محالٌ
أن أعودَ
إلى عنائي
وأنسى
كل حزني
واستيائي
وداعاً
صغتهُ
حقاً لاني
وجدتُ
القلبَ ارهقهُ
بكائي
تنادي
بالرجوعِ
إلى حياتي
كأنكَ
لم تخن
يوماً وفائي
فلا الأيامُ
تنسيني
جروحي
ولا الألام
تشفى
بالرجاءِ
فلن أرضى
بأن اقضي
حياتي
اسيرُ الروحِ
احلمُ
باللقاءِ
هي الآهاتُ
تمحوا
ذكرياتي
تلملمُ
كل نجمٍ
في سمائي
جميلٌ انتَ
لكن
لا أبالي
فلن يرضى
بحبكَ
كبريائي
بقلم مستقيل
Bookmarks