:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::من اقوال الشهيد " راجح غالب لبوزة "
الضابط السياسي البريطاني المرابط في الحبيلين، نحن مجموعة راجح بن غالب لبوزة قد عدنا إلى بلدنا ردفان ولم نعترف بكم ولا بحكومة الإتحاد المزيفة "الجنوب العربي" وإن حكومتنا هي حكومة الجمهورية في صنعاء، ونحذركم من اختراق حدودنا التي تعتبر من الجبهة وما فوق
انَّمَا الْامَم الْاخْلاق مَا بَقِيَت *** فَان هُي ذَهَبَت اخْلاقَهُم ذَهَبُوْا
عشت أيه الجنوبى الخالد..
هولاء هم المؤمنون الأخيار ..من لا يخافوا فى الله لومه لائم..
الذين الا يرون فى دم الجنوبى ألا مجرد أضحيه للعيد ..
كائن لا يرقى أبدا" لأعتباره يستحق قليلا" من الاهتمام أوحتى بيانات شجبهم وأستنكارهم..
هكذا احلو دمائنا عام 94 م وهاهم اليومي يعودون لتلك الفتوى اللعينه ..
فلا تحزن يا عزيرى **
فحسبنا الله ونعم الوكيل..
بأمكاني سوالك اخي العزيز .. ماذ قدمتم انتم كشعب في الشمال تدعون حب الوحدة وحب الوطن وتدعون عدم اراقة الدماء
الم تخرج المضاهرات بالامس باب وبتعز تندد بالروح بالدم نفديك يا علي .. ماذ اتسمي هؤلاء بالله عليك ؟؟!!
ينددون بمن يقود المجازر والقتل ضد ابناء الجنوب ويتزينون برفع صورة وبهتافاتهم بالذود عنة وهو من يقود كل ما يحدث اليوم من ازهاق للاراوح !!
أوليس بالواجب بأن تخرج هذة المظاهرات لتندد بما يحدث لاخونكم كما تدعون اخوتهم للاطفال والنساء المشردين خارج ارضيهم
بالامس آتى احد المدمرة منازلهم بعد ان خفت شدة القصف المدفعي واذا بة بين ركام من شئ كان اسمة منزل فجثى على ركبيتة وبكى
واخذ يكيل بالدعاء على الاحتلال وقواتة
اليست لكم قلوب يامن تدعون الرحمة اليست لكم حمية دين .. بيعد عن الاخوة فقد انتهت بعد ماصل شي اسمة اخوة دين يابناء الدين يامن تدعون بان النبي قد قال عنكم بانكم اهل اليمن والايمان
الستوا بشراً تحسون .. تخرج المظاهرت لتندد بالروح بالدم نفديك ياعلي
وهو يشرب من دماء الضعفاء والبسطاء ... وقالو نحن اخوة ونحن شعب واحد ؟؟!!!
بحت اصواتنا ونحن ننادي ونستغيث ولكنكم تفلحون بالرقص على الجثث .. القتلىوالجرحى في المستشفيات وانتم تتراقصون على نغمات بالروح بالدم !!!
كنا مأملين ولكن ضاع الامل .. كنا نعتقدكم انكم مثل ما تقولون وتتحدثون ولكن انكشفت الحقيقة المرة التي يتجرعها اليوم الابطال المرابطين على اسوار مدنهم وقاهم
ذابين عن عرضهم واهلهم . فقد قال رسول الله صلى الله علية وسلم ( من قتل دون مالة فهو شهيد .. ومن قتل دون عرضة فهو شهيد ) او كما قال علية والصلاة والسلام
اوتريدون من شعب اتتة القوة والظلم الى عقر دارة ان يسلم نفسة اتتة يد الغدر والخيانة الى دارة الامن فيها
اوليس من الواجب ان يدافع عن كرامتة وعن عرضة .. الذي يقول عنة احدى قادتكم بانة سيحول نساء ردفان الى طابخات للجيش اللعين
ماذا تريدون من شعب اتتة المصائب الى بيتة والى عقر دارة الامن او يسكت ؟؟!! او يقبل الذل والمهانة ؟؟!! هيهات
فشتان مابين من يقبل الذل وهدر الكرامة ومن تحكمة الشيوخ وبين شعب لا يخاف في الله لومة لائم
حين تعرف الحقيقه .. تنصدم انك كنت مغرراً بك !!!
