لو كان بيقول شيء مهم كان قاله من 20 سنة
او على الاقل من 16 سنة
تكرار للوعود وارضاء لكذباته وكذبات من معه لا اكثر ولا اقل
ومع هذا أكثر شيء يزعج النفس البشرية تصفيق الحاضرين
فلا حول ولا قوة الا بالله
لو كان بيقول شيء مهم كان قاله من 20 سنة
او على الاقل من 16 سنة
تكرار للوعود وارضاء لكذباته وكذبات من معه لا اكثر ولا اقل
ومع هذا أكثر شيء يزعج النفس البشرية تصفيق الحاضرين
فلا حول ولا قوة الا بالله
ماني من إللي لا مشى الدهر ينساك
ولآني من اللي عاشروك للمصالح
ولآني من إللي لا بغا شي حياك
أنا من إللي يقدمون النصايح
لاخانتك دنياك والكل خلاك
تلقاني صديق لك وفي عند بابك
الله يحفظه ويطول بعمره
رئيس الجمهوريه بسبب الديمقراطيه التى ظهرت في عهدك الي يسوى والي ما يسوى يتكلم ويتضحك عليك
كان في السابق محد يقدر يفتح لقفه يعني حلجه على قوله صدام
المهم اتوقع انه يعلن انه سوف يتزوج الرابعه يستاهل ابو حمد يستاهل love:love:love::p
واتوقع نهايه الحراك بعد قانون الطواري الجديد يعني بايقع رفاس ما بعده رفاس
ولنا توقعات كثيره بس نحتفظ بها لنفسنا عشان ما نحطم البعض
سلامي عليكم
ياحاشد أحد قال لك أن الانترنت من منجزات فخامته!!!!!!!!!!!!!!!
الناس تتكلم غصب عنه اما هو لو بيده بايقفل عليكم زي ما كان الامام بالظبط لكن العالم الان يشاهده بالاقمار الاصطناعيه
عشأن كذا هو ساكت وقال مشوها ديمقراطيه وقدها ديمخرااااااااااطيه
اما قانون الطوارئ قده ساري المفعول من زمان ولكنه غير معلن...
ولو تخطب له قطريه من عندكم باتكون من المقربين !!
مفاجأة الرئيس..!!عادل عبدالمغنينشوان نيوز الإثنين 17-05-2010 05:34 مساء
عـادل عــبـدالـمـغـنـي
على طريقة الترويج للبرامج التلفزيونية قال رئيس الجمهورية الخميس الماضي من عدن انه سيلقي خطاباً هاماً بمناسبة الذكرى العشرون للوحدة اليمنية وانه سيحمل مفاجأة لليمنيين.. انتهى إعلان الرئيس" فكونوا على الموعد صباح السبت القادم وترقبوا المفاجأة حصرياً وعلى الهواء مباشرة عبر قناة اليمن".
وفي مجتمع يحترف خلق الإشاعات وتنويعها، كما هو الحال بالمجتمع اليمني، فقد أفرزت الأيام القليلة المنصرمة عدد هائل من التنبؤات والتكهنات عن مضمون مفاجأة الرئيس.
وبين من رأى أن الإفراج عن جميع المعتقلين السياسيين والصحفيين، مفاجأة الرئيس المرتقبة، رفع البعض الآخر سقف توقعاته حد الاعتقاد بأن الرئيس سيدعو لتشكيل حكومة وحدة وطنية.
توقعات أخرى كثيرة إلى جانب ما سبق ترددت في الأوساط السياسية ونخبة المثقفين، فيما تكهن خبراء الاقتصاد بان المفاجأة ستتمثل بإعلان الرئيس عن اكتشافات نفطية هائلة.
أما على مستوى الشارع العادي والمواطن البسيط، فقد انقسم المتكهنين بين متشائم له قراءته الخاصة لوعود الرئيس التي كونها من تجارب سابقة ووعود أكثر قوة سبق وان أطلقها صالح في الماضي كنوع من الإثارة فقط، وفريق آخر بدا كالغريق الذي يتعلق بقشة رغم علمه سلفاً أنها لن تنجيه، فتوقع هؤلاء أو بالأصح تمنوا أن تكون مفاجأة الرئيس بإعلانه عن زيادة في المرتبات والأجور لتحسين مستوى معيشة المواطنين. وهناك من قال أن المفاجأ قد تكون بإعلان رئيس الجمهورية الاستقالة والدعوة لانتخابات مبكرة.
