تباً لقلبٍ!!

[مستقيل]

بعد غياب ليس بقصير عن هذه الواحة الخلابة ....والتي احن اليها دائما .......فكيف لا وانا انهل من نبعكم الصافي

احبائي لا اجد سوى هذه القصيدة اقدمها اعتذر لكم ارجوا ن تقبلوها.....وهي اهداء خاص لمشرفي هذه الواحة

تباً لقلبٍ للطريقِ أضاعَ

يقضي الليالي ساهراً ملتاعا


قدكانَ يرفضُ للهوى أن ينـ

ـحني متفردٌ في حصنهِ ما انصاعَ


لكنها سارت كموجٍ هادئٍ

تحتلُ مني الروحَ والاضلاعَ


مرت بقربي فالاريجُ يضمني

وتساقطت كلُ الحصونِ تباعا


وعيونها كالنبلِ ترمي خافقي

بسهامها فتضيءُ فيهِ شعاعا


حطت رحالَ خمارِها في معصمي

تصطادُ نبضي فالفؤادُ اطاعَ


وتجمعت كلُ البلابلِ حولنا

ترنو وتطلبُ للغناءِ سماعا


فإذا غناها يستبيحُ مشاعري

يحتلُ بوحيَ*يقتلُ الأوجاعَ


والبدر زاحمَ حسنها لكنها

نالت بباسمِ ثغرِها الإجماعَ


وترنمت كلُ النجومِ بحسنها

والشمسُ غابت.. لا تطيقُ صراعا


وتربعت عر شَ الفؤادِ مليكةً

ونشرتُ في بحرِ الحنينِ شراعا


شكراً لقلبٍ قد هوى بغرامها

مدي يديكِ ويا جراحُ وداعا

بقلم

مطهر احمد (مستقيل)
4\6\2006

محبتي

[..سمو الحب..]

اتشرف بأن يكون لي الحظور الأسبق لهذه الكلمات ..

ابدعت اخي فعلاً ..

خير رجوع بكلمات تحتل القلب بروعتها وتناسقها الرائع ..

حقاً اخي مستقيل لا يجب بان تذهب بعيداً وكن بالجوار ..

لك تحياتي

[barywi]

هلا وسهلا

جيت وجبت اعذب الكلام

وقصيدة معبرة ولك منا كل الحب والتقدير

ياهلا بيك تانس وتشرف

احترامي لك

[فارس محمد]

كلمات رائعه أخي الكريم
تملؤها الكثير من الاأحاسيس الصادقه ...
لاأدري لماذا شعرت بكل تلك الكلمات وشردت سارحآ في عالم أخر وأنا أقراء تلك الابيات..

خالص التحيه والتقدير

[بحــــر]

ما شاء الله اخي مطهر
كلمات في قمه الجمال

حقاً القلب يميل غصباً عن إراده الشخص

صدقنى القلب قوي إلى درجه انه يحرك الجسم

لكن بعض الاوقات القلب يغير مبادئ الاشخاص لان ابن ادم ضعيف

اشكرك اخي الكريم

[الحمادي]

رائع يا مستقيل


رائع بكل ما تعنيه الكلمة

[الرياشي]

هلا بقلبآ قد ابصر الدرب واقبل====بشوقآ يملئ الكون واكثر
هلا ملئ البحر ماءً واكثر ===== باخآ عائدآ ينثر البذر حبآ فيزهر

اخي مستقيل لا ادري بما ارد عليك فقد الجمتني
مشاعرك فلم اجد سوى ان اعبر بهذان البيتان ارتجالي
اهديهم اليك وترحيبآ بمقدمك

[الشرق]

رائعة تلك الأبيات

تقبل مروري وتحيتي إليك .

[معبر النهاري]

أنتظر سأعود برد على هذا النص

[معبر النهاري]

