ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
حلوة خلاهم يتقافزوا كلهم
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
حلوة خلاهم يتقافزوا كلهم
في بروست عادي وفي بروست حراااااق
يا مرحبا والله تراحيب تهز جبل بركان
حياك الله اخي عادل
انا مستحيل اغير تفكيري ان اليمن في عصرنا هذا فيها حكيم واحد وهووو الرئيس والايام ستثبت لك كلامي
يارجال حكمونا الثوار اسابيع
فاانقطعت الكهرباء والماء والبترول نهائيا ....
ورجعونا لعهد الامام هههههههههه في ركوب الدواب والاحتطاب للطبخ
مبروك انتصار الجيش على القاعده في ابين
تخيل رجل انقذه الله من موت محقق ويحكم بلد وهو خارج الوطن اليس هذا حب من الله لهذا الرئيس ...
مشكلتنا في هذا العصر الكاذب صادق والصادق كاذب ...
كل الحب والاحترام اخي عادل ...
تصدق ياحاشد ان نفسي يرجع فعلا
لازم يرجع ضروري
بس ليش أخروه مادام باقي له نقاهه فقط يجي يقضيها بدار الحجر او بدار البشائر
إن شاء الله يرجع قوووول يارب !!!
الشعب يريد
إسقاط
النظام
يا مرحبا فيك عموووو
ياخي الزمن يتغير الا انت ...
تصدق لك وحشه وكنك عارف اني بحب السحلب والله ماكنت اروح مقاهي الشيشه مع اصحابي الا عشان السحلب ...
ودايما عاملي فيها الحساس ولون اخر ومادري ويش
تصدق يمكن دخلت المنتدى 5 مرات من اكثر 6 اشهر
على العموووم
الرئيس راجع و زواجة الشباب اللي في الساحة عليه هههههههههههههههههه
كانت عندكم فرصه غيابه لكن انا اشهد انه اسد مروضكم وهو في السعوديه هههههههههههههه
و انت اختصرت الرحيل على الشعب وتناسيت ان اهل الثوره قله .... الشعب بغالبيته الصامته مع الرئيس
ارجع لحولك عمووووووووووووو
يارجال الله معااه ما يحتاج عمليااات
ويوم طلع وهو محروق على قولتكم وفرحتووو بشكله يدل على حكمته
لكن ايش نصلح لكم اعمت قلوبكم قناه الخنزيره وغيرها من قنوات الشرق الاوسط الجديد الصهيوني
لا تفرحووو كثيررررررررر ... لله حكمه
وبالنسبه لرقمك واقسم بالله يا صالح انه فوني ضاع ومشتاق لك ومنتظر وصولك ... بس شكلك تاخرت ...
الحسم الوطني!!
بقلم/
أحمد عبدالله قاره
طال مخاض الأيام، وبطون الساحات المنفوخة بوهم الزيف والتضليل الذي تصنعه فضائيات النفخ الهباء، لم تلد بعد، وإن ولدت فسوف يكون سخاماً.. والمؤشرات على صدق هذا الاستنتاج يحكيها واقع الحال لهذه الساحات التي صارت كجسدٍ له خوار تنفخ فيه الريح السوافي بعد أن أفرغت من محتواها.. أقصد روحها الشباب الذي غادرها مهزوماً مكسور الوجدان وقد سرق المحترفون في سرقة ثورتهم!! أعود فأقول: لقد طال الانتظار كي تنقشع الغمة وتعود إلى البلاد والعباد حالتهما الطبيعية اللذان كانا عليها قبل هبوب هذه الزوبعة التي مافتئت تغادر فنجانها.. والسؤال الذي ظل ومازال يطرح نفسه بلسان أبناء الشعب جميعاً وفي كل ربوع الوطن هو: متى يكون الحسم لهذه المعاناة التي أثقلت كاهل الشعب وأساءت إلى كل القيم التي نتحلى بها كوطن وأمة ذات تاريخ وحضارة؟ ثم وهذا هو الأهم: أي حسم هذا الذي يجب أن يكون الجسر السلمي والحضاري الذي تعبر عليه الأزمة كي تغادرنا وإلى الأبد بإذن الله تعالى؟ الحقيقة إن ما يجمع عليه الشعب وخصوصاً هذه الأيام هو ضرورة بل حتمية الحسم لهذه الأزمة السياسية الخانقة، وأن الجميع يضعون مسئولية هذه المهمة على السلطة بالدرجة الأولى لأنهاء ـ أي السلطة الحاكمة ـ هي النظام الشرعي الدستوري الديمقراطي الذي اختاره الشعب بمحض قناعته للحكم والعمل على رعاية وحماية البلاد والعباد من كل التهديدات التي تسيء إلى حياته وأمنه واستقراره وثوابته الوطنية.. ثم يتجه الشعب إلى أحزاب المعارضة “المشترك” وحزب الإصلاح ـ منها على الوجه الأخص ويضع المسئولية الكبرى عليها في كل ماوصلت إليه الأزمة من احتقان مطالباً إياها الجلوس مع السلطة بكل روح مسئولة على مائدة واحدة والعمل معاً على تفعيل الحسم المطلوب لأزمة الوطن وفي أسرع وقت ممكن مالم فإن الشعب بأغلبيته العظمى التي صمتت طويلاً سوف يعلو صوته وسوف يسمع طرفي الأزمة صوته الفيصل والمبين، فأي حسم هذا الذي ينادي الشعب به ويطالب السلطة والمعارضة على حد سواء بتنفيذه بعد أن طفح به الكيل وبلغ السيل الزبى؟ أعتقد بل وأجزم في القول: إنه الحسم الوطني الذي يلبي طموحات الشعب في التغيير والتبادل السلمي للسلطة وصولاً بأماني وآمال الشباب المطروحة على الساحة منذ بداية الأزمة وصولاً بها إلى تحقيق مبتغاها وبصورة تحفظ للوطن أمنه واستقراره ووحدته وثوابته وتحفظ وتحقن دماء الشعب وصورته المثالية أمام الشعوب.. بعيداً عن الفوضى الانقلابية والفساد الثوري وكبح تمادي تجاره الموبوئين بالارتزاق على حساب مصلحة الوطن سواء من داخل صفوف السلطة أو تلك الوجوه الملوثة داخل صفوف المعارضة والتي لوثت معها ساحات الشباب.. وإذن هل بمقدور أحزاب المعارضة ورموزها التي تتصدر تصعيدات الأزمة التي تتوهم المعارضة أنها مع السلطة ورموز الحزب الحاكم ولكنها وللأسف الشديد أزمة خانقة صنعتها المعارضة مع الشعب اليمني ومع الوطن ومكتسباته.. أقول: هل بمقدور أحزاب المعارضة والسلطة تلبية نداء الشعب لهما في أن تبتعد المعارضة عن كل حماقاتها وتجلس مع السلطة للاتفاق على صياغة أبجدية الحسم الوطني المطلوب الذي ينتظره الشعب؟ أعتقد أن جميع أوراق المشترك قد تم اللعب بها وخرجت بالخسارة الفاضحة وأقصد بها الأوراق الملعوبة خارج نطاق العقل والمنطق والحكمة والهوية والمواطنة والالتزام بالثوابت الوطنية وتغليب مصلحة الوطن.. الخ وجميعنا نعرف ذلك بداية في التضليل الإعلامي مروراً بفضائح الفرقة وجنرالها وصولاً إلى حادثة النهدين والاعتداءات على معسكرات الحرس الجمهوري في أرحب ونهم وما يدور في زنجبار وتعز والحصبة... الخ من أوراق اللعب “الثوري” الموجه الخالي من أبسط الاعتبارات الواجب مراعاتها تجاه مصلحة الوطن وهي نفسها الأوراق التي لعبت بها المعارضة في لحظة غرور ومالبث أن قلبت السحر على الساحر فوصل بها الحال بشكل عام وبرموزها القبليين والعلماء والعسكر والسياسيين إلى حالة لا يحسدون عليها.. ولكن إذا ماراحت هذه الأحزاب إلى الطريق القويم فإن الوطن والشعب فيهما من السماحة ماسوف تحافظ به على ماء الوجه السياسي لأنها أولاً وأخيراً مجموعة من أبناء الشعب الواحد والوطن الواحد فإن أصابتهم كبوة ما فإن الوطن أكبر من كل الهفوات ولهذا فإن الوقت الآن أصبح المناسب جداً لعودة هذه الأحزاب إلى جادة الصواب وعفا الله عما سلف لتضع يدها بيد السلطة ويجلسان معاً على طاولة واحدة للحوار والاتفاق على آلية واحدة ملزمة التنفيذ للطرفين خروجاً بالوطن من أزمته الحالية ووصولاً به إلى غد أفضل...وإننا لعلى ثقة كبيرة بأن تجار الأزمات والمرابطين في استديوهات الجزيرة وأمثالها من القنوات المأجورة إننا على ثقة بأنهم جميعاً سوف يجدون أنفسهم أمام وطن أكبر من كل المؤامرات وأمام شعب مؤمن وحكيم وأمام سلطة ومعارضة ثارت فيهما ثورة الحسم الوطني لهذه الأزمة لتبدد سوداوية كل الأفكار المخادعة والتوجهات الأنانية المغرورة التي لا يهمها في الوطن إلا أن يكون ملكاً شخصياً لها ولا يهمها في الشعب إلا أن يكون عبيداً لنزواتها المفرطة..
فيا أيها الجميع أفيقوا ويكفيكم شرفاً في المسئولية تلك الروح السلمية الوطنية المخلصة التي يتحلى بها فخامة الأخ رئيس الجمهورية حفظه الله وشفاه وأعاده إلى أرض الوطن..