وبعيداً عن كل التكهنات والأمنيات، فانه من غير الصائب أن يصف رئيس الجمهورية خطابه بالهام، وهو الوصف الذي كان سكرتيره الصحفي عبده بورجي قد أطلقه عبر صحيفتي الثورة وسبتمبر وتناقله جهاز الإعلام الحكومي، وكان الأحرى بالرئيس أن يكتفي بتشويق الإعلام الرسمي للخطاب الرئاسي للمواطنين، لا أن يقوم هو ذلك.
ويبدو أن الرئيس وضع نفسه في مأزق حرج للغاية من دون أن يدري.. وبات الآن مطالب بإلقاء خطاب هام بالفعل، يرتقي إلى مستوى ما روج له، والإعلان عن قرارات يمكنها بالفعل أن تكون مفاجأة لعامة أبناء الشعب. خاصة وان عددا كبيرا من المواطنين يترقبون حديث الرئيس " الهام " فضلاً عن وسائل الإعلام المحلية والخارجية . وما لم يصل خطاب الرئيس المرتقب إلى مستوى التوقع الذي رفع الجميع سقفه بفعل إعلان صالح عنه، فان ذلك سيشكل خيبة أمل كبيرة للمواطنين المتعطشين لأي تغيير ايجابي، وسيعمل على استنزاف ما تبقى من مصداقية الرئيس أمام أبناء شعبه ووسائل الإعلام أيضا. وبذلك ينظم ما بشر به صالح من حديث هام ومفاجآت مرتقبة، إلى قاموس الوعود النووية، والتعهد بإنهاء الجرع السعرية ، و..... الخ من الوعود التي بشر بها الرئيس علي عبدالله صالح أثناء حملة الانتخابات الرئاسية الأخيرة التي سبقها بالإعلان مرارا انه لن يخوضها أبدا وانه سيتيح المجال للآخرين.
وبعد أن ترسخت قناعات لدى الغالبية العظمى من المواطنين، بان وعود الرئيس عكسية التنفيذ في العادة، فان مخاوف كبيرة تسكن قلوب اليمنيين من مفاجآت السبت المرتقبة.
يقول الله العظيم:
((ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار* مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواءْ))..
أعتقد انه من المجحف لعقولنا أن نمرغها في وحل تفكير بهذا المستوى ..!!
نعم .. فخطاب كهذا لايستحق منا مجرد تحليل أو حتى محاولة للتخمين .. فهو في أحسن حالاته لن يتعدى وعودأً زائفة متداخلة مع بعض الحركات الممسرحة التي دائما ماتضحكنا ( وشر البلية مايضحك) .. حتى أن أحد اخوتي أضحى مغرماً بخطابات الفخامة اكثر من هيامه بأفلام الكرتون ولايحرك ساكناً عند سماعها إلا بقهقهة تهز جسمه البرىء ( فهو قد تجاوز مراحل الفطام ببضع سنين )..!!
شكراً ياوحيشي ..
اتوقع انه بيخاطب شعب الشمال بأن ينسحبو من الجنوب ويتخلون عن هذه الغنيمة ..
ويصبون تركيزهم على وحدة مع السعودية ..
ههههههههههههههههه
يعني ايش تتوقعو بيقول ... اكيد ما فيش اي جديد ..
خالص الود
سَـلامٌ عَلى الدُّنْيـا إِذَا لَمْ يَكُـنْ بِـهَا
صَـدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَـا
( الإمام الشافعي )
.
هذا المكان يعيدني الى ذكريات رائعة ..
اريد نسفها الى الابد ..
اعتذر لكل من اخطأت في حقة بقصد او بغير قصد . (:
مجاهد المفلحي ^^
كل التوقعات جائزة ولكن هل ستكون هدة المرة فى محمل الجد . كل مانطلبة من السيد الرئيس ان لايكتر على نفسة الالتزامات ادا راى ان تنفيدها ليس بوسعة. والاكتفاء بالحوا الجاد مع احزاب اللقاء المشترك . والحراك الجنوبى وماتبقى
سيكون لة مرحلة لاحقة.
