اذا نطق السفيه فلا تجبهفـخيرمن إجابته السكوت
رحلوا من توقيعي وربما يرحلوا عن وطني
انا لا ابي شوف ولا ابي اسمع موناقص ضغط يكفيني الضغط الي في المنتدى
تعبنا
قاتل لتنتصر لا لتنهزم
"{ المهزوم إذا ابتسم أفقد المنتصر لذة الفوز }
الحلقه اظهر مدى الحقد والكره والاحتقار الذي يحمله الكثير من اليمنيين ضد شعب الجنوب باكمله ونقلت الحلقه للمشاهد العربي استحالة ان يظل شعب الجنوب وشعب اليمن في اتحاد متجانس ومنسجم ..وهذا ما كنا نحذر منه منذو سنوات ..
وكلنا شاهدنا كلام الحماطي قبل ايام في قناة الجزيره .. والموسي عباس ..يوم امس وما كلامهم الا خير دليل للمتابع بمدى الانحطاط الاخلاقي والفرقه في النفوس التي وصل اليها الجنوبيين واليمنيين
ك شعوب
وكفاء ما سمعناه من هذين الشخصين الذين كانو صوره مصغره لنظام وشعب في اليمن ...
ولا اعتقد ان كلامهم القيلل الادب على القاده الجنوبيين .. وخاصه فيما يتعلق بنعتهم في عروبتهم ووطنيتهم وانتمائه .. سيجلب لهم غير المزيد من الفرقه والمعرفه التام لدى الغير ان الجنوبيين مهظومين كما سمعنا فيصل القاسم عندما قال للموسوي ... اذا كان هذا كلامك عنهم وانت على الهوى مباشرتاً فماذا تعملون بهم هناك .. يقصد في الوطن
وضد شعب الجنوب ..
ولاشك ان ما تعلموه الاثنين هو في المدرسه اليمنيه بقيادة النظام الفاسق والمفسق ..
على العموم... الحلقه كانت ممتازه وجنوبيه 100% بكل معنى للكلمه .. حيث ابلغة الرساله التي ذهب لاجلها عبده النقيب وهي ان الجنوب محتل وان الشعب الجنوبي يرفض ويناضل من اجل الاستقلال ..
ابو ابداع
بعد ان كانت دبي على حافة الافلاس .. قامت ابو ظبي بمساعدة دبي بشرط شراء عدة مشاريع و كذلك مناطق واسعبة بأسم [ ال نهيان ] .
خالد القاسمي كاتب مميز وخاصة في الامور الزوجية ...
شيخ اماراتي يضرب عاملاً و يعتدي عليه في كل شي ..............
اليوم كان تقريري عن حقوق الانسان في الامارات و كيف ينتهكون حقوق الانسان وخاصة في احدى الجزر الاماراتية .
اهذه وحدة الامارات ايضاً
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::من اقوال الشهيد " راجح غالب لبوزة "
الضابط السياسي البريطاني المرابط في الحبيلين، نحن مجموعة راجح بن غالب لبوزة قد عدنا إلى بلدنا ردفان ولم نعترف بكم ولا بحكومة الإتحاد المزيفة "الجنوب العربي" وإن حكومتنا هي حكومة الجمهورية في صنعاء، ونحذركم من اختراق حدودنا التي تعتبر من الجبهة وما فوق
انَّمَا الْامَم الْاخْلاق مَا بَقِيَت *** فَان هُي ذَهَبَت اخْلاقَهُم ذَهَبُوْا
اخي صمام لم اجد رابطا ليكون ردك بهذه الطريقة
ومن قال لك ان الأماراتيين ملائكة او ان النظام الحاكم هناك منزه عن الأخطاء
لكن المشكلة الحقيقية هي عندما تكون هناك مأسسة أو منهجة للفساد والإفساد بحيث تكون هي القاعدة
وما سواها هو الإستثناء !!
ثانيا لا يصح ان نكون متطرفين لمجرد اختلاف شخص معنا في الرأي ونبدأ ننسف فكره او شخصيته
فهذه من أساليب النظام
اطيب تحية
الشعب يريد
إسقاط
النظام
المفاجاه ان المتصل مش خالد القاسمي
الي شافوا اللقاء يركزوا في لهجة القاسمي .. كانت لهجه من حق ابين او يافع .. فاكن يقول الغنوب العربي .. ركزوا واللي ما شاف اللقاء يشوفه هنا ويتاكد بنفسه .. هذا يتدوال حاليا في اكثر المنتديات اليمنية .
http://www.ustream.tv/recorded/1531042
لا حول ولا قوة الا بالله
.
