بدا واضحا أن الطبقة الوسطى تتآكل في مصر فيما أزمة الطبقة الفقيرة تتعمق ويتعمق معها شرخ اجتماعي ينبئ بانفجار وشيك، وأن الحركة العمالية ستقود الانفجار. اشتعلت الحركة العمالية كما تشتعل النار في الهشيم، فبين عامي 1998 و2011 خرجت آلاف المظاهرات العمالية.

المزيد...