رجل الكرامه والعروبه الرئيس علي عبدالله صالح يجي منه كل خير لهذا الشعب
الله يحفظه والله رجل حكيم بس يااخي اللي تحته السرق ؟ تعبونا والله السرق ؟ اما الرئيس كم جهده
يالله كون بعونه وخلصة من البطانه الفاسدة
انا أتوقع أنه سيتم صرف حبه قطل (قات) لكل مواطن على حساب الدولة
وسيتم توزيعها عبر البريد السريع تحت شعار (قاتنا وحدتنا)
... .. .. . . . . . ... ... .. .. . ..
طبعا أكبد هو انسان كذااااااب
زي كل مرررة ((وحدة حتى الموت))
الرئيس اليمني يبدي استعداده لتشكيل حكومة وحدة وطنية ويعفو عن جميع المعتقلين الحوثيين والحراكيين
نشوان نيوز الجمعة 21-05-2010 08:17 مساء
رئيس الجمهورية يلقى الخطاب السياسي بمناسبة العيد الوطني الـ20
أعلن الرئيس اليمني علي عبدالله صالح عن ترحيبه بالشراكة الوطنية مع كل القوى السياسية في اليمن في ظل الدستور والقانون وبحسب ما يتفق عليه الجميع عبر حوار وطني مسؤول في سبيل تعزيز بناء دولة النظام والقانون و بناء يمن الـ22 من مايو.
وقال صالح في خطاب سياسي هام وجهه إلى الشعب اليمني مساء اليوم بمناسبة العيد الوطني الـ 20 للجمهورية اليمنية (22مايو):" وفي ضوء نتائج الحوار فإنه يمكن تشكيل حكومة من كافة القوى السياسية الفاعلة الممثلة في مجلس النواب وفي المقدمة الشريك الأساسي في صنع الوحدة وشركاؤنا في الدفاع عنها، وكذلك التحضير لإجراء انتخابات نيابية في موعدها المحدد في ظل الشرعية الدستورية والتعددية السياسية، وذلك حرصاً منا على طي صفحة الماضي وإزالة آثار ما أفرزته أزمة عام 1993م وحرب صيف عام 1994م".
وأعلن في الخطاب إصدار توجيهاته بإطلاق سراح جميع المحتجزين على ذمة التمرد الحوثي في صعدة، وكذا المحتجزين الخارجين عن القانون في بعض مديريات لحج وأبين والضالع، على أمل أن يستفيدوا من هذا العفو وأن يكونوا مواطنين صالحين.
كما أعلن فخامته عن منح جميع المقاتلين من منتسبي القوات المسلحة والأمن والقوات الجوية والدفاع الجوي والقوات الشعبية الذين استبسلوا وقاتلوا في المنطقة الشمالية الغربية وسامي الواجب والشجاعة، وكذا منح أسر الشهداء والمعاقين من أبناء القوات المسلحة والأمن والقوات الشعبية قطع أراض لبناء مساكن لهم، تقديراً لما قاموا به من واجب وطني كبير دفاعاً عن الثورة والجمهورية والأمن والاستقرار.
ودعا الرئيس الوطنية كل أطياف العمل السياسي وكل أبناء الوطن في الداخل والخارج إلى إجراء حوار وطني مسئول تحت قبة المؤسسات الدستورية دون شروط أو عراقيل مرتكزاً على اتفاق فبراير الموقع بين المؤتمر الشعبي العام وأحزاب اللقاء المشترك الممثلة في مجلس النواب من أجل بناء يمن الـ22 من مايو والـ26 من سبتمبر والـ14 من أكتوبر، وتعزيز بناء دولة النظام والقانون.
وأهاب في ذات الوقت بالجميع بالابتعاد عن المشاريع الصغيرة والمكايدات السياسية والعناد والأنانية والتعصب الفردي والمناطقي والطائفي والسلالي، والترفع فوق كل الصغائر، وأن يكبر الجميع مثلما كبر الوطن بوحدته المباركة؛ مشددا بأنه لا يجوز بأي حال من الأحوال لأي شخص ينتمي إلى هذا الوطن أن يسعى إلى التخريب والإضرار بمصالح الوطن والمواطنين، وأن الوطن ملكنا جميعاً وهو يتسع للجميع".
