حذرت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية من أن استمرار أزمة الديون السيادية بمنطقة اليورو من شأنه أن يهدد الانتعاش الاقتصادي العالمي الهش الذي تحقق مؤخرا. وأوضحت أن أميركا واليابان تقودان انتعاشا اقتصاديا هشا بين الدول المتقدمة، في حين تشهد الاقتصادات الصاعدة نموا أفضل.

المزيد...