الدكتور عبدالوهاب العدلة مواطن شريف لا أكثر ( أحد المغلوبين على أمرهم )**
طبيب سُحق تحت سيف النهب المنظم لقيادة سياسية فاسدة حتى النخاع **
في وطن وزمن أصبحت العدالة فيها من ضروب التاريخ **
أصبحت العدالة لا وجود لها **
في أرض كانت في زمن ما تسمى أرض الإيمان والحكمة **
وللأسف مازال ( العدلة يبحث عن العدالة ) ويأمل خيراً **
بأن يجد لحقه المنهوب من طريق للعودة **
ولمظلمته عند حاكم وحكومة فاسدة وناهبة من منصف **؟!**
فهذا حقه المغتصب **
( المبنى المجاور لمستشفى الشرطة الجديد كما تُظهر الصورة ) **
والذي نُهب بحيلة تُجيدها قيادة وحكومة فاسدة من رأسها حتى أخمص قدميها **
وكما هو الحال والمقال بأن التعويض سيكون عادلاً ومنصف ( ولا تعويض حتى الآن كان منصف أو غيره ) **
الدكتور العدلة ينتظر عدالة لا وجودها لها **
فنناشد شرفاء الداخل والخارج ( أفراد وجماعات ومنظمات محلية وإقليمة ودولية ) أن أغيثوا هذا المنهوب وشدوا على ساعده من حكومة ورئيس ناهب **
رئيس رفُع الأمر له **!!**
فأعطى أمره ( ويا أسفي فلا أمر له ) *!!*
كما يفعل دائماً وبنفس الطريقة القديمة **؟!
فلا أمر له بين قطيع من الفاسدين من تربوا على نهجه وسياسته وأسلوب حكمه الفاسد **
عصوا الأمر * وانحدروا بدستورية وقانونية ما خطه قلمه إلى الأسفل * *
فلم يعد يساوي بوزنه وقيمته وهيبته ( التوجيه ) من وقعه بيده **
هذه القضية والتي أطلقت عليها أسم ( جريمة ) لهذا النظام والقيادة السياسية هي واحدة من أهم القضايا التي ستلاحق أولئك الفاسدين كون الدكتور العدلة مزمع على مقاضاتهم في المحاكم الدولية ساعياً وراء عدالة أخرتها عدالة السماء * عندما انعدم الرجاء بأن يكون لحكامنا حرمة من أنفسنا وأموالنا ( إستباحوا كل شيء ) **
الدكتور العدلة يدرك جيداً بأن حقه سوف يأتي ( فلا يضيع حق وراءه مطالب ) وسيبذل كل جهده لأجل ذلك رغم خوفه على نفسه فهو يقف أمام عصابة لا يملكون في قلوبهم إلاً ولا ذمة ( فسفك الدم في أجندة الفاسدين كشربة الماء ) **
الدكتور العدلة يتمنى من الشرفاء الوقوف معه ( فاليوم فيه وغداً تأتيك غدراً ) **
العدلة يخاطب الشرفاء ( يخاطبكم ) حتى يعود حقه **
حق يأبى النسيان شعار رفعه الدكتور وقريباً شيدشن موقع إلكتروني يشرح تفاصيل القضية إلى حين إستعاده حقه المغتصب **
Bookmarks