بعد مرور أكثر من عقدين من الزمن على احترافه كتابة الرواية والشعر باللغتين العربية والفرنسية، يفتح المغربي نور الدين محقق في روايته الجديدة "بريد الدار البيضاء" خزائن ذاكرته، واضعا تجربته المنسية رهن إشارة الحكي واللغة، ومتخذا متخيل طفولته مادة طيعة للسرد.

المزيد...