هل اول اسلحة المرأه الدهاء واخرها البكاء فعلا !!

[نداء الصباح]

تلعب على وتر " الضلع القاصر" ومخالب الدهاء في جيبها، جاهزة لساعة الهجوم ، وتعزف على وتر الانوثه المغرية المغوية بوجه ملائكي ، يظن كل من يرااه أنه وجه طفلة لم تتعلم بعد ملامح الخبث والمكر والتلون أهذه هي المرأة حقاً..؟ مسلحة بدهائهاا، متمكنة بقدرتها على اغراء الرجل الذي "تضع عينيها" عليه..؟؟
أم أنها جندي اعزل في معركة لم تخرج منها يوماً رابحة ..؟ قالوا..... ثلاث حيل تجيدها المرأة :: - البكاء - الاغراء - الدهاء من ناحية نفسيه ... انه اذا كان المقصود بالدهاء ( الذكاء) فالذكاء واحد عند الرجل وعند المرأه وان اختلف في هيئته وشكله ولكن المرأه اقدر من الرجل على استعمال ذكائها في حل مشكلاتها وتسهيل امورها مايمنحها القدرة على ممارسة الدهاء كعنصر مساعد في حياتها لكن الدهاء"ليس صفة نسائية خالصة فالرجل ليس بريئاً منها " وعند اللزوم قد نراه داهية مثله مثل المرأة وان كان من الواضح تفوقه عليها" ولايمكن الحديث عن دهاء المرأة من دون معرفة وضعها الاجتماعي الذي تعيشه الان ، والذي عاشته منذ الاف السنين فقد شكل ذلك الوضع شخصيتها وذكاءها بطريقة مكنتها من التاقلم مع حالة العوق الاجتماعي والاحساس بالدونية فوجدت نفسها تاخذ مما يحدث معها ادوات تواجه بها مواقف الحياة ومفاجاتها فالوضع الاجتماعي أدى الى اكتساب المراة بعض صفات الاغراء والاغواء " وان اختلفت من امراه الى اخرى" فبمرور الزمن زاد احساس اليقين عند المرأة بتفوق الرجل عليها كأنثى " فوجدت نفسها في حاجة الى التمكن والسيطرة أحيانا على الرجل ، من خلال ان يحبها ويرغب فيها وهذا عنصر اساسي وجوهري فيما نسميه بالرومانسية. فكثيرات من النساء يتفاخرن بالرومانسيه ولكن من الناحيه التحليليه العميقه هي اشارة الى الوهن والضعف النفسي تجاه امكانية وسيطرة الرجل في حالتها المرضية فتضطر المرأة الى استخدام سلاح الاغواء لايقاع الرجل في شرك الرغبة والعاطفة المنسوجه تجاهها . في اكثر الحالات تعيش المرأة احساس السعاده عندما توقع بالرجل "فهو فريسة اغوائها ومقدمة لفريسة اخرى تاليه، ولكن مع مر الوقت تصاب بمشكلة عجزها عن ان تحب ، فهي محبوبة من طرفه ولكن افتقادها احساس الحب من طرفها يسبب لها اضطرابا نفسيا داخليا عميقا " ولكن ماذا عن حيلة المرأة ..؟

ان قدرة المرأة على الحيلة " امكانية نفسية تقابل بها عنف الرجل وخشونته وبطشه فتلجأ في هذه الحالة الى المناورة والحيلة لتحصل على مكاسب يومية" المرأة اذن تتمتع بالقدرة على الحيلة أكثر من الرجل وهو نوع من التفكير والتأقلم لمواجهة افكار الرجل التي تمتاز بحتمية اكثر وحميمية اكثر ومباشرة ووضوح. ومن هو الرجل الذي يصدق دموع المرأه ومكرها أكثر من غيره ..؟؟ الاسهل في الوقوع هو الرجل البسيط الساذج ، الذي لايقاوم كثيرا فخ المكر النسائي المحاط بدهاء محكم ودموع جاهزه لتوريطه ، فما من احد قادر على لوي ذراع الرجل الا المرأة وليست كل امرأة فقط المرأة التي تجيد استخدام أسلحتها في اللحظة الحاسمة هذا هو طرح اضعه بينكم وسطوره تنتظر سطوركم ..
فما رايك ايها الرجل..؟
ومارايكِ أيتها الانثى بقالبك الذي اثرته في زاويتي هنا ..؟؟

