ابتعد شعراء وفنانون ومبدعون عرب كثيرا عن "مدارج الطفولة" بحكم الانتقالات المعاشية والحياتية، واستقر كثيرون خلف غياهب الأطلسي، معيدين بذلك سيرة مبدعين هاجروا في القرن الماضي وعرفوا باسم "المهجريين" ، وبفارق الزمن والحياة، يعيش المهجريون الجدد هموما وخيبات، وأيضا طموحات وآمالا.

المزيد...