ما في أحد إلا ويتفق معاك في هذا الكلام
ولكن رئاسة الوزراء وقيادة حكومة دولة ليس كالوزاره أو إدارة مصنع للاسمنت
منصبه الآن يحتم عليه الاخذ في الحسبان للأطراف السياسية الفعاله الأخرى
سواءاً كان الجيش أو اللوبي الحاكم أم أطراف داخليه وخارجيه بتمارس ضغوطات لصالحها
أعتقد اخي فارس أنه لا يجب مناقشة ما إذا كان مجور وحكومته حكومة جيده أو سوبر حكومه
السؤال اللذي يطرح نفسه:
هل سيتم إتاحة المجال لحكومته للعمل من أجل البناء دون وضع عراقيل لها ودون التدخل من فوق لاحباطها؟؟؟
وإذا ما تُركَت لتعمل:
فإلى أي حد؟؟؟؟
هل فقد ليظهر الرئيس أمام الشعب بأنه من ينفذ وعوده الانتخابيه ؟؟ وذلك ليتسنى له تمهيد الطريق أمام أبنه العقيد أحمد علي
أم سيتركون لبناء يمن واحد متقدم
تحياتي
PS
رأي شخصي
أعتقد أن الموضوع موضع تمهيد للتوريث وتخفيف لضغوط خارجيه بس
Bookmarks