قد استعرب لوجود عضو هنا يهمس بهمسات لشرح النقد ولكن هذه رسالة حُب واحترام من كاتب هذا الموضوع فهو يريد منه الخير فهو من مشجعي النقد البناء
اخي سمو النقد جسر فانا سرت عليه ووصلت الى تلك النتيجة التي لم اكن اتوقعها وها انا انتقد من جديد ولكن للرقي وليس العكس وبعيداً عن الجسر الفرعي (التجريح) وسوف نرى هل سنصل الى القمة ام سنضل نرى القمم ونتشوق للوصول اليها ..!
اخي صدقني بان النقد له فوائده وله اضراره ولكن هناك من يريد الخير وهناك من يري العكس والقلوب الصادقة ستنتصر في الاخير سوى بقيت او ذهبت ستبقى الكلمات منقوشة ليتذكر الجميع بانه كان هنا اقلام تريد ان ترى النور بوجوه الغير وليس النفس ...!
وهنا النقد البناء ينتصر رغم الجراح التي قد تصيب من تنتقد صحيح اخي سمو صدق رسولنا الاكرم حين قال ((الايمان يمان والحمة يمانية ))
وفي الاخير النقد رسالة حبيت ان ترسلها رغم اختلاف الوسيلة اتي تم بها ارسالها ولكنها وصلت كما هي ولكن اختلف هنا الحامل قد تكون عبر الزاجل وقد تكون عبر الهُدهد وقد تكون عبر الغُراب المشئوم وقد تكون عبر خيال يقطع الصحاري والوديان والجبال وهو لا يبالي يهمه وصول الرساله كما هي
فهناك الزاجل ارسل رسالته
وهناك الهُدهد رغم جيفته إلا انه اوصل رسالته
وهناك الغُُراب المشئوم اوصل رسالته
وهناك الخيال رغم التضحيات إلا انه اوصل رسالته
اخي حامل الرساله لا يهمه سوى وصولها رغم ما يعاني وقد يخسر الكثير ولكنه يحب ان يدقن عمله بوصول تلك الرساله
المرسل
((((((الامانة )))))))
المرسل اليه
(((((المتخاذل !!! ))))))
الغرض
((((كلاً حسب موقفه ))))
الكل يتعلم قد يصل الى الاعلى وقد يقف في مكانه ولكن صدقني القلب الذي يحب لا يمكن انه يجرح سوى كان استاذ او طالب
ولكن صدقني الناقد ان كان يريد خير سوف يتوفق عاجل ام اجل
اما اذا كان يريد الشر سوف يفشل وسينهار ذلك الجسر الذي يمشي عليه
همسة
قلنا لك احنا مش قد فلسفتك لا تتفلسف هههههههه
شكراً اخي سمو على تنزيل الموضوع
والشكر والتقدير للاستاذ الذي كتب الموضوع
تحياتي اخوكم طلال
Bookmarks