في روايته "الطواحين وأنا" لا يحارب الكاتب عباس أرناؤوط أعداء وهميين تمثلوا له بصور طواحين هواء، كما فعل دون كيشوت في رائعة الإسباني ثربانتس، بل أعداء فعليين بعضهم بشر من لحم ودم، وبعضهم مجموعة من المصالح والأفكار التي تتحكم في هذا العالم.
المزيد...
في روايته "الطواحين وأنا" لا يحارب الكاتب عباس أرناؤوط أعداء وهميين تمثلوا له بصور طواحين هواء، كما فعل دون كيشوت في رائعة الإسباني ثربانتس، بل أعداء فعليين بعضهم بشر من لحم ودم، وبعضهم مجموعة من المصالح والأفكار التي تتحكم في هذا العالم.
المزيد...
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Bookmarks