[الافـhorizonـق©]

قيل أن أحدهم وجد إبليس يسوق أربعة أحمرة عليها أحمال فسألـه، فقال: أحملتجارة وأطلب مشترين، فقال: ما أحدها؟ قال: الحمور، قال: من يشتريه. قال: السلاطين. قال: فما الثاني؟ قال: الحسد. قال: فمن يشتريه؟ قال:
العلماء، قال: فما الثالث؟ قال: الخيانة؟ قال: فمن يشتريها؟ قال: التجار. قال: فما الرابع؟ قال: الكيد. قال: فمن يشتريه؟ قال: النساء.
وقال حكيم: النساء شر كلـهن وشر ما فيهن قلة الاستغناء عنهن.(هذي حلوه) J
وقالت الحكماء: لا تثقبامرأة ولا تغتر بمال، وإن كثر.
وقد جاء في المستطرف في كل فن مستظرف
قيل: النساء حبائل الشيطان.
قال الشاعر:
تمتع بها******** (نص البيت محجوب J
جزوعاً إذا بانت فسوف تبين
وخنها وإن كانت تفي لك إنها
على قدم الأيام سوف تخون
وإن هي أعطتك الليان فإنها
لغيرك من طلابها ستلين
وإن حلفت أن ليس تنقض عهدها
فليس لمخضوب البنان يمين
وإن سكبت يوم الفراق دموعها
فليس لعمر اللـه ذاك يقين


وقال ابن بشار:

رأيت مواعيد النساء كأنها
سراب لمرتاد المناهل حافل
ومنتظر الموعود منهن كالذي
يؤمل يوماً أن تلين الجنادل


قال بعض الحكماء: لم تنه عن شيء قط إلا فعلته، وقال الغنوي:

إن النساء متى ينهين عن خلق
فإنه واقع لا بد مفعول


وقال النخعي: من اقتراب الساعة طاعة النساء، ويقال: من أطاع عرسه فقد أضاع نفسه، وقال علي رضي اللـه تعالى عنه: إياك، مشاورة النساء، فإن رأيهن إلى أفن وعزمهن إلى وهن، اكفف أبصارهن بالحجاب، فإن شدة الحجاب خير لـهن من الارتياب، وليس خروجهن بأضر من دخول من لا يوثق به عليهن، فإن استطعت أن لا يعرفهن غيرك فافعل، قال السمعاني:

لا تأمنن على النساء ولو أخاً
ما في الرجال على النساء أمين
إن الأمين وإن تحفظ جهده
لا بد أن بنظرة سيخون


وقال غيره:

لا تركنن إلى النساء
ولا تثق بعهودهن
فرضاؤهن جميعهن
معلق ب**** النص ايضاء محجوب J


وقال علي رضي اللـه تعالى عنه: لا تطلعوا النساء على حال ولا تأمنوهن، على مال ولا تذروهن إلا لتدبير العيال، إن تركن وما يردن أوردن المهالك، وأفسدن الممالك ينسين الخير ويحفظن الشر يتهافتن في البهتان ويتمادين في الطغيان. وقال أبو بكر رضي اللـه تعالى عنه: ذل من أسند أمره الى امرأة
وقال حكيم اعص النساء وهواك وافعل ما شئت.
وقال عمر رضي اللـه تعالى عنه: أكثروا لـهن من قول لا، فإن نعم تغريهن على المسألة، قال: أستعيذ باللـه من أشرار النساء، وكونوا من خيارهن على حذر.


