منذ يومين والاخبار تتداول ان كل الاطراف قد توقفت عن العمل
وانه يعيش على التنفيس الصناعي نفس الذي حصل مع الملك حسين الذي
ازيلت عنه بعد 24 ساعة
وما دلل على ذلك هو الاجتماع بين المعارضه وهادي اليوم
وصدور بيان بنفس الصيغه والكلمات .. .
ومن خلال احد الحاضرين فان احدهم قد سر اليهم " وفاة علي عفاش "
وعند الحديث عن ازالة ابنائه من الجيش والامن . كان يخشى الجميع
ان يتحول موته الى صناعة عدو ليبداء الثار ايضا .
اعتقد ان حياته تعب وموته تعب ..
سلامي
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::من اقوال الشهيد " راجح غالب لبوزة "
الضابط السياسي البريطاني المرابط في الحبيلين، نحن مجموعة راجح بن غالب لبوزة قد عدنا إلى بلدنا ردفان ولم نعترف بكم ولا بحكومة الإتحاد المزيفة "الجنوب العربي" وإن حكومتنا هي حكومة الجمهورية في صنعاء، ونحذركم من اختراق حدودنا التي تعتبر من الجبهة وما فوق
انَّمَا الْامَم الْاخْلاق مَا بَقِيَت *** فَان هُي ذَهَبَت اخْلاقَهُم ذَهَبُوْا
عظم الله اجركم يا مطبلين
اصلا مات حقا او لم يمت
فقد مات سياسيا ولم يعد له مكان في الوطن
يعني ما عاد منه فائده حتى لو حي
والمطبلين راحم لحالهم من بيكون لهم بعد علي الرب حقهم ( والعياذ بالله )
ليست مشكلتي ان لم يفهم البعض مااعنيه
وليست مشكلتي ان لم تصل الفكرة لأصحابها
هذه قناعتي ..وهذه افكاري
وهذه كتاباتي بين ايديكم
اكتب ما اشعر به واقول ما
أنا مؤمن به
ليس بالضروره ما اكتبه يعكس
..حياتي الشخصية
هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري
من وراء شاشة زجاجية
تخاطب من يمتلك عقلاً و وعياً كافياً
تابعني
بكره أعتقد إجتماع لمجلس التعاون وأكيد إجتماعهم علشان اليمن
وعلشان الإعلان عن موته
بيرتبون نفسهم وبعدين بيعلنون
[/CENTER][/CENTER][/CENTER][/CENTER][/CENTER]
أمل = أسيل
اليوم بعد صلاة العشاء الرئيس يتجول بمزهه في شوارع الرياض
كل السيارات الي خلفه صوالين لاندكروزر ومن كان بطريق الملك فهد الساعه تسعه ونصف بيلاحظ ذالك
الرئيس سليم ومابه اي شي وهي مراوغه من مراوغاته
ولايام بيننا ونتظرو خطابه من القصر الجمهوري
قاتل لتنتصر لا لتنهزم
"{ المهزوم إذا ابتسم أفقد المنتصر لذة الفوز }
ان شاء الله يارب انه يكون الخبر موصادق ان شاء الله ان علي الفاسد الطاغيه يجلس يتعذب على فراش الموت في المملكه 33سنه اللهم احرق قلب اولاده عنه واحرق كل من يؤيده ويناصره علي الخلوع الله يخلعه خلعت شارون
ليش ما يحرق من يعارضه احسن ويحرق من يعارض ولاة الامر ازين كذا الدعوه
قاتل لتنتصر لا لتنهزم
"{ المهزوم إذا ابتسم أفقد المنتصر لذة الفوز }
ياجماعه وحدوي يكتب على صور الاطفال بلفوتوشوب نريد علي وينشرها وهو من مؤيدين الطاغيه ويلوث صور الاطفال باسم علي يلوث صور البراءه براءة الاطفال
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::من اقوال الشهيد " راجح غالب لبوزة "
الضابط السياسي البريطاني المرابط في الحبيلين، نحن مجموعة راجح بن غالب لبوزة قد عدنا إلى بلدنا ردفان ولم نعترف بكم ولا بحكومة الإتحاد المزيفة "الجنوب العربي" وإن حكومتنا هي حكومة الجمهورية في صنعاء، ونحذركم من اختراق حدودنا التي تعتبر من الجبهة وما فوق
انَّمَا الْامَم الْاخْلاق مَا بَقِيَت *** فَان هُي ذَهَبَت اخْلاقَهُم ذَهَبُوْا
أضاحي الغدر وقرابين الفتنة
بقلم / عبدالفتاح علي البنوس
-------------------------------------
