عندما تقدم السيد / عبدالقادر هلال
باستقالته
ونظراً لمعرفة الناس بنزاهة هذا الرجل ومدى اخلاصة في عمله
لم يتوقع احد ان يثنية عنها احد ، فقد كان حجر عثرة وتم التخلص منها
الاستقالة اتت بعد وشاية حقرية من احد الحقراء
لم تستريح الاستقالة كثيراً على مكتب رئيس الجمهورية
تم قبولها ..
توجه السيد / عبدالقادر هلال
بسيارته الخاصة و بمفردة لتسليم العهده
السؤال :
الى متى سيظل طرد الشرفاء من ابناء الوطن من مناصبهم ؟
وهل هناك امل في الاصلاح في ظل هذه الحكومة او غيرها ؟
من هم اصحاب القرار في السلطه الحاكمة ؟
كيف لنا ان نتقدم و نحن نستأثر بالفسده واللصوص ؟
اسأله وغيرها .. شغلت فكري واعتقد انها تشغل فكر الكثير منا .
لعلنا نجد لها اجوبه .. فانا على ثقه باننا لن نجد الحلول ..
تحياتي لكم
Bookmarks