تباً لقلبٍ للطريقِ أضاعَا= يقضي الليالي ساهراً ملتاعا
أضاع = يقضي

قدكانَ يرفضُ للهوى أن ينـ

ـحني متفردٌ في حصنهِ ما انصاعَا
كان = يرفض
أنصاع= ينحني

لكنها سارت كموجٍ هادئٍ

تحتلُ مني الروحَ والاضلاعَا
سارت = تحتل

مرت بقربي فالاريجُ يضمني

وتساقطت كلُ الحصونِ تباعا
مرت = يضمني
تساقطت
وعيونها كالنبلِ ترمي خافقي

بسهامها فتضيءُ فيهِ شعاعا
ترمي =تضيء

حطت رحالَ خمارِها في معصمي

تصطادُ نبضي فالفؤادُ اطاعَا

حطت = تصطاد
أطاع

وتجمعت كلُ البلابلِ حولنا

ترنو وتطلبُ للغناءِ سماعا
تجمعت * ترنو *تطلب
فإذا غناها يستبيحُ مشاعري

يحتلُ بوحيَ*يقتلُ الأوجاعَا
يستبيح * يحتل *يقتل

والبدر زاحمَ حسنها لكنها

نالت بباسمِ ثغرِها الإجماعَا

زاحم * نالت
وترنمت كلُ النجومِ بحسنها

والشمسُ غابت.. لا تطيقُ صراعا
غابت = ترنمت
لاتطيق

وتربعت عر شَ الفؤادِ مليكةً

ونشرتُ في بحرِ الحنينِ شراعا
تربعت = نشر

شكراً لقلبٍ قد هوى بغرامها

مدي يديكِ ويا جراحُ وداعا

هوى
مدي

بقلم

مطهر احمد (مستقيل)
4\6\2006

محبتي


هناك بعض الأخطاء
أولها : ألف الإطلاق التى في نهايات
أضاع *أنصاع * الأضلاع * أطاع * الأوجاع* الإجماع

بنظرة فاحصة للنص وجدت أنه احتوى على ثلاثة عشر فعلا ماضيا
وعلى فعل أمر واحد
وسبعة عشر فعلا مضارعا

ومن هنا نستطيع أن نقول أن ديمومة النص لا زالت في حالة الإستمرارية

وبالتالي فالشاعر كتب النص في وقت قريب ربما لم يراجع النص لو جود تلك المزاوجة بين الفعل الماضي والمضارع
والتى جعلت من النص في حالة فوضوية في بنيويته الشعرية
فالشاعر هو ( المرسل ) النص ( الرسالة ) القاريء ( المستقبل )
وعلى هذا التقسيم نجد
أن الشاعر هو شخص مبتدي يجب أن يطور ملكته الشعرية بالقراءة
والنص يحتاج إلى إعادة كتابة للتخلص من فوضوية الأفعال
فتارة الفعل ماض وفجأة يعقبه فعل مضارع والعكس
كما لايفوتني أن أقف أمام البيت :

فإذا غناها يستبيحُ مشاعري

يحتلُ بوحيَ*يقتلُ الأوجاعَا
فالواجب أن يكون فإذا غناءها ولكن الوزن الشعري يختل
ولتفادي مثل هذه السقطات يجب أن يجعل الكلمات العامية بين قوسين لأن في الشعر الفصيح نقول غناءها
ولانقول غناها

وهنا أشد على يدي الكاتب مطهر أحمد والذي أنصحه بالقراءة خصوصا للبرودني والشرفي حسن
وقراءة دوواين الشباب كعلوان الجيلاني وأحمد المعرسي
ويجب عليه أن يقرأ على من هو أقدم منه في هذا المجال

كما أنني لن أتطرق إلى عيوب القصيدة الفكرية في هذا النص
راجيا له دوام التوفيق
وأن لا يعتبر كلامي هذا حقدا عليه بقدر ماهو حرصا عليه فكلامي فيه مرارة الدواء ولكنه كفيلا بالعلاج

ولعلم الأستاذ مطهر أ

برغم مايقال من مديح فلا تستعجل واتعب على النص أكثر

وعدل وبدل حتى تخرج بالشكل الذي يرتضيه المتلقي

ولعلي أراك بردونيا جديدا لليمن


مودتي

[مستقيل]