.
كلن وله رااااي يا عالم
يعني لو حد خالف الطرف الثاني قمتو دققتو على كلامه او طلعتو اصله وفصله ؟؟
عفان الله .. هذا كان راايه ولازم نحترم راي الاخر حتى لو كان مخالف لراينا ..
وهذا شي علمناا الرسول صلى الله عليه وسلم يوم كان يتحاور ويا الكفار ويحترم راايهم
ونحن بلد وااحد وجذاا .. ما اقول غير الله يصلح اليمن
لا إلّہ إلا أنتّ سُبحّآنگ إنِي گنّتَ من الظّآلمِينْ<3
••• اللهم اني اسالك في هذه الساعة ان كانت { آروى } في سرور فزد في سرورها ومن نعيمك عليها •••
••• وان كانت{ أروى } في عذاب فنجہَا من عذابك وانت الغني الحميد برحمتك يا ارحم الراحمين •••
...اللهم تقبل منہَا القليل وتجاوز عنہَا التقصير ...
...اللهم حرم لحمہَا ودمہَا وبشرتہَا عن النار ...
{ اللہَم آمين }
المفروض انو مداخلت القاسمي هذا كانت ترفض لانه ليس له اي صلة او انتماء لليمن واليمنين .. والله انا ما ادري ليش دائما نجد اناس يتخلون في امرونا ومصالحنا وهم لا ينتمو لنا ..
تحياتي ..
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::من اقوال الشهيد " راجح غالب لبوزة "
الضابط السياسي البريطاني المرابط في الحبيلين، نحن مجموعة راجح بن غالب لبوزة قد عدنا إلى بلدنا ردفان ولم نعترف بكم ولا بحكومة الإتحاد المزيفة "الجنوب العربي" وإن حكومتنا هي حكومة الجمهورية في صنعاء، ونحذركم من اختراق حدودنا التي تعتبر من الجبهة وما فوق
انَّمَا الْامَم الْاخْلاق مَا بَقِيَت *** فَان هُي ذَهَبَت اخْلاقَهُم ذَهَبُوْا
يقسّمون المقسّم فما بالك بالموّحد حديثاً: اليمن مثالاً
الخميس* 21-مايو-2009
د. فيصل القاسم -
هل تصمد الوحدة اليمنية أمام موجة التقسيم والتفكيك العاتية التي تجتاح المنطقة العربية بطريقة منظمة ومعلنة؟ نرجو ذلك بكل جوارحنا. لكن لو نظرنا إلى حملة التحريض الخطيرة والمتصاعدة التي تستهدف تفتيت البلاد جنوباً وشمالاً، كما كان الوضع قبل الوحدة المجيدة، لرأينا أن المستقبل مكفهرّ.
وليس عندي أدنى شك أن تلك الحملة التي تقوم بها عناصر انفصالية مسعورة في الداخل والخارج ليست، بأي حال من الأحوال، لإحقاق الحق، وإسماع مظالمهم لحكام البلاد، كما يدّعون، وإنما هي جزء لا يتجزأ من استراتيجية التفكيك التي أعلنتها أمريكا، وبدأ تنفيذها على رؤوس الأشهاد في العراق، ومن ثم السودان. والحبل على الجرار.
إنهم يقسّمون المقسّم، ويجزّئون المجزّأ منذ عقود وعقود، فهل يُعقل أن يتركوا الموّحد منذ فترة قصيرة، كاليمن كتلة واحدة؟ بالطبع لا. فاليمن يشكل مثالاً وحدوياً عربياً عظيماً مهما كانت الملاحظات على النظام الحاكم وطريقة تعامله مع مكونات البلاد السياسية. لا بل إنه أكبر بكثير من الحجم الذي حددته »خارطة الدم« الأمريكية للكيانات والدويلات العربية المطلوبة. لهذا لابد من الاستعانة بطابور خامس يسهـّل للسايكس بيكيين الجدد عملية تفتيت اليمن، وتقطيع أوصاله، كما فعل (المعارضون) العملاء العراقيون الذين يتآمرون الآن مع الغزاة لتشطير العراق إلى دويلات مذهبية وطائفية وعرقية هزيلة.