سبحنك لا اله الا انت اني كنت من الظالمين
ليس بغريبه على هذا النظام
دعه يغرق في بحر أخطائه
فتكميم الافواه لن يجدي نفعاً
اذا ارادو ان يسكتوا الايام
فلن يسكتوا المواطن الجائع
والذي أصبحت انيابه مثل ليث جائع
سوف يغرسها في اعناقهم ولن تردعهم
دباباتهم ولا طائراتهم
دعه يتمادى فأن للظلم نهايه
دمت بخير
أول الكلام للإعلامي البارز المذيع في قناة الجزيرة «غسان بن جدو».. «الصحافي يجب أن يوجد لنفسه ضوابط، فأنا ضد الانفلات بدعوى حرية الصحافة، كما أنني ضد فوضى الإعلام، ليست الحرية في أن نشوّه سمعة الناس سواء أكانوا أناساً عاديين أم سياسيين أم رجال أعمال أم رياضيين أم غير ذلك، على ألا يفهم من كلامي الحجر أو التضييق على الإعلامي في أن يمارس حريته بالشكل المعمول به في العالم، أعطي مثالاً في لبنان: هناك احتقان طائفي ومذهبي وسياسي، أنا كصحافي إذا رأيت شيئاً من المعلومات التي حصلت عليها يشجع الانقسام السياسي أو الاحتقان الطائفي لا أبثها، وأعتبرها خطاً أحمر» «مقابلة مع قناة دريم برنامج العاشرة مساء».
في البلاغ الذي صدر عن صحيفة «الأيام» يوم الأحد 3/5/2009م والذي تضمن شكواها مما قام به بعض المتضررين من المواطنين أبناء المحافظات الجنوبية مما تنشره صحيفة «الأيام» من أخبار ومواضيع، فقاموا بحجز العدد «5716» وقبله تم إحراق كمية من العدد «5715» في ردفان، ويؤكد البلاغ أن الصحيفة تعمل وفق الأنظمة وبما لا يخالف النظام والدستور ونصوص قانون الصحافة والمطبوعات.
إننا نرفض أية أعمال تتم خارج النظام والقانون، ويجب أن يحاسب كل من ينتهك القانون سواء صحيفة «الأيام» أو من تقول «الأيام» إنهم اعتدوا عليها، وعلى الأخ ناشر «الأيام» جعل القانون مرجعية للجميع؛ لا أن تلجأ إلى تحريض الشارع كلما تقدم شخص أو جهة إلى القضاء ضد صحيفة «الأيام» فماذا يخيفها من المحاكم وهي تقول إن القضاء أثبت براءتها من القضية التي رفعت ضدها، فلماذا تحريض الشارع؟!.
نذكّر الأخ رئيس تحرير «الأيام» ببعض نصوص القانون ونضع أمامه وأمام القارئ أنموذجاً لأحد الأخبار التي نشرتها الصحيفة ومدى توافقها أو تعارضها مع نصوص القانون، ونذكّره بأخلاقيات العمل الصحفي الذي أكد عليه ميثاق الشرف الصحفي وعبر عنه "غسان بن جدو" كما أشرنا سابقاً.
من قانون الصحافة والمطبوعات رقم «20» لسنة 1991م.
