اقتباس:
سيدتي املي القضيماني
لست هنا من أجل الترحيب او ابداء عبارات الشكر والعرفان
وتكفيك قلوبا سكنتيها بوجودك هنا فشكرا لكِ ليس لأنك مثقفة ولا أديبة ولكن لأنكِ صاحبة رسالة وهم
ويعلم الله كم اسعدني ان امر على متصفحك مشرئبا لأن أطأ ارضك بإذن الله
والشكر موصلا للرائعة بلقيس الجنابي التي اوصلتني إلى هنا
ولن أطيل فقد آلمني قلبي وتحملت هما قديما استطال وكبر الآن
وعذرا فلدي سؤلان
ايها الفاضل الكريم، من آتي بكلام يليق بشكرك على ما تفضلت وكتبته، وقلت هل فعلا أستحق هده التحية الجليلة؟
بحبر أخضر معطر بالمسك والعنبر، من قلوب عامرة بالحب والتقدير ولكم يا ابناء اليمن السعيد ولك خاصة أقدمها* وأكتب شاكرة لك لطفك، واناقتك، وصدق احساسك..
اشكرك ايها الشاعر الراقي والنبيل للما منحتني من عبارات أعتز بها..
"عبدالله الخثعمي"المحترم
فعلا هموما كبيرة، وليس هم الجولان المحتل ومواجهة مخططات سلطة معروفة بمكرها وقدرتها على الدس وزرع الفتن والتصيد بالمياه العكرة خاصة الطائفية، والعنصرية* "سهلا وبسيطا" لكن وكما قلت سابقا بوعينا كمجتمع طبعاً، وبتكاتفنا، وموقفنا الموحد استطعنا ان ننتصر بتثبيت انتمائنا العربي السوري،ونمنع صهرنا بكيانها ، والاهم هو كسر قانون الضم الدي أصدرتة( الكنيست الاسرائيلية) وحولناه لحبر على ورق، وما زالت تحدياتنا برفض مشاريعهم القائمة على صهرنا بتوتقة اسرائيل، وعملها الدؤوب على تهويد الارض، وهمومنا ايها الفاضل لا تتوقف عند حدود الجولان فقضيتنا كعرب تعيش بخافقنا* (وٍالعين بصيرة واليد قصيرة أحيانا كثيرة) حمى الله وطننا العربي الكبير وأعزه ، وهده مسؤلية الواعين والمثقفين والمدركين بتكاتف جهودهم وتوحيد كلمتهم ضد الظلم والقهر الداخلي والخارجي اينما وجد...
السؤال الأول/
التعتيم الإعلامي على قضية الجولان لم يكن هدفا اسرائيليا فحسب ؟ فهل تظنين ان هناك من قبض الثمن ؟ أم ان هناك من تمثل قول الشاعر : فإما حياة تسر الصديق وإما ممات يغيض العدا ؟
التعتيم الأعلامي بدون ادنى شك المستفيد الوحيد والاكبر هو"اسرائيل" لدلك فرضت بالبداية تعتيما اعلاميا شديدا* وكنا نكتب بأسماء مستعارة ، واستطعنا اختراقه على قدر الامكان..
لكن أيضا كان هناك تقصيرا واضحا* ومحزنا* من الاعلام العربي القريب والبعيد وال>ي هو بعكس اسرائيل يستفيد من توضيحه ونقله للعالم..
أما هل هناك من قبض الثمن؟
ادا الجولان بيع، فلسطين من باعها؟العراق من باعه؟ لمادا مثل هدا الكلام ومن مستفيد من نشره وبثه؟؟
وسوريا صامدة وثابته على مواقفها* ولن تقبل سلاما استسلامياً،ولهذا هي تتعرض للحصار احيانا، وتتعرض للمضايقات ، لكنها كانت وستبقى عصية على الاعداء،وما زالت صعبة ومصرة على ثباتها،وترفض التنازل* وتطالب بالسلام العادم القائم على استعادة كل الحقوق ((وسيعود الجولان حرا متحررا ان شاء الله ) ونرى أعلامنا الوطنية العربية السورية تخفق فوق روابينا
الثاني / لدينا خدمة الإنترنت : كيف نستطيع من خلالها اختراق الاحتلال والوصول لتك الديار ؟
شكري وتقدري
ايها الكريم جوابي هنا على قدر معرفتي.. اعتقد أنه بأمكانكم أيصال ما تريدون ، ووجودي بينكم دليلا حياً على دلك، للا أدعي معرفة كل شيء
تقبل أحترامي وشكري وتقديري
Bookmarks