نعم اوافـــق
لا لا اوافــــــق
هههههههههههههههههه حلوه ياصحفي حلوه قال استفتا قال اصحي يافتحـــــــــي اذا تبي رئي سوى استفتنا باالمسنجــر ازين ولاتنسى توقت المنبه عشان تصحي بدرى وتمسك زمام الأمــــور اعقل ياصحفي وخليك محضر خير
ســــــــلام
الى الاخ الشمقمق والى كل الاخوة في المنتدى
اليكم فصل من فصول الاذلال التي يتعرض لها ابناء الجنوب في كل مكان
هذا المسيبلي اعلامي واحد ابناء ابين
يحارب لماذا؟؟
انظروا الى فعائل شعبكم بعيدا عن الجهات الرسمية
أنتم أعداء الدولة وأعداء علي عبدالله صالح
رئيس قطاع التلفزيون للشئون الهندسية بالفضائية اليمنية يتهجم على المسيبلي
الثلاثاء 05 مايو 2009 الساعة 08 مساءً / مارب برس- خاص قال مذيع الفضائية اليمنية الذي يخوض ماراثون صراع قضائي مع الفضائية اليمنية اليوم أنه تعرض لتهجم والتهديد في ساحة المحكمة من قبل مساعد من قبل رئيس قطاع التلفزيون للشئون الهندسية بالفضائية اليمنية
وقال المسيبلي في بلاغ صحفي حصل موقع مارب برس على نسخة منه " أنه أثناء خروجه من الجلسة في محكمة شمال الأمانة وفي ساحة المحكمة وأمام مدير عام الشئون القانونية للمؤسسة العامة للإذاعة والتلفزيون الأستاذ أحمد غوبر ومحامي المؤسسة وأمام الناشطين الحقوقيين الأستاذ سليم محفوظ وصالح المريسي وأمام المحامي عبدالرقيب القاضي والصحفي عبدالرحيم محسن وجمع من الناس قام مساعد رئيس قطاع التلفزيون للشئون الهندسية السيد لطف الخولاني بالتهجم عليه بكلمات قال عنها المسيبلي أنها عنيفة أولاً عبر مخاطبته للأستاذ أحمد غوبر محامي المدعى عليها وبصوت عالي قائلاً له: الله ينصرك على أعداء الدولة وأعداء البلد
وأضاف المسيبلي قائلا " بالله عليك أنا عدو الدولة وعدو البلد يا رجل أنا موظف بسيط عندك وتقول علي هذا الكلام فقال لي: نعم أنتم أعداء الدولة وأعداء علي عبدالله صالح و ضرب يده بالسيارة الحكومي التي كان يستقلها قائلاً: ونحن ندعم علي عبدالله صالح وأنتم بتشوفوا ثم تلفظ ألفاظاً غير مفهومة و(فحط بسيارته) تاركاً وراءه سيلاً من اللعان والسباب
وخاطب المسيبلي نقيب الصحفيين قائلا " لذا ألتجئ إليكم للمرة الخامسة حمايةً لي ولأطفالي وأسرتي ومستقبلي الإعلامي وبعد يومين من إبلاغكم بالاعتداء والتهديد بالسلاح الذي حصل على مرأى ومسمع من حراس الرئيس رجال الأمن المتواجدين في مكان الجريمة والذي لم تتخذوا تجاهه أي أجراء حتى الآن .
وطالب من نقابة الصحفيين وقفةً جادة أمام كل ما يهدد حياته وأطفاله وأسرته * كما ناشد الأحزاب والتنظيمات السياسية ومنظمات المجتمع المدني والمنظمات المحلية والعربية والإقليمية والعالمية المدافعة عن الحريات والحقوق وقوفها إلى جانبي
لك الله يامسيبليدم أسلافي القدامى لم يزل يقطـــرُ منّي
صبراً آل الجنوب فان موعدكم الخلاص
و صهيل الخيل ما زال ، و تقريعُ السيوفْ
و أنا أحملُ شمساً في يميني و أطــوف
في مغاليــقِ الدّجى.. جرحاً يغنـّي !!