الباب الخامس - محظورات النشر والأحكام الجزائية
المادة «103» يلتزم كل العاملين في الصحافة المقروءة والمسموعة والمرئية وبصفة خاصة المسئولين في الإذاعة المسموعة والمرئية وكل من صاحب الصحيفة، رئيس التحرير المسئول وصاحب المطبعة ودور النشر والصحافيين بالامتناع عن طباعة ونشر وتداول وإذاعة ما يلي:
(3) ما يؤدي إلى إثارة النعرات القبلية أو الطائفية أو العنصرية أو المناطقية أو السلالية، وبث روح الشقاق والتفرقة بين أفراد المجتمع أو ما يدعو على تكفيرهم.
(4) ما يؤدي إلى ترويج الأفكار المعادية لأهداف ومبادئ الثورة اليمنية أو المساس بالوحدة الوطنية أو تشويه التراث والحضارة اليمنية والعربية والإسلامية.
(8) تعمد نشر بيانات أو أنباء أو معلومات أو أخبار غير صحيحة بهدف التأثير على الوضع الاقتصادي أو إحداث تشويش أو بلبلة في البلاد.
(9) التحريض على استخدام العنف والإرهاب.
فإلى أي مدى تجد عزيزي القارئ وأخي رئيس تحرير «الأيام» التزام صحيفة «الأيام» بنصوص المواد السابقة من أسس حرية الصحافة، حرية الحصول على المعلومات من مصادرها المختلفة وتحليلها والتعليق عليها مع الحفاظ على قيم المجتمع وأخلاقه وأمنه القومي، ونقل تلك المعلومات بحيادية وأمانة دون أي توجيه أو إضافة عليها لإعطائها أبعاداً تخدم مصالح شخصية أو سياسية أو مناطقية أو جِهوية؟!.
ونقل الخبر يختلف عن صناعته، فالثاني «وبعيداً عن المهنية والحرفية» يستهدف توجيه الرأي العام وراء فكرة سواء كانت إيجابية أم سلبية حسب ثقافة صانع الخبر؛ بينما الأول يلتزم بنقل الخبر كما حدث دون تدخل من المحرر الصحافي.. ومن أخلاقيات المهنة احترام الدستور والقانون ومراعاة الأمانة والصدق وآداب الصحافة وتقاليدها بما يحفظ للمجتمع مثله وقيمه وبما لا ينتهك حقاً من حقوق المواطنين والإساءة إلى أي مكون من مكونات المجتمع والامتناع عن الانحياز للدعوات المتعصبة والمتطرفة سواء عنصرية أم مناطقية أو الدعوة لتمييز بعض فئات أو طوائف المجتمع أو الحط منها أو ازدرائها.
من خلال قراءة مهنية للمنتج الصحفي لـ«الأيام» نجد حالة الفراق بينها وبين أخلاقيات العمل الصحفي وتصادمها مع القانون.
«الأيام» ربما تكون الصحيفة الوحيدة في هذه المعمورة التي تجيد فن صناعة الخبر، ليس على أساس مهني، بل إنها تصنع الخبر في مطبخ «سياسي - مالي» يستهدف تحقيق مكاسب سياسية ومالية في وقت واحد على حساب كل القيم والأخلاقيات المهنية والوطنية والإنسانية،.. نموذج واحد فقط لخبر من الأخبار الذي تنشرها «الأيام».
الأربعاء 19 سبتمبر -2007م العدد «2025» الصفحة الأولى.