إنها حقاً اللحظة الحاسمة الآن وهي لحظة وطنية بكل ما تعنيه لفظة الحسم الوطني المطلوب وليس من خيار آخر لكل شرفاء الوطن سوى حل الأزمة سلمياً وديمقراطياً وحوارياً بعيداً عن هواجس الحسم الانقلابي الثوري الذي يتعطش أربابه إلى الدماء وقتل الأبرياء من الشعب وكأنما هي لحظة انتقام من شعب يقول للجميع: لا للفوضى نعم للسلم والحوار والديمقراطية والوحدة اليمنية والوفاء لليمن أرضاً وثوابت و مكاسب من أجل غد أفضل ..فهل نعتبر مما حدث ويحدث في دول أخرى حولنا ركبت موجة الدماء مجاميعها الثورية فاختلط الحابل بالنابل وأصبحت تلك الأوطان سماءً وأرضاً في قبضة آلات الحرب والدمار الأجنبية التي أكلت الأخضر واليابس فأضافت إلى العراق والصومال وغيرهما دولاً جديدة لم يستطع أبناؤها الرجوع إلى جادة الصواب والحق والخير والمواطنة الصالحة وهاهم جميعاً يدفعون الثمن غالياً.
يا أيتها الأحزاب المعارضة كونوا على قدر المسئولية يا أيتها السلطة الحاكمة كوني على قدر المسئولية..
حتى لا يلعن التاريخ أحدكما إن ذهب بعيداً عن الحق والصواب والإيمان اليماني والحكمة اليمانية..
وليعلم كل أعداء اليمن في الداخل والخارج أن شعب اليمن أكبر من كل المغريات ولسوف يصمد في وجه الأباطيل والأشرار جنباً إلى جنب مع قواته المسلحة الباسلة المؤمنة بالله والوطن والثورة والوحدة والديمقراطية والمكتسبات والثوابت الوطنية في موكب يحدو مسيرته السلمية التنموية الظافرة ابن اليمن البار فخامة الأخ علي عبدالله صالح، رئيس الجمهورية وصانع التحولات العظيمة لليمن المعاصر...
اما انك مطبل غير مباشر عصدتها عصد يا حشودي ههههههه
هيه قلي متى عيرجع ؟؟؟
خلاص القطار فاتكم باقي شويه مرتزقة بالسبعين الشعب بيتفاهم معاهم ---حمدالله عالسلامه
عدن
جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية
شرف الوفاء والإخلاص
بقلم/
د.علي مطهر العثربي
الوفاء والإخلاص من شيم اليمنيين وعراقتهم التي عرفوا بها على مر الزمن، ولعل ثبات السواد الأعظم على الشرعية الدستورية وحراستها علامة بارزة في تاريخ الفكر السياسي المعاصر؛ لأن إصرار الشعب على حقه في الحفاظ على الشرعية الدستورية دليل على قوة الإرادة وعظمة الوفاء وشديد الإخلاص، على اعتبار أن اليمنيين قد أعطوا الثقة في سبتمبر 2006م، وأن هذه الثقة عهد وميثاق قدمه اليمنيون لرئيسهم المنتخب علي عبدالله صالح، وأن هذا العهد والميثاق يحتاج منهم إلى إصرار على الوفاء به وعدم نقضه، وكان اليمنيون الأحرار عند هذا العهد والميثاق فصبروا صبراً لا مثيل له من أجل الوفاء بعهدهم وميثاقهم.
إن ثبات الإرادة الشعبية الكلية على الشرعية الدستورية يعطي العديد من المعاني والدلالات التي من أبرزها قوة الوفاء بالعهد والميثاق وشدة الإخلاص لمن منحوه عهدهم وميثاقهم، وهو كذلك دليل قاطع على المستوى الحضاري والإنساني الذي يتمتع به اليمنيون، بل دليل على قوة الإيمان وعظمة الحكمة اليمانية التي شهد بها رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم والذي “لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى”.
ويقيناً إن ما حدث في الأزمة السياسية هو امتحان حقيقي لمعرفة مدى قدرة اليمنيين على الوفاء بعهدهم وميثاقهم، وقد نجح اليمنيون في هذا الامتحان، وكانوا عظماء بوفائهم بعهدهم وميثاقهم، وعظماء بإيمانهم والتزامهم بأوامر الله سبحانه وتعالى القائل:” يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم” صدق الله العظيم.
إن الوفاء والإخلاص من عظمة الشعوب المؤمنة بالله رب العالمين، الشعوب التي تحافظ على العهود والمواثيق وتصنع أمجادها بوفائها وإخلاصها وقوة إرادتها وعظمة صبرها على الشدائد، ولا شك أن حفاظ الشعب اليمني على عهده وميثاقه الذي منحه للمواطن الصالح علي عبدالله صالح في سبتمبر 2006م قد حظي باهتمام واحترام العالم، وأن الشعب اليمني قد قدم رسالة للإنسانية كلها بأنه يرفض الانقلابات الدموية، وأن الوصول إلى السلطة لم يعد له طريق غير الانتخابات، وأن الاحتكام إلى صناديق الاقتراع الحر المباشر يمثل جوهر الإسلام عقيدة وشريعة، أما المحاولات الانقلابية على الشرعية الدستورية فإنها مرفوضة في جوهر الإسلام الحنيف ولا يقبلها اليمنيون على الإطلاق؛ لأنهم أهل الإيمان والحكمة، وأن تحكيمهم لكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم طريق النجاة بإذن الله.
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Bookmarks