مساء الخيرات
احيانا تحصل ظروف تخلي الشخص ينشغل
بس مش رقود نحناااااااا
الظروف ضدي
محمدالحامد
مساء الخيرات
احيانا تحصل ظروف تخلي الشخص ينشغل
بس مش رقود نحناااااااا
الظروف ضدي
محمدالحامد
المهم مبروك النقل
اخيرا انتقل الموضوع
ايوه قولوا لامون تخصم من الراتب سبب التاخير
لااااااااااااا لا تخصموا الراتب حرام عليكOriginally Posted by المافيا
اصلا لما حط الموضوع كان مش وقت دوامي
الحرمى حامل ومن بيأكل الجهال
ههههههههههههههه
تحياتي
محمدالحامد
أخي الكريم مجنون نت اولا مبروك على نقل الموضوع هههههههههههههههههOriginally Posted by مجنون نت
اما عن الرجل الذي يفتش جوال مرته بعد عودتها من العمل فهو في الحقيقة قد وصل الى مرحلة خطرة في حياة الزوجية وهي الشك ؟؟
والشك اخي الكريم انا اعتبره سرطان الحياة الزوجية وهادم بيوتها ، ولكن حري بنا ان نعلم لماذا يفعل هذا الزوج هذا التصرف ؟؟ لماذا ؟
هل بدر من زوجته شي يجعله يشك لهذه الدرجة ؟؟
ام انها غيرة زائدة تحولت الى شك ؟ هذه الاسئلة تحتاج الى اجابات من هذا الزوج
ولكن اخي الكريم انا اقول هنا وبكل صراحة ان الشكوك لها عدة اسباب ، ولعل اهم الاسباب في ذلك اختيار الزوجة الخاطئ ويقع كثير من الناس في هذا ، عندما يختار زوجة جميلة جدا ويهمل بقية الامور من الخلق والدين ويجعل الجمال والجمال فقط نصب عينيه ..
وهذا حقيقة من الامور الخطيرة .. لان هذه الزوجة الجميلة سيفتر جمالها في عيني الزوج شيئا فشيئا مها كانت جميلة لان العين تعودت على رؤيتها الدائمة واصبح جمالها شيئا عاديا ... عندها فقط يبحث الزوج عن اشياء جميلة اخرى في المرأة فإذا لم يجد فيها ما يشد اوصر المحبة من الدين والخلق والاحترام المتبادل تكون هناك فجوة بين الزوجين يدخل الشيطان من خلالها فيأتيه بصور شتى يجعله يشك في زوجته كان يقول له هذه المرأة ليست من بيت طيب لعلها كانت تكلم فلانا وعلانا لعلها كانت ترافق زيدا ، لعلها تحب عبيدا ولعلها لعلها لعلها .... الخ
وهذه نقطة في غاية الاهمية انا اوجهها الى الشباب المقبل على الزواج وانصحه بالاختيار الجيد للزوجة ولا يركز على ناحية دون اخرى كان يركز على الجمال ويهمل الامور الاخرى، صحيح ان الجمال متطلب ضروري لان يصون الانسان نفسه ولكن لا يجعل ذلك هدفه الاساسي في موضوع الزواج بل يركز ايضا على قضية الدين والخلق.. وقد اشار الى ذلك الرسول صلى الله عليه وسلم حين قال (فاضفر بذات الدين ثربت يداك )
ففز بذات الدين واترك رجليك في الثلج ونام
ولا تترك للشيطان فجوة يدخل منها ويكدر صفو الحياة الزوجية
واشكرك اخي على السؤال المهم صراحة وارجو ان اكون افدت في الاجابة ولك مني كل المحبة والتقدير ... اخوك عموشي
هلا اخوي
مشكور وبصرحه اذهلتني في الاجابه
وكلام تشكر عليه
ان المفاهيم اثقافيه ولحضاريه يجب
ان يكون لها حضور في المجتمع .......ولكلام المفيد
يعطي الكثير من الفوايد
ويدخلنا في جدية الحوار
1) هل اتفهم ازوجي في اليمن مفقود؟؟؟
2) ام عدم قدرت المراه في اقناع زوجهاء في لثقه فيها؟؟؟
3)ام طبيعة الرجل العربي اشك مصيطر عليه؟
ممكن اخونا سري للغايه يفيدنا لوسمح
أخي مجنون نت
لماذا خصصت اليمن بالذات ولم تعمم..؟
ليس لدي فكرة أهل مكة أدرى بشعابها
ههههههههههههههههههههههه
ياخي اسحب اتخصيص (العرب)
ولوممكن تفيدنا ونتعلم منك شي
جديد
ونا بادخل معك في الحوار
كنت شارك في المسابقه
ويا الله يطلع جوابك حلو
اخي وينك قول رايك يا سري
أنت تطرقت في أسئلتك من الناحية السلبية وحالأت شواذ لا أستطيع أن اتحدث بالنيابة عنهم ولكن عن ماهو المفروض القيام به لبناء أسرة صالحة بعيدة عن التناقضات والشك ،،، ..لقد أعجبني رد ،عموشي
هناك ضوابط ضرورية في الحياة المشتركة ينبغي على الطرفين رعايتها واحترامها ، وإلا فإن عش الزوجي سيكون جذوره الشك ، التي سرعان ما تؤدي إلى نشوب النزاع وبداية النهاية .
