الف شكر لك اخي الكريم ... على المرور بالموضوع
لك تحياتي
الف شكر لك اخي الكريم ... على المرور بالموضوع
لك تحياتي
جزاك الله خيرا وزادك الله علما فوق عملك
ونتمنى ان تزيدنا من المعلومات القيمة هذي وبارك الله فيك
اختك بنت اليمن80
اللهم لا تؤاخذنا إن نسينا او أخطأنا
بنت اليمن
هلا بنت اليمن
ان شاء الله اذا توفرت لدى اي معلومات اكيد سوف اقوم بتنزيلها للمنتدى
لك تحياتي
هذا هو اعجاز القرآن الكريم يا سبحان الله
اشكرك الحلياني على هذي المعلومة
وانشاء الله ماتنقطع عنا معلوماتك القيمة...;)
هاي انا المزيونة
هلا المزيونه ....
الف شكر لك على المرور بالموضوع .... والتعقيب عليه ..
لك تحياتي
تسللللللللللللللللللللللم يالحياني موضوع مهم جداجدا جدا جدا
تسلم والله لك جزيل الشكر على نقلك لهذا الموضوع
لك تحياتي
سبحان الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم
لا اله الا الله محمد عبده ورسوله
جزاك الله خيرا اخي على هذه المعلومه المفيدة التي تهتز لها الابدان
ان ايمانا بالله تعالى مطلق ونوقن بان كل حرف منه موضوع في مكانه وانه تنزه ربنا عن الخطاء والنسيان وهذه عقيداتنا ولكننا نفرح حينما يتبين امر كهذا ليكون حجة على اعداء الله تعالى
فعلي رضي الله عنه وكرم الله وجهه يقول والله لو عرضة الجنة ونعيمها والنار ونعيمها امامي مازاد ذلك من ايماني شي .
وذلك لانه يؤمن به ايمانا كاملا قويا لا شك فيه ولا لبس
تحياتي
مشكور معلومات مفيده وقيمه
كـــــــ عــــــــــام امني احـــــــــلامي بـعـــــــــــــــــــــام ــــــل
سبحان الله
وله في كل شيء اية تدل على انه الاله الواحد
مشكور على المعلومه القيمه والمفيد
أختك
تهاني
ضمني عندك يا جداه في هذا الضريح علني ياجد من بلوى زماني استريح ضاق بي ياجد من فرط الاسى كل فسيح فعسى طود الاسى يندك بين الدكتين
سبحان الله
مشكور اخوي الحلياني على هالموضوع
تحياتي لك
مرحبتين
وهناك ايضاً معلومة اخرى عن النمل وهي
فقد أعلن أحد الباحثين بجامعة المسيسيبي بالبرازيل أن للنمل وسيلة اتصال أخرى عاجلة، يلجأ إليها في الملمات، ويمكن تشبهها بالخط الساخن أو صفارة الإنذار. ففي حالات الحرج، وعند الضرورة القصوى، تصدر النملة ترددات صوتية واهنة، ناتجة عن احتكاك أحد أرجلها البطنية بخطوط بارزة على ظهر النملة، فكأنها تضرب على أوتار!
وقد استطاع ذلك الباحث أن يسجل تلك الأصوات الضعيفة أكثر من مرة، خلال تعامله مع النوع المعروف باسم (نملة النار)، في برنامج بحثي يهدف إلى إيجاد وسائل للسيطرة على هذه الحشرة التي تتسم بالشراسة، ومقاومتها، بعد أن تزايدت حشودها بشكل لافت للنظر في دول أمريكا الجنوبية. وكانت المرة الأولى عندما حاول الباحث خارج نطاق البرنامج البحثي، وبدافع من حب الاستطلاع، أن يستمع إلى ما تقوله هذه الحشرة المزعجة، فدسَّ لاقط صوت حساساً داخل أحد الاستحكامات الترابية التي تبنيها جيوش نمل النار، وراح ينصت، فجاءته أصوات يصفها بأنها لا يمكن أن تكون صادرة عن الهرولة الدائمة للنمل، وإنما أصوات نتجت عنها نتيجة الاضطراب الذي أوقعه بمسكنها إقحام لاقط الصوت، وهي تشبه الصرير، كأنها - في تلاحقها ولهفتها - أجراس إنذار، أعقبها هجوم ضار على لاقط الصوت!.
واستهوى الأمر الباحث، فرتَّب لتجربة وضع فيها بعضاً من نمل النار في صندوق من البلاستيك مزود بلواقط صوت في قاعة، وموصَّل بأجهزة قياس حساسة، مع تصوير سلوكيات النمل من أعلى الصندوق بآلة تصوير (فيديو). وبقيت النملات تروح وتجئ في (صمت) تام، حتى ألقى إليها، في محبسها، دودة فأخذت تحك ظهورها بحماس شديد، لتسجل الأجهزة موجات صوتية ذات تردد منخفض، شبيهة بتلك التي صاحبت الهجوم على لاقط الصوت، وانتهت بهجوم منظم على الدودة!.
ياسبحان الله
جزاك الله كل خير اخي على المعلومة المهمة
تحياتي
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Bookmarks