إن التحركات الحالية محاولة شريرة لتصيّد أخطاء الوحدة ومصاعب ولادتها لاقتناص ذرائع للانقضاض عليها. ويبدو ذلك واضحاً للعيان في الحرب الالكترونية التي يشنّها البعض لإعادة شطر اليمن إلى شطرين. ولعل أكثر ما يثير الضحك في البيانات التي يصدرها بعض المعارضين أنهم يستهلونها بعد البسملة بالآية الكريمة »وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيل تُرْهِبُونَ بِهِ عَدوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ«. ليتهم يستخدمون هذا القول الكريم لمجاهدة أعداء الأمة، لكنهم، وللمهزلة، يزبدون ويرغون ضد أخوتهم الذين يسمونهم »غزاة العصر«. وهو طبعاً أمر يبعث على الحزن والأسى أكثر من أي شيء آخر.
ولا أدري لماذا لم تتعلم المعارضة اليمنية التي تجأر بضرورة التقسيم من نظيرتها العراقية التي أصبحت مثالاً للغدر والخيانة وبيع الأوطان. ألم ير المعارضون اليمنيون ما حل بالعراق، وما حل بأحمد الجلبي وأمثاله؟ لقد تحالف هؤلاء مع الأمريكيين لتفكيك العراق وتمزيقه إرباً إرباً، وهذا ما حصل فعلاً، لكن تلك الأدوات التي ساهمت في مشروع التقسيم، أصبحت منبوذة لا حول ولا قوة لها، ولا يتذكرها العراقيون إلا باللعنات والشتائم. لكن، مع ذلك، يبدو أن بعض أنصار الانفصال يسيرون على خطا أسلافهم العراقيين. ولم يكن الاتهام الذى وجهه وزير الخارجية اليمنى أبو بكر القربى لبريطانيا قبل فترة بإيواء أمثال هؤلاء، إلا تأكيداً على محاولات إعادة تطبيق السيناريو العراقي على اليمن. فقد ذكر تقرير أمريكى لروبرت ماير من معهد نورث كارولاينا لدراسات الشرق الأوسط أن »واشنطن التقت بمعارضين يمنيين من أوروبا، وتلوح بفتح ملف التقسيم«. وهو مؤشر ينبغي على صنّاع الوحدة اليمنية التوقف عنده مليًّا.
كما ينبغي على المعنيين بالأمر أن يتذكروا »المخاطر المحدقة باليمن، بوصفه إحدى الحلقات الهامة في مشروع الفوضى الخلاقة الذي تعده الولايات المتحدة للمنطقة، وأن يتنبهوا إلى مخاطر تدخل الولايات المتحدة في الشؤون الداخلية لبلادهم، والذي يهدف إلى تعزيز النزعة الانفصالية لدى جميع شعوب المنطقة، وتفتيت الدول القائمة إلى كيانات وكانتونات طائفية وعرقية وجهوية ومذهبية. وبحسب اليمنيين أن يدرسوا المشهد في كل من العراق ولبنان وغيرها ليستخلصوا منها العبر لكل من أراد أن يعتبر«.
ويرى كاتب آخر أن »الولايات المتحدة التي ضربت فوضويتها غير الخلاقة العراق، ومازالت، ووضعت البلد في أتون صراع طائفي وعرقي ومذهبي متعدد«، تحاول تكرار السيناريو ذاته في لبنان المهدد بالتقسيم إلى دويلات تحكمها الطائفية الدينية. ولا ننسى التدخل الأمريكي في السودان الذي »يسعى حثيثاً لفصل الشمال والغرب في مسعى واضح لكسر شوكة هذا البلد العربي وتفتيته... هذا الأمريكي بفوضويته لن يشفع عنده التعاون الفضفاض الذي تتيحه القيادة اليمنية كي يستثنيها من مخططه في تفتيت دول المنطقة ما استطاع إلى ذلك سبيلاً«.