وأكد أن إعادة تحقيق وحدة الوطن وقيام الجمهورية اليمنية في الـ22 مايو العظيم، الذي التأم فيه شمل الأسرة اليمنية.. قد أعاد للتاريخ اليمني اعتباره.. ولليمن مكانتها وقوتها وعزتها.. وطوى وإلى الأبد عهود الانقسام والتشطير.. وأعلن ميلاد اليمن الجديد* يمن الحرية والديمقراطية والتنمية والنهوض الحضاري الشامل.
وقال :" تأتي احتفالات شعبنا بالعيد الوطني للجمهورية اليمنية مقترنةٌ بما تحقق من إنجازات وتحولات عظيمة وعلى مختلف الأصعدة السياسية والتنموية والديمقراطية والاجتماعية والثقافية وغيرها، على الرغم من كل التحديات السياسية والأمنية التي واجهت اليمن "..معبرا عن الشكر والتقدير لكافة الدول الشقيقة والصديقة التي وقفت إلى جانب اليمن ووحدته ومسيرته التنموية وفي مقدمتها الدول الشقيقة في مجلس التعاون الخليجي ومجموعة أصدقاء اليمن.
ووجه الحكومة بمواصلة مسيرة الإصلاحات وتعزيز الاقتصاد الوطني، وتنفيذ المزيد من المشاريع الإستراتيجية لخلق فرص عمل للشباب للتخفيف من الفقر والحد من البطالة، والبدء بتنفيذ مشروع أنبوب الغاز من مأرب إلى معبر، وتحديث مصفاة عدن، ومشاريع توليد الطاقة الكهربائية والبتروكيماويات والأسمنت والإسكان، وتشجيع الاستثمار والسياحة، والدفع بعملية التنمية التي تحتاج إلى تعاون الجميع من أجل ترسيخ الأمن والاستقرار، حيث أنه لا تنمية بدون أمن واستقرار.
وثمن فعالياً النجاحات التي حققتها الأجهزة الأمنية في مكافحة الإرهاب.. داعيا في ذات الوقت إلى تضافر جهود الجميع في الوطن والعمل كفريق واحد لمواجهة الإرهاب الذي أضر بالوطن والتنمية ويهدد الأمن والسلم الاجتماعي، مؤكدا بأنه لا مكان للإرهاب والتطرف في يمن الإيمان والحكمة والاعتدال والسلام.
وتطرق إلى التحديات الراهنة التي تواجه أمتنا العربية والإسلامية .. مؤكدا أن تلك التحديات تستدعي توحيد الصف، وتعزيز التضامن والتكامل والتنسيق لمواجهتها، وتفعيل العمل العربي المشترك، وتطوير آلياته لمواكبة المتغيرات وبما يخدم المصلحة العليا للأمة.. وجدد مواقف اليمن المستنكرة لما يعانيه شعبنا العربي الفلسطيني من حصار جائر وانتهاكات لحقوقه الإنسانية من قبل إسرائيل، داعيا المجتمع الدولي وفي المقدمة الولايات المتحدة الأمريكية والدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي إلى ممارسة الضغط على الكيان الإسرائيلي للقبول بالسلام والانصياع لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بالصراع العربي الإسرائيلي، وبما من شأنه إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية المحتلة في فلسطين والجولان وجنوب لبنان، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على التراب الوطني الفلسطيني وعاصمتها القدس.
وجدد الدعوة للمجتمع الدولي للوقوف إلى جانب الشعب الصومالي الشقيق الذي أنهكته الحروب، ودعم جهود الحكومة الإنتقالية لإحلال الأمن والاستقرار وإعادة بناء مؤسسات الدولة الصومالية وعودة الآلاف من النازحين الصوماليين للعيش في بلادهم بأمان واطمئنان.
وثمن الجهود التي بذلها السودان الشقيق من أجل إحلال السلام وحل مشكلة دارفور، مؤكدا وقوف اليمن إلى جانبه وبما يضمن أمنه واستقراره وسيادته ووحدته.
يقول الله العظيم:
((ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار* مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواءْ))..
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Bookmarks