< في الوقت الذي كان فيه غالبية أبناء يمن الإيمان والحكمة يعانون من آثار الصدمة النفسية والعصبية التي خلفها الحادث الإجرامي الغادر الذي طال مسجد دار الرئاسة والذي استهدف الرئيس وعدداً من كبار مسؤولي الدولة وانشغال الجميع بمتابعة حالة الرئيس ومن أصيب معه جراء هذا الاعتداء غير الأخلاقي, في هذا الوقت كان شباب المعارضة في ساحات الاعتصام يحتفلون بالغناء والرقص وإطلاق الألعاب النارية ابتهاجاً بهذا الاعتداء وبهذه الجريمة الشنعاء وماتعرض له الرئيس وبعض قيادات الدولة وأفراد الحراسة الشخصية من أضرار وإصابات بالغة اضطر الرئيس معها إلى السفر للسعودية لاستكمال العلاج والفحوصات الطبية اللازمة, حيث اعتبروا ذلك بمثابة الانتصار لهم ولثورتهم المزعومة, مظاهر الفرح في أوساط هذه القوى الحاقدة والمأزومة استمرت حتى ساعات الفجر من اليوم الثاني وتواصلت عقب ذلك حيث عكست هذه المظاهر حجم الغل والحقد الذي يكنه هؤلاء للرئيس وللوطن عموماً, وغاب عنهم أن ماحصل من اعتداء غادر وغير مسبوق على بيت من بيوت الله في يوم فضيل ومبارك وهو يوم الجمعة الذي يتدفق فيه المسلمون إلى المساجد لأداء الصلاة ويسعون لحصد الجوائز الإلهية المرصودة لهم استجابة للأمر الإلهي في قوله تعالى«يا أيها الذين آمنوا إذا نُودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع ذلكم خيرٌ لكم إن كنتم تعلمون» كان الأحرى بهم أن يسارعوا إلى إدانة هذا الفعل الشنيع والجريمة النكراء والتي اهتز لها العالم قاطبة, وكان الأحرى بهم أن يعبروا عن استنكارهم واستهجانهم لاستهداف المساجد والاعتداء على حرمتها وهي التي قال الله فيها«في بيوت أذن الله أن تُرفع ويذكر فيها اسمه» فأين حرمة المساجد ياشباب الثورة الشبابية؟!! أين السلمية التي ترفعون شعارها وتتحدثون عنها؟!! أين ضمائركم؟!! هل وصل بكم الحد إلى تأييد قصف المساجد وتدميرها والاعتداء على مرتاديها من المصلين؟!!
< إنه من المؤسف حقاً أن تُذبح الذبائح وكأنها أضاحي العيد صباح السبت الماضي في ساحات الاعتصام ابتهاجاً بالتطاول والاعتداء على بيوت الله وعباد الله مهما كانت المبررات والدوافع, فهذا المسجد الذي تعرض للاعتداء ليس مسجد ضرار كما يرّوج بعض الأفّاكين من دعاة وخطباء وعلماء الفتنة وإنما هو مسجد يذكر فيه الله وتؤدى فيه فرائضه على الوجه الأمثل, ومن كانوا فيه لحظة الاعتداء هم إخوة لنا يشهدون بأن لاإله إلا الله وأن محمداً رسول الله, وهم كانوا في ضيافة المولى عز وجل وكانوا في اتصال إيماني معه ابتغاء رحمته ومغفرته ورضوانه, لم يكونوا في لقاء حزبي أو اجتماع سياسي, فلماذا تذبحون الذبائح وتحتفون؟! إنكم تؤازرون دعاة الفتنة وصنّاع الأزمات, وإنكم تفرحون لإغضاب المولى عزوجل بالاعتداء على بيت من بيوته والاعتداء على ضيوف وفدوا عليه, وأنتم بذلك تفتحون أبواباً جديدة للفتنة في يمن الإيمان والحكمة, أعتقد جازماً أن الكثير منكم سقطوا ضحية أولئك الساسة من أصحاب الثراء والجاه الذين قدموا هذه الذبائح لجركم إلى الفخ لتظهروا أمام العالم بأنكم تؤيدون هذه الجريمة النكراء ويجروكم إلى الانحراف بمساركم السلمي, هؤلاء كشفوا للجميع أن لديهم أجندة وأهدافاً وجدوا أنه من المستحيل تمريرها أو الترويج لها والسعي نحو تحقيقها إلا عبر ثورتكم الشبابية التي مهما اختلفنا معكم حول الأسلوب الذي انتهجتها والمسار الذي تسير فيه وبعض المطالب التي ترفعها وتسعى من أجل تحقيقها إلا أننا ننظر إليها على أنها ظاهرة صحية تجسد مناخات الحرية والديمقراطية التي تنعم بها البلاد وهي أسلوب حضاري جميل إذا ماكانت في إطار الدستور والقانون وبما يخدم المصلحة العليا للوطن, هذه القوى التي ركبت موجة ثورتكم لاتنشد المصلحة الوطنية ولاتنشد الخير للبلاد والعباد