دمعة سكرى
في ثنايا يقايانا
ترتجل الدمعة على متن العين
وترحل عبر مسافات الحرف
وتتوالى الدموع شفافة اللون
تبحث عن فضاءات..
بين الخطى وتمضي
تبحث عن اجابات..
لتساؤلات ...
فيمتثل امامنا صراع الصمت
ليحملنا على متن الواقع
ويبقى السؤال!!
وما زال يفتش عن .........
رغم الوهم الذي يعض معصمنا ويقيدها ،
فتذبحنا المسافات بنصل البعد ،
فيعلو صوتنا المبحوح
في قاعة محكمة دون قضاة
ويبقى السؤال!!
يبحث عن جرح مجنون
في اعماقنا...
فيأتي الجواب "لا للاستسلام"
فينزف بكثرة لكي نبقى..
فمن هنا نبدأ ننسج من واقعنا
حدوثة من حلم احلامنا
بقلمـــــــي
ريـــــــــــم
Bookmarks