طبعاً المقابلة تطرفت بها قليلاً..
لكنها في كلها الأحوال كانت جميلة..
فالذي يخرج من الساحات وقد شاهد أمامه جرائم النظام فإنه لن يقول سوى ذلك..
لكن الأخت توكل ظهرت أقسى من الواجب.. لم تكن سياسية في هذا المجال..
ولكن في كل الأحوال كانت ثورية رااااااااائعة....
ظهرت أكبر من الجائزة، وأكدت أن اليمني أكبر من كل الجوائز..
بالنسبة للبرقع فهي خلعته تقريباً في 2003، أو 2002، لكن أعتبر ذلك عمل طبيعي جداً..
لأن البرقع بالنسبة لنا في اليمن هو عادة أكثر منها دين...
والبرقع إحدى مخلفات الجاهلية.. ..
الأهم بها أن تلتزم..
وأرجوا من الأخوات والإخوة الكيبورديين، أن لا نبحث عن المشاكل..
ويكفينا الجزء الطيب في كل هذا كله..
Bookmarks