وكان لرجل امرأة تخاصمه وكلما خاصمته قام إليها فواقعها، فقالت ويحك كلما تخاصمني تأتيني بشفيع لا أقدر على رده.
وأتى رجل إلى علي بن أبي طالب رضي اللـه تعالى عنه وقال: إن لي امرأة كلما غشيتها تقول قتلتني، فقال: أقتلـها بهذه القتلة وعلي إثمها.

وهناك الكثير مما ورد في هذا لشأن ولكن بالنسبة لي كان على سبيل الطرفة والا فالنساء هم من قال فيهم صلى الله عليه وسلم حبب الي من دنياكم النساء والطيب والنساء هم عائشة وفاطمة وتلك وسمية ونسيبة وخديجة والنساء هن امهاتنا وهن اخواتنا وهن زوجاتنا وهن حيااااااتنا كلها وهن تاج رؤسنا واغلى شي عندنا بالوجود اعز من اروحنا وهن من تفداهم كنوز الأرض كلها .

تحياتي

[نداء الصباح]

يسلمووووووووووووووا على طلتك بصفحتي

[الحازمي]

انا اشكرك علا الكلمات الجميله الواقعيه
والله انه كلا م واقعي وانا اول من وقع فيه وكنت فريسه للمرءه

[نداء الصباح]

يعطيك العافية على مرورك
يا الحازمي
يسلمووووووووووووووووا

[averroes]

المشكلة الكبرى فينا نحن الرجال اننا مكشوفون دوما…يستطيع الجميع أن يعرف ما يدور في عقولنا في 5 دقائق فقط…بينما قد نعيش 20 عام مع المرأة دون أن نعرف شيئ عن افكارها وحيلها.

قد يملك الرجل بعض الحيل ولكنه يجربها لمرة واحدة فقط ثم يكشف للمرأة-بكل غرور - هذه الحيلة و يتفاخر – بكل بلاهة- بنجاحه شارحا للمرأة الطريقة والخدعة و سائلا اياها حتى عن رأيها، بل و يقدم في كثير من الاوقات عروض لتعويضها عن اي اضرار وقعت لها نتيجة للحيلة الجهنمية.

بينما تكتم المرأة – على غير ما يشاع عنها- خدعها و حيلها سنين طوال طوال، فهي كالقدر الذي يغلي لا يفصح ابدا عن حرارة ما بداخله…بل انها دوما ما تؤكد و تقسم للرجل ان ما تقوم به لا ينطوي ابدا على اي خدع او حيل انثوية ليخرج الاخير منتشيا بشكل احمق مقدم لها التعويضات النفسية و المادية – كالعادة- معتقدا ان وحده الشرير الذي يتقن فن الحيل.

وللمرأة في الحيل فنون…تستخدم الحنان احيانا و الدموع احيانا و الاغراء احيانا اخرى، هي الكائن الوحيد في الكون الذي يستمد قوته من اوقات ضعفه…فتجدها دائما موقنة بالنصر مهما كبر ضعفها، ولكنها ايضا الكائن الوحيد الذي يوقعك في شركه بكل جمال ولطف.

و ليس صحيحا ان الرجال البسطاء هم اكثر الذين يقعون ضحية لحيل المرأة، لأن الرجل يتعامل مع المرأة غريزيا لا عقليا في اغلب الاحيان لذا فجميع الرجال مهما بلغت درجة ذكائهم او خبرتهم معرضون للوقوع في شرك الحيل بنفس النسبة…. وكل الرجال يحبون أن يقعون في شرك شرك الحيل بنفس النسبة.


لا يوجد رجل ذكي او خبير امام المرأة...

[فانتر]

كلام جميل عن المرأه والأروع إضافة أخونا الأفق..

لكن سؤال بسيط .. هل الموضوع منقول أو هو من تستطير قلمكم الرائع..

