في البداية اشكر الأستاذ شادي على إدارة هذا الحوار الرائع
..
واشكر الأساتذة الذين افخر بتواجدهم في هذا الصرح المتواضع
عادل الأحمدي
و فتحي بن لزرق
على إعطائنا جزء من وقتهم وجهدهم في نقاش قضيه هي حديث كل مهتم بمستقبل الوطن داخله وخارجه ..
حقيقة ومن خلال قرأتي للحوار .. لم أرى شيء جديد يمكن لنا أن نضعه محل اهتمام من شأنه إخراجنا من هذا النفق المظلم ..
من خلال متابعتي البسيطة للأحوال السياسية في ارض الوطن .. وجدت أننا ننتقل من نفق مظلم إلى أخر .. وندور في نفس النفق المظلم .. ونكرر نفس العبارات دائماً دون أن نلحظ أي تقدم في حل الأزمة في حال اردنا الحفاظ على الوحدة ..
الا يدل هذا ان جذور الأزمة من اجل ابقاء الوحدة لم يلتفت إليها
سؤالي ( مشترك )
من هو الطرف الذي يهرب من حل جذور الأزمة بنظركم .. وما هي مصلحته من الهروب من حل جذور الازمة ؟؟
سؤال خاص للأستاذ عادل ..
الوحدة ماتت في 7-7-94 .. وأنت تعرف هذا جيداً ..
كل ما يفعله شعب الجنوب الآن هو نقل هذه الوحدة من سجل الإحياء إلى مكانها الصحيح في سجل الأموات حيث يجب لها أن تكون ..
إذاً مطلب الشعب الجنوبي مطلب معقول و واقعي وليس كما تقول أنت بأنه مطلب مستحيل ..أليس كذلك ؟
دمتم في حفظ الرحمن
Bookmarks