عنوان الخبر: اشتباك بين رجال الأمن ومواطنين بعد قذف بائعة خضار في المكلا
«في سابقة خطيرة لم تألفها مدينة المكلا أقدم قبيل مغرب أمس الأول عدد غير قليل من باعة الخضار والفواكه من غير أبناء حضرموت على ضرب وركل اثنين من أفراد شرطة النجدة يلبسان الزي الرسمي وبصورة عنيفة؛ حدث ذلك عندما تم الإمساك بالبعض منهم ممن دخلوا في مشادة مع عدد من أبناء المكلا على خلفية قيام عدد منهم بشتم امرأة تربطهم صلة بها تبيع الخضار والفواكه في مفرشها، وكادت أن تحدث مجزرة عندما شعر أحد الجنديين بالقهر وانسل من بين براثن عدد كبير من المعتدين عليه واتجه مسرعاً إلى سيارتهم ليجد زملاءه الثلاثة الآخرين وهم من خارج المحافظة يتفرجون على المشهد دون أن يحرك شيئاً في ضمائرهم أو يدفعهم لأداء مهمتم، فأخذ بندقيته من السيارة ليدافع عن نفسه، لكن عدداً من المواطنين اعترضوه وأمسكوا به ليمنعوه، فيما تبعه زميله الآخر وأخذ بندقيته من السيارة واتجه إلى المعتدين ليأخذهم واحداً تلو الآخر».
وقال مصور «الأيام» إنه بفعل تلك الاشتباكات وإطلاق النار لم يتمكن من التقاط المشاهد التي تعتدي فيها تلك المجموعة على الجنديين المنتميين لحضرموت من المحل الذي لجأ إليه ليتجنب الرصاص الطائش».
الخبر منقول حرفياً كما ورد في «الأيام» أدعوك عزيزي القارئ ومعك رئيس تحرير «الأيام» للتمعن في صياغة الخبر ،ولاحظ الكلمات والجمل التي وضعت «ببنط احمر» لتكتشف كيف يصنع الخبر في مطبخ الأيام، وهذا هو خبر من عدد لا نهائي من الأخبار التي تنشرها «الأيام» بنفس الصياغة والأسلوب كما حصل في أحداث المكلا الأخيرة والسابقة وأحداث ردفان والضالع من 28، 29، 30 مارس 2008م، واختياري لهذا الموضوع القديم لنكتشف حالة التراكم والشحن المناطقي الذي مارسته ولاتزال صحيفة «الأيام».
فإذا ما سلمنا - وهذا غير ممكن - بأن الواقعة حصلت؛ لماذا تصر صحيفة «الأيام» على إعطاء أي حدث بعداً مناطقياً؟!.
الجريمة مسؤولية شخصية، وليس لها وطن أو عرق أو دين أو مذهب.. وماذا يهم القارئ من معرفة مناطق المتشاجرين؟!.
أعتقد أن القارئ الكريم يستطيع الآن تحديد ما ترمي إليه «الأيام» من إكساب كل حدث بُعده المناطقي، فهي تسعى إلى تجذير الانتماء المناطقي وجعله أساساً للتعامل مع الآخرين؛ وبالتالي تثير العصبية في أي حادث؛ فيتحول أي شجار بين شخصين إلى معارك يشترك فيها كل أبناء المناطق التي ينتمي إليها المتشاجران، وتكسب من وراء ذلك «الأيام».
«الأيام» لم تكتف من إكساب الخبر بُعداً مناطقياً فقط، فقد أوحت للقارئ إلى أي مدى يوجد انقسام بين أفراد الشرطة على أساس مناطقي عندما ألمحت إلى عدم تعاون الجنود الآخرين مع زملائهم لأنهم من خارج المحافظة.
الخبر اعتمد بصورة أساسية على التضخيم واستخدم ألفاظ «مجزرة - سابقة خطيرة - بصورة عنيفة» وهو ما يوحي للقارئ بخطورة الموقف وأهميته، مع أن الحادث خلاف عادي وبسيط ويمكن أن يحدث في أية منطقة.. من صاغ الخبر وقع في شر أعماله، ويكتشف القارئ الكذب بسهولة، والتناقض بسهولة، فيقول: «إن المصور لجأ إلى مكان آمن ليتجنب الرصاص الطائش ولم يتمكن من التقاط المشاهد التي تعتدي فيها تلك المجموعة على الجنديين المنتميين لحضرموت» وهو ما يتناقض مع سياق الخبر، حيث يقول إن الجندي بعد الاعتداء عليه ذهب لأخذ السلاح ولم يذكر أن أياً من المعتدين أطلق النار أو أنه أشهر السلاح، فمن أطلق النار «أشباح الأيام».