تحياتـــــي

[الشمـــــوخ]

المرأة


هي مدرسة اذا اعددتها اعددت شعباً طيب الاعراق

هي الام والاخت والزوجه .. هي النصف الاخر للرجل

ولكن في مثل هذا العنوان لموضوعك لا نستطيع تعميمها .. فالمرأة الحنان والحب والحرص على مصلحة ابنها او اخواها او زوجها .

نعلم ان التغيرات المتزامنه مع التطورات جعلت المشاكل متراكمه في المنزل واصبح كل طرف يرمي بالكره الى الطرف الاخر كي يخرج نفسه من دائرة الخطأ فالمرأة لجأة الى الدهاء والمكر لاسباب قد تكون من حقوقها ولكن تقصير الرجل او مجريات الحياة هضمة هذا الحق فليس من المعقول ان تمكر المرأة على زوجها لشئ ليس لمصلحة الجميع ...

اعلم اني انحدرت قليلا عن الموضوع ولكن اساس الموضوع كما اعتقد هي بعيدة عن المنزل او الاطار الاجتماعي الذي يحث كل فرد فيه بمحاولة التماسك والارتقاء .. ولكن التطور الذي نهض بشبابنا وجيلنا هذا الوقت وما نشاهده في وسائل الاعلام شوه صورة المرأة المحافظة وشبهها بالمرأة المنفتحه والتي تطالب الى مساواتها بالرجل وبالاساليب التي ذكرتيها تأخذ ما تريد .


تحياتي

[الشمـــــوخ]

المرأة


هي مدرسة اذا اعددتها اعددت شعباً طيب الاعراق

هي الام والاخت والزوجه .. هي النصف الاخر للرجل

ولكن في مثل هذا العنوان لموضوعك لا نستطيع تعميمها .. فالمرأة الحنان والحب والحرص على مصلحة ابنها او اخواها او زوجها .

نعلم ان التغيرات المتزامنه مع التطورات جعلت المشاكل متراكمه في المنزل واصبح كل طرف يرمي بالكره الى الطرف الاخر كي يخرج نفسه من دائرة الخطأ فالمرأة لجأة الى الدهاء والمكر لاسباب قد تكون من حقوقها ولكن تقصير الرجل او مجريات الحياة هضمة هذا الحق فليس من المعقول ان تمكر المرأة على زوجها لشئ ليس لمصلحة الجميع ...

اعلم اني انحدرت قليلا عن الموضوع ولكن اساس الموضوع كما اعتقد هي بعيدة عن المنزل او الاطار الاجتماعي الذي يحث كل فرد فيه بمحاولة التماسك والارتقاء .. ولكن التطور الذي نهض بشبابنا وجيلنا هذا الوقت وما نشاهده في وسائل الاعلام شوه صورة المرأة المحافظة وشبهها بالمرأة المنفتحه والتي تطالب الى مساواتها بالرجل وبالاساليب التي ذكرتيها تأخذ ما تريد .


تحياتي

[حورية الجنة]