الزواج بداية مرحلة جديدة من المعاشرة ، ويبدأ عهد جديد من الألفة والأنس بينهما ، وعلى أثر ذلك يحصل نوع من التقارب بين أفكار الزوجين ورؤاهما ، كذلك الأمر بالنسبة للأذواق والخطط المستقبلية لحياتهما المشتركة .
من الضرورة أن يجلس الزوجان ، لمناقشة كيف يتم بناء عشّ الزوجية بالطريقة المثلا
فالأحاديث المتبادلة بالإضافة إلى أنها تعزز من الألفة والأنس بين الزوجين ، فإنها تخفِف من عقدهما وتحدّ من توقعات كل منهما .
الانسجام الفكري بين الرجل والمرأة يعضد أحدهما الأخر ويرافقه في رحلته من أجل أن يصل قارب حياتهما إلى شاطئ السعادة ، وعلى هذا فإنه لا ينبغي عليهما السير في عكس الاتجاه المنشود حتى لا تتعثر رحلتهما وتتقاذفهما الأمواج .
إن على الزوجين ، ومن أجل استمرار حياتهما في ظلال من الطمأنينة والأمن ، أن يحاولا تطبيع فكريهما على أساس من النقاط المشتركة والأذواق المتماثلة والثقة بالأخر، وفي طريق ذلك تصبح الأمور طبيعية.
، وكثيرون هم الأفراد الذين أحرزوا نجاحات باهرة في الحياة بسبب استفادتهم من أزواجهم فكرياً ، ومن خلال استلهامهم سلوكاً وأفكاراً ورؤى عايشوها وتأثرو بها .
هناك حقوق وواجبات من وجهة نظر الإسلام تتعين في ظلال الحياة الزوجية ، وإن عدم رعايتها أو احترامها يؤدي إلى عدم التفاهم.
وفي ضوء أداء تلك الواجبات ورعاية تلك الحقوق تنجلي بواعث النزاع والممارسات الخاطئة ، وتنشأ في ظلال ذلك حالة من الاستقرار مما يضمن استمرار الحياة الزوجية .
ومن خلال هذه الحقوق ينمو الحب في القلوب والاحترام والإجلال والوفاء وأداء الواجب ، وغير ذلك من ضرورات الحياة المشتركة .
فإن المرأة وكما يؤكد الحديث الشريف لا تنسى كلمة الحب التي ينطقها زوجها أبداً .
فقال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) : ( قول الرجلِ لزوجته : أني أُحبك ، لا يذهب من قلبها أبداً ) .
فقد يبدو إظهار العاطفة بين الزوجين لدى البعض أمراً يدعو إلى السخرية ، انطلاقاً من كون المسألة واضحة لا تحتاج إلى دليل ، ولكن الأمر على العكس ، فبالرغم من وجود الحب إلا أن التعبير عنه أمر في غاية الضرورة حيث يعزز من قوة العلاقات الزوجية ويزيدها متانة ورسوخاً .
يجب أن يكون الاحترام متبادلاً وأن لا تكون مدعاة للتشكيك في قداسة الأسرة
، وأن إخلال أحد الطرفين بذلك يؤدي إلى اختلال في المعادلة كلها ،
الامراه ورجل هم قوام المجتمع الذي نعيش فيه
وبدون وجود تناسق فكري وتفاهم لايكون المجتمع
ناجح...ولاتكون للحياة مثمره ولاتكون سعيده في
ممارستها في الكون ونحناء نحنا نناقش
روميو
نريد يقول لنا هنا ريه
كلام سري للغايه عين الصواب
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Bookmarks