قد يقول البعض إن الذي يتآمر على وحدة اليمن ليس أمريكا والسايكس بيكيون الجدد فقط. وهذا صحيح مائة في المائة، لكنه يصبّ أصلاً في صالح مشروع التفتيت الأمريكي. ألم يتآمر بعض العرب الذين يتآمرون على وحدة اليمن، ألم يتآمروا من قبل على العراق والسودان لتمرير مشاريع التفكيك الأمريكية؟
أما بخصوص مطالب المعارضة اليمنية، فليس هناك أدنى شك بأن يمنيي الجنوب يعانون اقتصادياً وسياسياً، ويكابدون التفرقة السياسية، فالستون ألف عسكري وقيادي وموظف الذين أحيلوا إلى التقاعد المبكر هو بلا شك رقم كبير وخطير، كما يظهر من بيانات تلك الحملة الإعلامية الرهيبة التي يقوم بها بعض الانفصاليين اليمنيين في الخارج المروجين لفك عرى الوحدة، لكن هل أفكك بلداً دفع أثماناً باهظة كي يجمع أشلاءه المتناثرة من أجل تصحيح بعض المظالم الاقتصادية والاجتماعية. فلو أردنا أن نتبع نهج الانفصاليين اليمنيين لما بقيت قرية عربية على حالها، ولتفككت حتى القرى إلى حارات وزواريب. لهذا على المعارضة اليمنية أن تكف، ولو مؤقتاً، عن استغلال الظروف الاجتماعية والاقتصادية الحالية لواحد من أفقر بلدان المنطقة والعالم من أجل ضرب وحدة البلاد وشرذمتها إلى ملل ونحل متصارعة. فالمعارضة وكل القوى المدنية مدعوة للحذر واليقظة من مخاطر التقسيم، ومدعوة كذلك للحذر من التعاون مع الخارج في مواجهة السلطة المركزية.
لكن هذا لا يعفي النظام الحاكم من المسؤولية أبداً، فليس المهم فقط أن نضع جموع الشعب اليمني تحت قبضتنا ثم نستريح على أحزانه وهمومه وآلامه. فالوحدة لها استحقاقاتها ومتطلباتها الكثيرة، فعلى الحكومة فتح صفحة جديدة مع الفئات التي ساهمت بشكل أو بآخر في ذلك الانقلاب، وتغليب المصلحة الوطنية العليا على المصالح الفئوية والحزبية الضيقة، كما ينبغي عليها أن تتلمس مواطن الفتن التي تأتي من قِبل من تظنهم حلفاءها المقربين، وماهم سوى متآمرين، كي تؤدها في مهدها.
إن اليمن اليوم يمر في مخاض خطير، وتتكالب عليه قوى داخلية وعربية وأمريكية بشكل مفضوح. طبعاً لن أناشد الأشقاء العرب أن يقفوا إلى جانبه، فحسبه أن يكتفي شرهم المستطير.
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::من اقوال الشهيد " راجح غالب لبوزة "
الضابط السياسي البريطاني المرابط في الحبيلين، نحن مجموعة راجح بن غالب لبوزة قد عدنا إلى بلدنا ردفان ولم نعترف بكم ولا بحكومة الإتحاد المزيفة "الجنوب العربي" وإن حكومتنا هي حكومة الجمهورية في صنعاء، ونحذركم من اختراق حدودنا التي تعتبر من الجبهة وما فوق
انَّمَا الْامَم الْاخْلاق مَا بَقِيَت *** فَان هُي ذَهَبَت اخْلاقَهُم ذَهَبُوْا
شل راسة ولارجلة مافيه
فرق كلهم لك
!دآم آلوٍفآء طبعي وٍدآيم عآدتي بمشي مع آلاكوٍآن من فوٍق آلسحآب شآمخ شموٍِخي فوق بآهلي وٍديرتي لآرض آليٍمـّـن آمجآد تتحدى آلصعآب!
دع لـ قَلَمٌك يُعَانِقُ الْحَرِّيَه فـَ دَعْ حَرفُكَ يَنفُضُ الْغُبَارَ عَنْ مِحبَرَتِكْ
واَطْلِقْ الْعَنَانَ لـِ فِكْرِكْ وَتَجَرّدْ مِنْ رَعْشَةِ الْحَرفْ ودَعْ الْثِقَه سِلاحٌ لَك
واِسْتَلَّ الْقَلَمْ مِنْ غِمدِه واَشْعِلْ بـِ قِمَتِهِ وَهجَ اَعمَاقِكْ لـِ ثنِيرَ لَكَ الْسُطُورْ .!
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Bookmarks