خاتمة الخبر كانت تهدف إلى إيصال الفكرة النهائية ان المعتدى عليهم من حضرموت، فيا أهل حضرموت ثوروا لكرامتكم!.!
أليس في هذا الخبر ما يؤدي إلى إثارة النعرات المناطقية، وهو انتهاك للبند «3» والبند «8» من المادة 103من قانون الصحافة والمطبوعات؟!.
كما أن الأجهزة الأمنية في المكلا ردّت في عدد لاحق تنفي الخبر من أساسه.
تحريض «الأيام» على العنف والإرهاب واستخدام القوة تلمسه في كل عدد، لكنها كانت أكثر وضوحاً عندما نشرت في أسفل الصفحات ولأعداد متتالية في شهر ابريل مانشيتات تحريضية للمساس بالوطن ووحدته مثل «علموا أبناءكم أن الحقوق تؤخذ بالقوة ولا توهب» وشعارات أخرى تحرض على العنف والفتنة، وهو انتهاك للبندين «9.8» من القانون، فأي قانون يقصده ناشر «الأيام» ويؤكد التزامه، وهل نبقى كمواطنين تحت رحمة «الأيام»؟!.
إذا كانت الجهات المعنية قد عجزت عن وضع حد لهذه الصحيفة بسبب صغوط خارجية، فإننا نطالب مجلس النواب كممثلين للشعب حماية المواطنين من مثيري الفتن، ونتمنى من الإخوة في نقابة الصحافيين تفعيل ميثاق الشرف ووضع حد لما تمارسه «الأيام».
واضن الان كلنا عرفنا سبب الاغلاق .. لان الجميع في صحيفة الايام واولهم اخونا يطالبون بالانفصال الذي هو حلم يحلمون به من اجل عودت مصالحهم السابقه التي ضاعت .
Last edited by الحلياني; 05-05-2009 at 10:18 AM.
أخي العزيز البرنس الخليفي ............ حياك الله !!!!!!!
يعلم الله أني أتألم على كل نقطة دم في وطني الغالي ولكن ما أثار إنتباهي تضخيمكم للأمور تقول مجزرة هي ليست مجزرة ولكن في العرف السياسي تسمى مصادمات !!!!!!!!!!!!!!!!!!
يا أخي أنت تريد أن تفصل الوطن وتقول لي لهدم الكعبة أهون عند الله من قتل مسلم !!!!!!!!!!!!!
ما لكم كيف تحكمون !!!!!!!!!! تريد أن تشق الشعب شعبين والدولة دولتين وتحاجني بحديث أنت واقع فيه !!!!!!
أين أنتم يوم كان القتل لديكم على الهوية أصحاب أبين هربوا كلهم للشمال الصالح منهم والطالح أين كان حديث الرسول صلى الله عليه وسلم وقتها !!!!!!!!!!!!!!!!!!
أم كنت تظن عندما تريد الإنفصال سوف يرسل لكم علي عبد الله صالح دبابات الورود إلى منازلكم ويقول لكم بارك الله فيكم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
إذا تريدها مسلحة الشعب وركز معي الشعب هو الخسران وليس علي في صنعاء أو علي في مسقط ... الشعب أنا وأنت !!!!!!!!!!!!!!
على العموم سوف أذكرك بالتاريخ الحديث هذه المرة ..............
إنطر الجيش الجمهوري الإيرلندي .......... لماذا لم تقل ولم يقل غيرك عن القوات البريطانية انها قامت بمجزرة ؟؟؟؟؟؟؟
إنطر منظمة إيتا وإقليم الباسك.......... لماذا لم تقل عن القوات الإسبانية والفرنسية انها قامت بمجزرة ؟؟؟؟؟؟؟
وحركة توباكو أمارو في البيرو وغيرها الكثير !!!!!!!!!!!!!!!!!
