ عَلَيْكُمْ عَبْدٌ حَبَشِيٌّ وَإِنِ اسْتَعْمَلَ عَلَيْكُمْ عَبْدًا حَبَشِيًّا كَأَنَّ رَأْسَهُ زَبِيبَةٌ" رواه البخاري
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :"مَنْ أَطَاعَنِي فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ وَمَنْ عَصَانِي فَقَدْ عَصَى اللهَ وَمَنْ يُطِعِ الْأَمِيرَ فَقَدْ أَطَاعَنِي وَمَنْ يَعْصِ الْأَمِيرَ فَقَدْ عَصَانِي وَإِنَّمَا الْإِمَامُ جُنَّةٌ يُقَاتَلُ مِنْ وَرَائِهِ وَيُتَّقَى بِهِ فَإِنْ أَمَرَ بِتَقْوَى اللهِ وَعَدَلَ فَإِنَّ لَهُ بِذَلِكَ أَجْرًا وَإِنْ قَالَ بِغَيْرِهِ فَإِنَّ عَلَيْهِ مِنْهُ" رواه البخاري ومسلم .
عن عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ قَالَ : دَعَانَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَبَايَعْنَاهُ فَكَانَ فِيمَا أَخَذَ عَلَيْنَا أَنْ بَايَعَنَا عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِى مَنْشَطِنَا وَمَكْرَهِنَا وَعُسْرِنَا وَيُسْرِنَا وَأَثَرَةٍ عَلَيْنَا وَأَنْ لاَ نُنَازِعَ الأَمْرَ أَهْلَهُ قَالَ « إِلاَّ أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا عِنْدَكُمْ مِنَ اللَّهِ فِيهِ بُرْهَانٌ ».رواه البخاري ومسلم .
عن عياض بن غنم قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
"من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية ولكن يأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه"
السنة لابن أبي عاصم وصححه الألباني
1. عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله r: من أطاعنـي فقد أطاع الله، ومن عصانـي فقد عصى الله، ومن يُطع الأمير فقد أطاعنـي ومن يعص الأمير فقد عصانـي. رواه الشيخان
2. عن عوف بن مالك -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله r: ألا من ولـي عليه والٍ فرآهُ يأتي شيئًا من معصية الله، فليكره الذي يأتي من معصية الله، ولا ينْزع يدًا من طاعة. رواه مسلم في صحيحه.
3. عن أبي ذر – رضي الله عنه – قال : سمعتُ رسول الله r يقول: سيكون بعدي سلطان فأعزوه فمن التمس ذله، ثغر في الإسلام ثغرة، ولـم تقبل منه توبة حتـى يعيدها كمـا كانت. حديث صحيح رواه أحمد، وابن أبي عاصم، وصححه الألباني.
4. عن أنس -رضي الله عنه- قال: نَهانا كبراؤنا من أصحاب محمد r قالوا: قال رسول الله r: لا تَسبوا أمراءكم، ولا تغشوهم، ولا تبغضوهم، واتقوا الله واصبروا فإن الأمر قريب. رواه ابن أبي عاصم، وصححه الألباني.
5. عن أبي بكرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله r: السلطان ظل الله في الأرض فمن أهانه أهانه الله، ومن أكرمه أكرمه الله. حديث صحيح رواه ابن أبي عاصم، وأحمد، والطيالسي، والترمذي، وابن حبان، وحسنه الألباني.
قال الله تعالى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا }
والله اقسم بالله لو بعد كل هذا ومافهمتوا فلا خير لليمن ابدا
Bookmarks