تباً لقلبٍ للطريقِ أضاعَا= يقضي الليالي ساهراً ملتاعا
أضاع = يقضي

قدكانَ يرفضُ للهوى أن ينـ

ـحني متفردٌ في حصنهِ ما انصاعَا
كان = يرفض
أنصاع= ينحني

لكنها سارت كموجٍ هادئٍ

تحتلُ مني الروحَ والاضلاعَا
سارت = تحتل

مرت بقربي فالاريجُ يضمني

وتساقطت كلُ الحصونِ تباعا
مرت = يضمني
تساقطت
وعيونها كالنبلِ ترمي خافقي

بسهامها فتضيءُ فيهِ شعاعا
ترمي =تضيء

حطت رحالَ خمارِها في معصمي

تصطادُ نبضي فالفؤادُ اطاعَا

حطت = تصطاد
أطاع

وتجمعت كلُ البلابلِ حولنا

ترنو وتطلبُ للغناءِ سماعا
تجمعت * ترنو *تطلب
فإذا غناها يستبيحُ مشاعري

يحتلُ بوحيَ*يقتلُ الأوجاعَا
يستبيح * يحتل *يقتل

والبدر زاحمَ حسنها لكنها

نالت بباسمِ ثغرِها الإجماعَا

زاحم * نالت
وترنمت كلُ النجومِ بحسنها

والشمسُ غابت.. لا تطيقُ صراعا
غابت = ترنمت
لاتطيق

وتربعت عر شَ الفؤادِ مليكةً

ونشرتُ في بحرِ الحنينِ شراعا
تربعت = نشر

شكراً لقلبٍ قد هوى بغرامها

مدي يديكِ ويا جراحُ وداعا

هوى
مدي

بقلم

مطهر احمد (مستقيل)
4\6\2006

محبتي


هناك بعض الأخطاء
أولها : ألف الإطلاق التى في نهايات
أضاع *أنصاع * الأضلاع * أطاع * الأوجاع* الإجماع

بنظرة فاحصة للنص وجدت أنه احتوى على ثلاثة عشر فعلا ماضيا
وعلى فعل أمر واحد
وسبعة عشر فعلا مضارعا

ومن هنا نستطيع أن نقول أن ديمومة النص لا زالت في حالة الإستمرارية

وبالتالي فالشاعر كتب النص في وقت قريب ربما لم يراجع النص لو جود تلك المزاوجة بين الفعل الماضي والمضارع
والتى جعلت من النص في حالة فوضوية في بنيويته الشعرية
فالشاعر هو ( المرسل ) النص ( الرسالة ) القاريء ( المستقبل )
وعلى هذا التقسيم نجد
أن الشاعر هو شخص مبتدي يجب أن يطور ملكته الشعرية بالقراءة
والنص يحتاج إلى إعادة كتابة للتخلص من فوضوية الأفعال
فتارة الفعل ماض وفجأة يعقبه فعل مضارع والعكس
كما لايفوتني أن أقف أمام البيت :

فإذا غناها يستبيحُ مشاعري

يحتلُ بوحيَ*يقتلُ الأوجاعَا
فالواجب أن يكون فإذا غناءها ولكن الوزن الشعري يختل
ولتفادي مثل هذه السقطات يجب أن يجعل الكلمات العامية بين قوسين لأن في الشعر الفصيح نقول غناءها
ولانقول غناها

وهنا أشد على يدي الكاتب مطهر أحمد والذي أنصحه بالقراءة خصوصا للبرودني والشرفي حسن
وقراءة دوواين الشباب كعلوان الجيلاني وأحمد المعرسي
ويجب عليه أن يقرأ على من هو أقدم منه في هذا المجال

كما أنني لن أتطرق إلى عيوب القصيدة الفكرية في هذا النص
راجيا له دوام التوفيق
وأن لا يعتبر كلامي هذا حقدا عليه بقدر ماهو حرصا عليه فكلامي فيه مرارة الدواء ولكنه كفيلا بالعلاج

ولعلم الأستاذ مطهر أ

برغم مايقال من مديح فلا تستعجل واتعب على النص أكثر

وعدل وبدل حتى تخرج بالشكل الذي يرتضيه المتلقي

ولعلي أراك بردونيا جديدا لليمن


مودتي

اعتذر لجميع من سبقوا هذا الرد لاني سابدا به



استاذي معبر النهاري

كم سعدت بمرورك وتحليلك القصيدة فهذا جل ما اريده وسببي الوحيد لنشر محاولاتي .... اصدقك القول ان هذه قد تكون خامس او سادس قصيدة انشرها ......فلا زلت في بداية الطريق وما زلت اتعلم الكثير والكثير

اشكر لك نصائحك التي بالفعل اسعدتني جدا وساحاول جاهدا الاخذ بها

لكن لي تساؤل واحد

أولها : ألف الإطلاق التى في نهايات
أضاع *أنصاع * الأضلاع * أطاع * الأوجاع* الإجماع



لم افهم ما هي الف الاطلاق (هل كان المقصود نطقا اوكتابة)

لانني اعرف ان الافعال الماضية تبنى بالفتح مثل اضاع
وكذا الاسماء المعرفة بال لا تنون (فلا يكتب الف في نهايتها)

وان كانت نطقا فارجو ان تبين لي ماهو الخلل وكيف يتم معالجته


اشكر لك وهج حضورك


و


محبتي

[عاشق الوحده]

شكراً لقلبٍ قد هوى بغرامها

مدي يديكِ ويا جراحُ وداعا
اخي مستقيل
سلمت يدك على الكلمات المتناسقه
كلماتك ناعمه الملمس كا الماء الذي يسيل
على الاجساد فيترك فيه شعورا رائعا
مشكور اخي تقبل مروري
عاشق الوحده