أحبابنا.. خلف الحدود
ينتظرون في أسى و لهفة مجيئنا
أذرعهم مفتوحة لضمنا لِشَمِّنا
قلوبُهم مراجل الألم
تدقّ.. في تمزّق أصم
تحارُ في عيونهم.. ترجف في شفاههم
أسئلة عن موطن الجدود
غارقة في أدمع العذاب و الهوان و الندم
***
أحبابنا.. خلف الحدود
ينتظرون حبّةً من قمحهم
كيف حال بيتنا التريك
و كيف وجه الأرض.. هل يعرفنا إذا نعود ؟!
يا ويلنا..
حطامَ شعب لاجئ شريد
يا ويلنا.. من عيشة العبيد
فهل نعود ؟ هل نعود ؟!
من ابناء حضرمووووووت من حضرموت ارض الخير حضرموت الوحدة حضرموت اليمن
نحن شعبي واحد من المهرة الى صعدة نحن ابناء حضرموت كلنا للوحدة كلنا للوطن كلنا نفدي الوحدة ونقدم لها اروحنا رخيصة
نحن ابناءاليمن الواحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــدة
هذة الشعارات والهتافت لاتمثلنا ابدااااااااا
عاشت الجمهورية اليمنية من المهرة الى صعدة وعاشالقايد الانساااااان
لالكل من تسول له نفسه للمساس بوحدتي ومن يدعوا الئ العصور الغابره الوحده الله حاميها وحارس
نريد جيلاًغاضباًنلريد جيلاًيفلح الافاق وينكش التاريخ من جذوره وينكش الفكر من الاعماق نريد جيلاًقدماً مختلف الملامح لا يغفر الاخطاء ولا يسامح لا ينحني لا يعرف النفاق نريد جيلاً رائداً عملاقhttp://www.9q9q.org/index.php?image=BcAJKgfFbxS
شهداء الوحدة وحقوق الأجيال
عند قيام الثورة اليمنية (سبتمبر وأكتوبر62-1963م) كنت وأقراني وأترابي في سن الطفولة- لاندرك تماماً معنى النضال المسلح في سبيل الوطن والمبادئ.. ولا حجم الفاجعة بفقدان الشجعان من المقاتلين.
كنت أسمع ان سقوط الشهداء يزيد من عدد الرجال الشجعان اما ما يتركه فقدانهم من حزن وألم فكنت أراه في عيون بل وجوه من حولي من الرجال والنساء.
شاهدت ذلك في مدينة ذمار عند ما جاء نبأ استشهاد ابن عمي المقدم طيار محمد محمد الديلمي، وعند استشهاد الشيخ عبدالمنان الشغدري من ودعني بعد ان انتهى من الحديث مع المقاتلين من أبناء قبيلة عنس ووضع نصف معبر في يدي وهو يقول: (بلغ امك فلانة سلامي وقل لها: قال خالي عبدالمنان ادعي له).
شاهدت الحزن والألم لرحيل الأبطال في عيون الناس وأنا في مدينة تربة ذبحان بالحجرية يوم اذاعة خبر استشهاد النقيب عبدالرقيب عبدالوهاب، وفي مدينة تعز يوم استشهاد الشيخ محمد علي عثمان..حيث رأيت الحزن في عيون الناس قبل ان اراه في وجه وعيون ابنه الصغير أحمد زميل دراستي في المرحلة الثانوية.
شاهدت ماذا يفعل الألم والحزن لخسارة الأبطال.. في حالات كثيرة، ولكني لم أشاهد ألماً وحزناً أبلغ وأعمق مما رأيت يكسو وجوه ابناء مدينة ذمار جراء سقوط العشرات من الشهداء الأبطال من مقاتلي جبهة التحرير في نقيل يسلح.. ومعظمهم ان لم يكونوا جميعهم من ابناء المحافظات الجنوبية.
أولئك الشهداء الأبطال الذين هبوا لفك الحصار عن صنعاء العاصمة التأريخية لوطنهم.. منذ تفتحت مداركي وعرفت الانتماء السياسي وأنا-كغيري- لا أضعهم إلا في عداد شهداء الوحدة.. قبل النظر اليهم في اطار شهداء الثورة والجمهورية.