تلعب على وتر " الضلع القاصر" ومخالب الدهاء في جيبها، جاهزة لساعة الهجوم ، وتعزف على وتر الانوثه المغرية المغوية بوجه ملائكي ، يظن كل من يرااه أنه وجه طفلة لم تتعلم بعد ملامح الخبث والمكر والتلون أهذه هي المرأة حقاً..؟ مسلحة بدهائهاا، متمكنة بقدرتها على اغراء الرجل الذي "تضع عينيها" عليه..؟؟
أم أنها جندي اعزل في معركة لم تخرج منها يوماً رابحة ..؟ قالوا..... ثلاث حيل تجيدها المرأة :: - البكاء - الاغراء - الدهاء من ناحية نفسيه ... انه اذا كان المقصود بالدهاء ( الذكاء) فالذكاء واحد عند الرجل وعند المرأه وان اختلف في هيئته وشكله ولكن المرأه اقدر من الرجل على استعمال ذكائها في حل مشكلاتها وتسهيل امورها مايمنحها القدرة على ممارسة الدهاء كعنصر مساعد في حياتها لكن الدهاء"ليس صفة نسائية خالصة فالرجل ليس بريئاً منها " وعند اللزوم قد نراه داهية مثله مثل المرأة وان كان من الواضح تفوقه عليها" ولايمكن الحديث عن دهاء المرأة من دون معرفة وضعها الاجتماعي الذي تعيشه الان ، والذي عاشته منذ الاف السنين فقد شكل ذلك الوضع شخصيتها وذكاءها بطريقة مكنتها من التاقلم مع حالة العوق الاجتماعي والاحساس بالدونية فوجدت نفسها تاخذ مما يحدث معها ادوات تواجه بها مواقف الحياة ومفاجاتها فالوضع الاجتماعي أدى الى اكتساب المراة بعض صفات الاغراء والاغواء " وان اختلفت من امراه الى اخرى" فبمرور الزمن زاد احساس اليقين عند المرأة بتفوق الرجل عليها كأنثى " فوجدت نفسها في حاجة الى التمكن والسيطرة أحيانا على الرجل ، من خلال ان يحبها ويرغب فيها وهذا عنصر اساسي وجوهري فيما نسميه بالرومانسية. فكثيرات من النساء يتفاخرن بالرومانسيه ولكن من الناحيه التحليليه العميقه هي اشارة الى الوهن والضعف النفسي تجاه امكانية وسيطرة الرجل في حالتها المرضية فتضطر المرأة الى استخدام سلاح الاغواء لايقاع الرجل في شرك الرغبة والعاطفة المنسوجه تجاهها . في اكثر الحالات تعيش المرأة احساس السعاده عندما توقع بالرجل "فهو فريسة اغوائها ومقدمة لفريسة اخرى تاليه، ولكن مع مر الوقت تصاب بمشكلة عجزها عن ان تحب ، فهي محبوبة من طرفه ولكن افتقادها احساس الحب من طرفها يسبب لها اضطرابا نفسيا داخليا عميقا " ولكن ماذا عن حيلة المرأة ..؟

ان قدرة المرأة على الحيلة " امكانية نفسية تقابل بها عنف الرجل وخشونته وبطشه فتلجأ في هذه الحالة الى المناورة والحيلة لتحصل على مكاسب يومية" المرأة اذن تتمتع بالقدرة على الحيلة أكثر من الرجل وهو نوع من التفكير والتأقلم لمواجهة افكار الرجل التي تمتاز بحتمية اكثر وحميمية اكثر ومباشرة ووضوح. ومن هو الرجل الذي يصدق دموع المرأه ومكرها أكثر من غيره ..؟؟ الاسهل في الوقوع هو الرجل البسيط الساذج ، الذي لايقاوم كثيرا فخ المكر النسائي المحاط بدهاء محكم ودموع جاهزه لتوريطه ، فما من احد قادر على لوي ذراع الرجل الا المرأة وليست كل امرأة فقط المرأة التي تجيد استخدام أسلحتها في اللحظة الحاسمة هذا هو طرح اضعه بينكم وسطوره تنتظر سطوركم ..
فما رايك ايها الرجل..؟
ومارايكِ أيتها الانثى بقالبك الذي اثرته في زاويتي هنا ..؟؟

