Originally Posted by
حـارق خـارق
الذي لا يستطيع أن يمنع الظلم لا يستطيع أن يحمي الوحدة . .
أن الوحدة عمل حضاري وما كان لها أن تستقيم وتحقق هدفها إلا إذا تحققت في مناخ حضاري ديمقراطي خاليا" من الفساد والفسده .
الحفاظ على الوحدة الوطنية أولوية راهنة تجند في سبيل الحفاظ عليها كل الإمكانات، مؤكدا على ضرورة إطلاق حوار وطني شامل بين مختلف القوى السياسية وقوى المجتمع المدني والأهلي.
اتفق معك اخي الكريم ان الظلم واقع والفساد واقع
ومن يكتوي بنارهما هو الشعب دون غيره
وعليه اخي الكريم الوحده لم تكن يوماً حلم ظالم
او هدف سعى لبلوغه بل هي حلم شعب دفع ثمنها
انهار من دماء وسنوات من الحروب الكاذبه
وعندما اراد الله لها ان تكون كانت دون اراقة قطرة دم
واحده ولكن شياطين الانس ابت الا ان تسيل الدماء
وكان لها ما ارادت فذهبوا وبقيت الوحده اتدري لما اخي الكريم
لانها ارادة اجيال وليس ارادة ظلمه ومفسدون
Bookmarks