الحال نفسه بالنسبة للأبطال من مقاتلي الجبهة القومية وبعض المحافظات الجنوبية والشرقية الذين كان لهم مجد الشهادة في محافظة حجة وغيرها من المحافظات الشمالية والغربية.. حقاً انهم وهبوا ارواحهم الطاهرة دفاعاً عن ثورة ال«26من سبتمبر» الخالدة وما تعرضت له من مؤامرات وهجمة شرسة.. الا اني اضعهم اولاً مع شهداء الوحدة.. والنضال على سبيل استعادة وحدة الارض التي عمل المستعمر البريطاني على تعميق تشطيرها وتقسيمها الى سلطنات ومشيخات..
انها واحدية الثورة والهدف.. او الأهداف التي يتصدرها هدف استعادة وحدة الوطن وامتلاك الهوية السياسية الواحدة.. ولهذا نرى حضور ابناء المحافظات الشمالية والوسطى بين قيادات وفدائيي وشهداء النضال المسلح لاخراج المستعمر البريطاني من جنوب وشرق الوطن وازالة آثاره ومخلفاته.. ونشاهد الأمر نفسه مع ابناء المحافظات الجنوبية والشرقية في شمال الوطن، وعليه فهم من شهداء الوحدة -واحدية الثورة- وهدفها الوحدوي ما جمع الكل.. الى أن تحقق النصر والرسوخ للثورة، وتواصل المسير الى أن كان الانجاز اليماني العظيم في الثاني والعشرين من مايو 1990م.
قد يقول قائل: اذا ما كانت الوحدة في صدارة اهداف ومهام الثورة اليمنية (سبتمبر وأكتوبر) فلماذا لا تحقق الوحدة اليمنية بعد انتصار الثورة وطرد المستعمر البريطاني مباشرة.؟
الاجابة باختصار.. لقد واجهت الثورة في شمال الوطن مؤامرات واعتداءات تمثلت في حرب متواصله لسبع سنوات.. ومثلها تعرضت الثورة في جنوب الوطن والجميع يعرف ذلك، ولهذا كانت صنعاء ترى في عدن عمقاً استراتيجياً لها.. وكذلك بالنسبة لعدن.. وكان البعض يرى ان الوحدة لو تمت، وسقطت صنعاء في ايدي القوى الملكية خلال حصار السبعين لسقطت معها كل اليمن.. وعليه يفضل ان تكون عدن نقطة انطلاقة ثورة تستعيد ما يتطلب الأمر استعادته..
بعد ذلك حدث ما حدث من مستجدات وتغيرات سياسية وما اسميت بالحركات التصحيحية في الجنوب والشمال.. وتباين التوجهات الاقتصادية.. الخ
واذا ما كانت تلك التطورات قد ادت الى تأخير استعادة وحدة الأرض فانها في الوقت نفسه قد ادت الى مواصلة الجهود نحو الهدف الاسمى واستعادة وحدة الوطن وان بالقوة حيث اندلعت حربان بين الاشقاء باسم وحدة الوطن، كما ان التحركات الوحدوية قد تواصلت بلجانها المختلفة الى ان كان للشعب اليمني ما اراده وصمم عليه ورفع علم الوحدة في اليوم الخالد خلود اليمن 22مايو 1990م هذا ما نختصره لنقول لمن لا يخجل من حديث عن انفصال او مصالح ذاتية يضعها فوق مصالح شعب باكمله: بأية عقلية تتحدث وبأي دوافع تتحرك.. وبأي دماء تستهتر.. وما موقفنا امام شهداء الوحدة.. ان تساهلنا بمن يتاجر بدمائهم ومبادئهم.. انه الوطن لنختلف في كل ما تسمح به مساحات الاختلاف.. الا الوطن وحقوق أجياله علينا.
نريد جيلاًغاضباًنلريد جيلاًيفلح الافاق وينكش التاريخ من جذوره وينكش الفكر من الاعماق نريد جيلاًقدماً مختلف الملامح لا يغفر الاخطاء ولا يسامح لا ينحني لا يعرف النفاق نريد جيلاً رائداً عملاقhttp://www.9q9q.org/index.php?image=BcAJKgfFbxS
إنني ألمح في قلب الدياجي طيف فجري
وأرى في لونه الوردي من نزف الصـِبا رايات نصري
إذا ما رايةٌ رُفعت لمجدٍ ***تلقاها شمقمقُ باليمينِ
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Bookmarks