بالرغم انني قررت فيما مضى عدم الرد على مشاركاتك وعدم الاهتمام بها


لما وجدته من اهمال شديد وعدم تقدير للاقلام والردود على صفحاتك

وخاصة تلك المواضيع التي تتطلب نقاش جاد وليس كل المواضيع طبعا


ولكن وبما انني وجدت ردود واقلام متألقة وافضل مني سبقتني للرد ولم تبالي بالامر

فلست بافضل منهم ولا احرص منهم الله يبارك فيهم ويحفظهم لنا



وبخصوص الموضوع ارى أن المكر والخديعة سلوك

بشري لا يختص به جنس دون الآخر


والرجل والمرأة ينتمي كلاهما لجنس الانسان لذلك

لا توجد أبحاث تؤكد تفوق أحدهما في الذكاء على

الآخر إلا في الفروق الفردية المرأة تفوقت على الرجل في مجالات الآداب واللغات



وتفوق الرجل عليها في العلوم والرياضيات مع وجود الاستثناءات

لكن الخبرة تؤكد أن المرأة بتكوينها البدني والنفسي

أقرب إلى استخدام الدهاء والمكر لتحقيق أهدافها حتى

وإن امتلكت القوة فبلقيس ملكة سبأ عندما جاءتها


رسالة النبي سليمان أشار إليها رجال حكومتها بالرد

عليه بالحرب زاعمين امتلاكهم للقوة لكنها لم تنساق

وراءهم، واختارت التكتيك لتحقيق أهدافها فقد أرسلت

هدية إلى الملك سليمان لتستشف رد فعله من جهة

ولتكسب المزيد من الوقت للتكتيك من جهة ثانية

فالدهاء وسيلة المرأة الاولى للدفاع حتى ولو لم

تستخدمه في الشر وعموما الرجال

لا يمتلكون القدرة على التعمق في المشاعر الانسانية

كالنساء وردود فعلها دائما أكثر مباشرة من

الرجل واذا لاحظتم في هذا المنتدى ايضا ردود النساء

تختلف عن ردود الرجال فهي مباشرة ولا تحتوي على اي غموض

وكلنا اكيد سمع بقصة المرأة التي تداولتها جميع

الصحف والتي قضت كل حياتها في خدمة زوجها

ومراعاة ربها فيه واعتادت الصمت على نزواته على

مدى سنوات زواجهما تفاجأ بعد وفاته وعندما ذهبت

لصرف معاشها منه، بأنه طلقها منذ ما يزيد على عشر

سنوات ليحرمها من المعاش وعندما بحثت في أوراقه

وجدت رسالة كتبها بعد طلاقه لها يبرر فعلته برغبته

في الانتقام من زوجته التي تعالت على تصرفاته

الطائشة وكانت تشعره بصمتها بأنها الافضل ولهذا

فكر في الانتقام منها بتلك الطريقة التي لا تخطر على

الشيطان نفسه

ولن يستطيع اي منا نكران أن الرجل انسان قادر على التخطيط

والدهاء والكيد للآخرين وان اختلف الاسلوب

ومع اختلاف الآراء وتضاربها لا يبقى إلا ان نقول إن

المكيدة لا جنس لها حتى وإن احتفظت لنفسها بتاء

التأنيث وكان للنساء منها نصيب الاسد

وفائق الاحترام والتقدير لصاحب او صاحبة الموضوع الجميل

[الافـhorizonـق©]

كلام جميل عن المرأه والأروع إضافة أخونا الأفق..

لكن سؤال بسيط .. هل الموضوع منقول أو هو من تستطير قلمكم الرائع..

تحياتـــــي

الله المستعاااااااااااااااااااااااااان يا فاااااانتر

معقوله الأفق ينقل ولا يكتب تحته منقوووووووووووووووووووووووووووووووووول

ومشكور على تعليقك الرائع الذي اسعدني واسعدني اكثر سؤالك لان هذا يدل على شفافيتك
ومنحتني الفرصة ايضا لاأكد انه ليس منقول
وكاتبة الموضوع ما شاء الله عليها يكتب الواحد عشر صفحات وتجي وترد بكلمة وتحبطنا بدال ما تشجعنا اننا نهتم بالردود
وعاد بعضهم يقول ليش الواحد يدخل ويرد بكلمتين بس قولوا له لانه لما يرد محد يعبر رده

تحياتي

[عاشقة الورق]

كبيرة بحقنا نحن النساء والله