العفو ياصاحبة المشاعر الرقيقة . . بلى انه يفسد القضية . .
انني اعهد بالشعراء واصحاب الاقلام ان يكونو ذوو مشاعر
ولكني ما لمسته في مواضيعك الاخرى هو جعل الوحدة الغاية الاسمى
وبنفس الوقت لاضير من ان كان هناك ظلم او نهب او تمييز عنصري
لاضير ان تداس الكرامة . . ان يهان المرء في داره . . عفوا انني نسيت فقد اصبحت داركم
اذا كانت مشاعر بنت رقيقة المشاعر هكذا فانني اعذر الرجال اصحاب المصالح . . هههه
ما اقول الا حسبنا الله ونعم والوكيل وربنا حسيبنا هو يعلم حالنا
ولن تهدأ لكم عين ولن تهنو بما تعتقدونه انتصارا لكم
ستؤرقكم دعوات العجائز وصرخات الاطفال
ستؤرقكم اصوات اقدام الرجال وزحف العتاد
وان كنتم تحبون الحياة في الجنوووب فاننا نحب المووت لتحريره
دام من يقول الحق ويريد الحق في حفظ المولى
Bookmarks