أنا أعرف أنك ليس لك دخل في كل هؤلاء ولكن حاول أن تستفيد من الواقع والحاضر وتدبر في الماضي لتعرف كيف تصنع المستقبل المشرق بإذن الله ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
إذا تريد إنفصال فيجب أن يكون لك إجراء قانوني وإجراء شعبي وأمور أخرى لكي تصدح علينا بكلمة مجزرة قوات الإحتلال اليمني الشمالي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يعلم الله أني أتألم لما يحدث ولكن هذا حصاد ما قمتم به !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
تقبل تحياتي يا أخي اليمني فقط لا شمالي ولا جنوبي ولا شرقي وغربي !!!!
يا أخي أنت في دولة عسكرية !!!!!!!!!!!!!!
قلت لك الشعب سوف يخسر ......... هل تظن علي عبد الله صالح سوف يستخدم العصي لناس تطالب بالإنفصال هو يعيش على هذه المشكلة.
هل تحسب أن الجيش والشرطة اليمنية تحترم حقوق أي إنسان فينا عند تفجر المشكلة !!!!!!!!!!!!!!!
قلت للجميع نحن الخاسرون فقط !!!!!!!!!!!!!!
ومن سيأتي من الجنوب سيكون له نفس الأسلوب وذكرت لك تاريخياً كيف حدث هذا في الشرق والغرب.
أريد أن أوضح لك نقطة أخي العزيز فأنا أنظر للإنفصال من ناحية سياسية فقط ولا أعتبر المطالبة به خلل عقائدي أو كفر أو شيء ثاني ................... ولكن يعلم الله أني أحب وطني اليمن بكل أنحاؤه !!!!!!!!!!!!
بسم الله الرحمن الرحيمبداية انا اشكك في مصداقية الخبر حتى يتم اثباته بصورة رسمية فالصياغة الخبرية ركيكة للغاية وهو ما يخالف سياسية الصحيفة في صياغة الأخبار بطريقة اقوى مما خط به الخبر المشار اليه اعلاه....انت تتحدث عن "الأيام" بصفتها الصحيفة التي تسعى الى بث الكراهية والمناطقيةلااعتقد هذا القول صحيحا على الإطلاق ول اننا عدنا الى الخبر المذكور اعلاه فلا اجد ضيرا من ان يشار الى منطقة الشخص الذي يرتكب الجريمة امر عادي جدا ولا يدخل في سياق التحريض او غيرهالتحريض يكون فقط في نسب جرائم لاوجود لها الى ابناء منطقة معينةاما ان يكون مرتكب الجريمة من منطقة محددة ويتضمن الخبر الاشارة الى منطقته فتجد ان هذا الامر مخالف او منتهك لحرية الصحافة او مثير للكراهية فهذا منطق اخرياعزيزي الناس في محيط ارتكاب الفعل الاجرامي او غيره بالتأكيد سيكونون الاعلم بمرتكب الفعل ومنطقتهالشيء الاخر اتساءل لماذا انتم دائما تنظرون الى وقائع الحياة بنصف عين مفتوحة ..!!؟هل تقرأ ما تكتبه صحيفة البلاغهنا مربط الفرس ومرد كل الاسئلةفأذا افترضنا وهذا مجرد افتراض ان "الأيام" صحيفة مناطقية فقد يكون مرد هذه المناطقية عوامل سياسيةولكن حينما تكون هنالك صحيفة كالبلاغ تتحدث عن الامور وتبث ثقافة الكراهية على اساس ديني وعرقي..!!!لماذا لانجدكم هنا تتحدثون ..؟؟اخيرألماذا لايتم التعامل وفق القانون مع صحيفة "الأيام"ويتم التعامل معها عبر نيابة الصحافة والمطبوعات ؟؟اين النظام والقانون من عملية اقتحام مسلحة ومصادرة وقمع ..!!لماذا لم تتم العملية عبر ورقة صغيرة من نيابة المطبوعات ومن ثم عبر امر قضائي؟؟