مهما حاولوا أن يظهروا ذلك عبر وسائل الإعلام المختلفة إلا أن أعمالهم فضحتهم وكشفت زيف مايرفعونه من شعارات ومطالب, فلا تثقوا فيهم ولاتتوقعوا منهم أن يكونوا دعاة خير وإصلاح وتغيير نحو الأفضل, وتاريخهم الأسود خير شاهد على ذلك, إن قرابين الفتنة التي ساقوها إليكم صباح السبت قبل الماضي تلعنهم كما يلعنهم السواد الأعظم من أبناء الشعب, كنت آمل أن تُقدم هذه الذبائح لأهالي الضحايا الذين سقطوا ظلماً وعدواناً في حي الحصبة أو أن تذهب للأسر المهمشة والفقيرة التي نزحت إلى القرى والعزل حفاظاً على أرواح أفرادها من القصف العشوائي للميليشيات القبلية في الحصبة أو أنها ذهبت للمراكز الخاصة برعاية وإيواء اليتامى, لم أسمع خلال جولات الحرب في صعدة الست أن هذه العناصر بادرت بتقديم المساعدة للنازحين جراء الحرب من أبناء صعدة ولم نسمع لهم أي حضور في مد يد العون والإسهام في مساعدة المنكوبين من كارثة السيول في حضرموت والمهرة وقبلها في ذمار ولحج, فما بالهم اليوم يذبحون الذبائح احتفالاً بالاعتداء على جامع دار الرئاسة؟!!
< اسرائيل هذا السرطان الخبيث والإجرامي الذي يستوطن في كبد الجسد العربي بكل إجرامها وصلفها ووحشيتها عندما قررت اغتيال رمز المقاومة الفلسطينية الشيخ الشهيد أحمد ياسين«طيب الله ثراه» انتظرت حتى ساعة خروجه من أداء صلاة الفجر في المسجد وقامت بتنفيذ الجريمة البشعة ولم تفكر في استهدافه داخل المسجد رغم أنها تعرف وجوده داخله ولكنها تدرك عواقب وتبعات مثل هذا التصرف, وهذا من باب ضرب المثل والاستدلال ولايعني أن الصهاينة يراعون حرمة المساجد ودور العبادة فالحوادث التي طالت المساجد الفلسطينية تدحض ذلك وما الاعتداءات الحاصلة في حق المسجد الأقصى إلا خير شاهد على النزعة الإجرامية والوحشية لهذا الكيان الغاصب, على العموم أعتقد أن من احتفل وابتهج وذبح الذبائح وأقام السهرات والمهرجانات للتعبير عن سعادته لما أسفر عن الاعتداء على جامع دار الرئاسة قد أوقع نفسه في المحظور وأوقع نفسه تحت دائرة المساءلة الإلهية يوم الحشر لأنه أعان على باطل وجرم خطير ومنكر يُغضب الله ورسوله وهؤلاء لايقل إثمهم عن إثم العناصر والقوى الإجرامية التي خططت ودبرت ونفذت هذه الجريمة البشعة وهذه الاعتداء الوحشي الغادر والجبان والذي لايمت للإسلام والمسلمين بأي صلة تذكر فهو عمل منكر لدى الجميع ولايوجد مبرر لتسويغه على الإطلاق.
< وعلى هذه القوى أن تدرك جيداً أن استهداف المساجد والاعتداء عليها والنيل من حرمتها وقداستها من أجل اللهث وراء تحقيق مكاسب سياسية وسيادية ومادية هو بمثابة إعلان الحرب على المولى عزوجل لأن المساجد مخصصة لطاعة الله وعبادته ولاعلاقة لها بتصفية الحسابات الشخصية والأطماع والمصالح السياسية والصراعات والمناكفات الحزبية.. حفظ الله اليمن واليمنيين ولاعاش أعداء الوطن.
تعرفوا اكثر شيء راحمني
ما برحم الا هذا الشخص وحدوي لو مات على صالح كيف با يكون مصيرة
جالس طول اليوم شغال يبحث على مقالات وكلام وصور ويقوم بعمل الصور بالفوتشوب ويغيير حتى مجرى الثورة لصالح على عفااش
كيف با تسوي يا وحدوي
احسن لك تنتحر :]:]
ليست مشكلتي ان لم يفهم البعض مااعنيه
وليست مشكلتي ان لم تصل الفكرة لأصحابها
هذه قناعتي ..وهذه افكاري
وهذه كتاباتي بين ايديكم
اكتب ما اشعر به واقول ما
أنا مؤمن به
ليس بالضروره ما اكتبه يعكس
..حياتي الشخصية
هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري
من وراء شاشة زجاجية
تخاطب من يمتلك عقلاً و وعياً كافياً
تابعني
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Bookmarks