قبل سنتين كان الكل مخدوع بما يسمى حزب الله وإنتصاره على إسرائيل
كما يحب أتباعه أن يسموه إنتصاراً
الكل كان يقول دول الممانعه سوريا وإيران
وهما أول من دعم المالكي وأعترف بمجلس الحكم الإنتقالي
وفي القريب عينت سورياً سفيراً لها في العراق
كيف نتوحد
إلى دعاة الوحده
كيف نتوحد مع من يكفرنا كما ظهرعلى موقع السيستاني
يسب صحابتنا
وحتى لو كانت المسأله غير دينيه
كيف نتوحد مع من ساعد على إحتلال حاضرة العرب العراق
وذبح أهلها ويريد تقسيمها وتفصيل دولة للجنوب ليبتلعها مثل عربستان ( الأهواز)
لو كان للعقل والنقاش مكان عندهم
لتوحدنا من زمان
لكن هذا ديدنهم
وهذا حالهم
ولكن ما يبشر بالخير في هذه المرحلة
تنور فئة كبيرة من المضللين والمخدوعين بقتلة صدام
وعودتهم إلى فكر الحق والمقاومة الصحيحة
الكثير من المثقفين بانت لهم نوايا إيران التوسعية
وعقليتها العنصرية
Bookmarks