كشفت إحدى البرقيات التي سربها موقع ويكيليكس ويعود تاريخها إلى 16 نوفمبر/تشرين الثاني 2009، أن مسؤولين إسرائيليين يساورهم الشك حول مستقبل الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وأنه لن يصمد سياسيا حتى نهاية عام 2011.
المزيد...
كشفت إحدى البرقيات التي سربها موقع ويكيليكس ويعود تاريخها إلى 16 نوفمبر/تشرين الثاني 2009، أن مسؤولين إسرائيليين يساورهم الشك حول مستقبل الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وأنه لن يصمد سياسيا حتى نهاية عام 2011.
المزيد...
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Bookmarks