خلال المراسيم الرسمية لتشييع الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات بالقاهرة في 12 نوفمبر/تشرين الثاني 2004، لم يفت عدسات الكاميرا وأنظار المشاهدين الذين كانوا يتابعون النقل الحي لتلك الجنازة منظر زهوة عرفات، الفتاة الوحيدة في ذلك المشهد برمته وهي تبكي قرب أمها.
المزيد...
Bookmarks