ما كنت أومن في العيون وسحرها
حتى دهتني في الهوى عيناكٍِ
ما كنت أومن في العيون وسحرها
حتى دهتني في الهوى عيناكٍِ
ليست مشكلتي ان لم يفهم البعض مااعنيه
وليست مشكلتي ان لم تصل الفكرة لأصحابها
هذه قناعتي ..وهذه افكاري
وهذه كتاباتي بين ايديكم
اكتب ما اشعر به واقول ما
أنا مؤمن به
ليس بالضروره ما اكتبه يعكس
..حياتي الشخصية
هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري
من وراء شاشة زجاجية
تخاطب من يمتلك عقلاً و وعياً كافياً
تابعني
كانت ولا زالت على اوتار القلب لاحنتة ** لحن الحنين من وتر الى وتر
رمى الله في عيني بثينة بالقذى
وفي الغر من أنيابهابالقوادح ِ
رمتني بسهم ريشه الكحل لم يضر
ظواهرجلدي فهو في القلب جارحي
ليست مشكلتي ان لم يفهم البعض مااعنيه
وليست مشكلتي ان لم تصل الفكرة لأصحابها
هذه قناعتي ..وهذه افكاري
وهذه كتاباتي بين ايديكم
اكتب ما اشعر به واقول ما
أنا مؤمن به
ليس بالضروره ما اكتبه يعكس
..حياتي الشخصية
هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري
من وراء شاشة زجاجية
تخاطب من يمتلك عقلاً و وعياً كافياً
تابعني
يقولون ليلى في العراق مريضة ** فياليتني كنت الطبيب المداويا
حرف الحااااء يا عبد الله
يامن بسهمة رماااااااااني
وخلى فؤاااااااادي يحبـــه
ليست مشكلتي ان لم يفهم البعض مااعنيه
وليست مشكلتي ان لم تصل الفكرة لأصحابها
هذه قناعتي ..وهذه افكاري
وهذه كتاباتي بين ايديكم
اكتب ما اشعر به واقول ما
أنا مؤمن به
ليس بالضروره ما اكتبه يعكس
..حياتي الشخصية
هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري
من وراء شاشة زجاجية
تخاطب من يمتلك عقلاً و وعياً كافياً
تابعني
( جارجي ) شفت اخر حرف كان ياء لكن مش مشكله الان هـــ :
هم الغيوث، اذا ما أزمة أزمت
والاسد اسدُ الشرى والبأس محتدم
لاينقص العسر بسطاً من اكفّهم
سيّان ذلك: إن اثروا وإن عدموا
يستدفع الشرُّ والبلوى بحبّهم
ويستربُّ به والاحسان والنعـم
من نكبة لاقيتها بعد نكبة... رهبت اعتساف الأرضِ ذات المناكب
وصبري على الإقتار أيسر محملا ... علي من التغرير بعد التجارب
بكل الشوق فيقلبي .. طرقت الباب ياربي
وفي شفتي ضراعة... لقلب ذاب في جنبي
يا من يعز علينا أن نفارقهم ** وجداننا كل شيء بعدكم عدم
مهلا فلا تكثر بني ولا تزد يكفي فلست بطالب الإكثار
لم أسع يوما لمديح ولم أرد شيئا من الدنيا أو الدينار
أبني العقول وهذه هي متعتي وسعادتي في ذلك الإعمار
رباهُ مال أدمُعي لا تُشرقُ ؟!
والفكرُ في أهوائهِ مُتعلقُ
والقلبُ يخفقُ بالذنوبِ وإنني
يا سيدي منْ خفقهِ أتمزقُ
ماذا أقولُ ؟ وأنت تعلمُ أنني
دُنيايَ في لذاتها كم أغرق
فالعينُ ريحٌ عصفُها في حرمةٍ
أقستْ فؤادي جفنُها لا يُغلق
والروحُ يا رباهُ بانَ جُنونها
تروي حَكايا عن حبيبٍ تعشقُ
ما بالها رضيتْ بأسقامِ الهوى
ولزيفِ أحلامٍ أراها تَسبقُ
رباهُ نار الهمِ تحرقُ مضجعي
و الآه تثقل كاهلي و تؤرقُ
تمضي الليالي بالعتابِ لعلهُ
يحيي فؤاداً بالذنوبِ مُوثقُ
حارتْ خُطايَ!! لأي بابٍ ألتجيْ ؟!
فلقِيتُ بابكَ يا دليلي يُشرقُ
فوقفتُ في عتباتهِ مُتضرعاً
علِّيّ بركبٍ الهدايةِ ألحقُ
بك لاذَ قلبي ياإله تحصَناً
و الدمعُ يملأُ مقلتي يتدفقُ
قبيح من الانسان ينسى عيوبه ويذكر عيبا في اخيه قد اختفى
فلو كان ذا عقل لما عاب غيره وفيه عيوب لو راها بها اكتفى ...
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Bookmarks