يافتاح يا عليم ياأخ فتحي خليك فاتحة خير لا فاتحة شر احنا فى امس الحاجة إلى تهــدئة النفوس ليس إشعالها ايش هلمو ياابناء الجنوب ومصطلح جيش الاحتلال الظاهر انك تتكلم من غزة اما اذا كنت تتكلم من ارض اليمن السعيد ارض الحرية والديمقراطية نعم لا انكــر انها هناك تجاوزات وأخطاء فى الشمال والجنوب والشرق والغرب وفرضاً ان فى الجنوب اكثر تجاوزاً كما نسمع ومهما كانت التجاوزات والاخطاءفهــذ ا لا يعطيك الحق انك تصف جيش اليمن الذى تنعم باالامن والأمان بعهده وهو يمثل أبوك وأخوك وعمك وخالك وقريبك وجارك هذا الجيش إلى تصفه بجيش الاحتلال للأسف هذا إلى أعطاك الحرية تتكلم بهذه الطريقة اخاف يكون زمن الحرية والديمقراطية انساك الجيش النظامي السابق لا اريد ان ادخل بالتفاصيل فأذا كانت نظرتك بهذه الطريقة فااسمحلى اشك انك تنقل كلمـــة حرة واالغرض الذى تسعى لتحقيقة من المستحيل ان يتحقق لسبب واضح ان أبناء الجنوب الأوفياء والأبطال هم درع الوحدة الحقيقيون وهم أول من نادى وطالب ورحب بها ولكن رب مضرة نافعة هذه المشاكل ستميز لنا الجنوبيون الشرفاء من الانفصاليين الضعفاء. يااخي إننا اليوم بحاجة ماسة إلى صحوة ضمير وطني وحراك سياسي وحدوي فعلينا بالاصطفاف الوطني جنباً إلى جنب وفي خندق واحد للحفاظ على امن البلد ووحدته وصون دماء الشهداء التي سالت من اجله وان نسعي الى محاربة الفساد فى ضل الوحدة المباركة بعيداً عن العصبية والمناطقية
تحياتي لك
Last edited by اللــــورد; 05-05-2009 at 01:05 PM.
اخي الكريم
انت تقول انك من صحيفة الايام ، انظر الى كلامك وطريقة تحدثك ، انتم ،نجدكم ، تتحدثون.
من نحن من شان تتكلم بهذه اللهجه !
نحن مواطنين يمنيون واعضاء منتدى شباب اليمن نحب الخير لهذا الوطن ولا نريد له الدمار على ايدي شلة من المجرمين .
لك حق ان تعبر عن رايك ولكن بمهنية واخلاق صحفية وليس ببث روح الكراهية بين الاخوه في الشمال والجنوب .
انظر الى عنوان موضوعك (قوات الاحتلال) الا تخجل من نفسك ! هل انت صحفي وتنتمى الى الصحافة النزيهه والشريفة وتعرف قوانينها .
تكلم عبر عن رايك ونحن معاك نطالب بحقوقنا سويه ولكن بالنظام والقانون وليس بالهمجية والعناويين العريضة
انت الان تريد تطبيق القانون لصالح صحيفة الايام ولا تريد تطبيقة على شلة من المجرمين خارجين على القانون ، قاموا باعمال سلب ونهب لممتلكات المواطنين في المكلا وابين وردفان وقاموا باعمال التقطع والحرابه وكونوا جماعات مسلحة وقاوموا رجال الامن والجيش وهذه اعمال على ما اضن انك تعلم بان العرف والاخلاق والدين و القانون يحرمها.
Last edited by الحلياني; 05-05-2009 at 12:58 PM.
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Bookmarks