من الواضح أن فوز أحمدي نجاد في الانتخابات الإيرانية أصاب الإدارة الأميركية بخيبة أمل* إذ جاء بعد يوم واحد من إشادة الرئيس باراك أوباما بالجدل العلني الدائر في إيران باعتباره مؤشرا على أن الشعب بات منفتحا على "احتمالات جديدة".
المزيد...
من الواضح أن فوز أحمدي نجاد في الانتخابات الإيرانية أصاب الإدارة الأميركية بخيبة أمل* إذ جاء بعد يوم واحد من إشادة الرئيس باراك أوباما بالجدل العلني الدائر في إيران باعتباره مؤشرا على أن الشعب بات منفتحا على "احتمالات جديدة".
المزيد...
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Bookmarks